تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد مساء اليوم الاحد، عن زيادة عدد عمال إسرائيل من قطاع غزة ، كما وعقب على عملية غور الأردن.

وقال لابيد في تغريدة عبر تويتر: "إنه وفقًا لما تم الاتفاق عليه مع وزير الجيش بيني غانتس ستنظر إسرائيل بإيجابية في زيادة عدد العمال الذين سيسمح لهم بمغادرة غزة إلى 20 ألف عامل".

واستدرك بالقول: "لكن ستتوقف عند هذا الحد"، لافتا إلى أن أي زيادة أخرى في عدد العمال مشروطة بعودة الأسرى المحتجزين في غزة الى إسرائيل".

وعقب على هجوم إطلاق النار في غور الأردن قائلا: "سنواصل وضع أيدينا على كل من يحاول إيذاء مواطني وجنود إسرائيل"، وفق قوله.

وأضاف: "إن الجيش الإسرائيلي والشاباك يعملان في الأسابيع الأخيرة في جميع أنحاء الضفة الغربية، وخاصة في جنين و نابلس ، لمنع الأنشطة الإرهابية في إسرائيل"، متابعًا: "هدفنا هو تهدئة المنطقة، وليس تصعيد النزاع"،  وفق قوله.

وأردف: "سنبذل جهدًا لتمكين حياة طبيعية وتعزيز الاقتصاد الفلسطيني وكن بشرط عند تعزيز السلام في الأراضي الفلسطينية". بحسب القناة 12 الاسرائيلية.

وتحدث عن الاتفاق النووي الإيراني قائلا: "إن سياسة إسرائيل مصممة على مواصلة الضغط ، دون كسر الأدوات". بحسب قوله

وأضاف لابيد: "إنه جنباً إلى جنب مع غانتس ورئيس الوزراء المناوب نفتالي بينيت وكامل المؤسسة الأمنية، نقوم بحملة مكثفة تهدف إلى منع توقيع اتفاق نووي خطير بين إيران والقوى. على حد تعبيره


 

المصدر : وكالة سوا