أعلن د. صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ان الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صادق على توزيع المهام والدوائر على أعضاء اللجنة التنفيذية والتي جاءت على النحو التالي:

الرئيس محمود عباس رئيسا للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير مسؤول الصندوق القومي

الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية ورئيسا لدائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية

الدكتورة حنان عشراوي رئيسا لدائرة الدبلوماسية والسياسيات العامة

الرفيق تيسير خالد عضو لجنة تنفيذية

الدكتور أحمد مجدلاني رئيسا لدائرة العمل والتخطيط الفلسطيني

صالح رأفت رئيسا للدائرة العسكرية والأمنية

واصل أبو يوسف رئيسا لدائرة التنظيمات الشعبية

عزام الأحمد رئيسا لدائرة الشؤون العربية والبرلمانية

زياد ابو عمرو رئيسا لدائرة العلاقات الدولية

بسام الصالحي رئيسا لدائرة الشؤون الاجتماعية

عدنان الحسيني رئيسا لدائرة شؤون القدس

أحمد ابو هولي رئيسا لدائرة شؤون اللاجئين

علي ابو زهري رئيسا لدائرة التربية والتعليم

فيصل عرنكي رئيسا لدائرة التنمية البشرية

احمد بيوض التميمي رئيسا لدائرة الانسان والمجتمع المدني

تتبع دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية لرئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة مباشرة

تقوم أمانة سر اللجنة التنفيذية بمتابعة ملفات الشهداء والاسرى والجرحى مع الجهات المختصة

كما أصدر الرئيس محمود عباس قراراً بتكليف الدكتور نبيل شعث بإدارة شؤون المغتربين والاشراف على اعمالها مؤقتاً وألغى القرار كل ما يتعارض مع احكامه

كما قررت اللجنة التنفيذية تشكيل لجنة لتفعيل دوائر ومؤسسات منظمة التحرير واستقلاليتها والغاء كل ما يتناقض مع القوانين والأنظمة وبما يشمل النظامين الاداري والمالي على النحو التالي:

تيسير خالد رئيسا

أحمد مجدلاني

عزام الاحمد

بسام الصالحي

احمد ابو هولي

فيصل عرنكي

رمزي خوري

وشكلت اللجنة التنفيذية لجنة عليا لمتابعة كل ما يتعلق بالمحافظة على تقويض وعمل وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين وتوفير الدعم المالي لها لتمكينها من النهوض بمسؤولياتها على النحو التالي:

احمد ابو هولي رئيسا

احمد مجدلاني

عزام الاحمد

زياد ابو عمرو

فيصل عرنكي

بسام الصالحي

وأقرت اللجنة التنفيذية التقرير والتوصيات التي قدمت من اللجنة المكلفة بمتابعة قرارات المجلس الوطني الذي عقد في شهر نيسان 2018 والتي شملت ، تحديد العلاقات الأمنية والاقتصادية والسياسية مع سلطة الاحتلال الاسرائيلي و المصالحة الفلسطينية واسقاط صفقة القرن وبما يشمل قرار الرئيس الامريكي دونالد ترامب باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل وقل السفارة من تل ابيب الى القدس وكذلك محاولة اسقاط ملف اللاجئين واعتماد قانون القومية العنصري كنقطة ارتكاز لصفقة القرن إضافة الى قرارات المجلس الوطني المتصلة بالقدس والمرأة والشهداء والاسرى والجرحى وباقي القرارات.