المستوطنات تتصدر قائمة الإنفاق الحكومي الإسرائيلي
2014/04/28
القدس / سوا / بينت معطيات نشرتها الدائرة المركزية الإسرائيلية للإحصاء، أن المستوطنات تصدرت قائمة الإنفاق الحكومي وهيمنت على قائمة العشر الأوائل. كما بينت المعطيات أن عدد الذين ينتقلون للسكن في مستوطنات الضفة الغربية يزيد عن عدد الذين يغادرونها وهو ما يسمى إسرائيليا بالـ «التوازن الإيجابي».
وتظهر المعطيات أن مستوطنة "معليه أفرايم" تصدرت رأس قائمة الإنفاق الحكومي، وبتقسيم الميزانيات التي حصلت علىيها المستوطنة على عدد السكان البالغ 11 ألفا يتضح أن كل فرد حصل على دعم حكومي بقيمة 22.7 ألف ش.
وتحتل المكان الثاني مستوطنة "عمنويل" حيث بلغ الإنفاق الحكومي للفرد 12.6 ألف ش، وتليها مستوطنة كدوميم حيث حصل كل فرد على 10 ألاف ش ، ثم كريات أربع حيث بلغ الإنفاق على الفرد 8600ش، ثم كارني شومرون بدعم للفرد يبلغ 8400 ش.
وتشير معطيات دائرة الإحصاء المركزية إلى أن منطقتين فقط تتمتعان بتوازن هجرة إيجابي(عدد الذين ينتقلون للسكن إليها يزيد عن الذين يغادرونها)، وهما منطقة مركز البلاد، والضفة الغربية.
ويوضح التقرير أن المدن الرئيسية الكبيرة والقوية اقتصاديا لا تحتاج لدعم الموازنة كالبلدات التي ليس لديها مصدر دخل، من هنا فإن تلك المدن تأتي في ذيل قائمة الدعم الحكومي. لكن المقارنة مع الدعم الذي تحصل عليها بلدة عربيىة كالطيرة (2984 ش للفرد) يظهر أن مستوطنة معليه أفرايم تحصل على 8 أضعاف.
وتمنح الحكومة دعما ماليا للسلطات المحلية على عدة أشكال كـ هبات لدعم الموازنة، هبات خاصة، مشاركة في ميزانية التطوير، قروض وهبات استثنائية لسد العجز.
وفي معطيات عامة يشير التقرير إلى أن جميع السلطات المحلية تقريبا لديها عجز متراكم نتيجة لديون سابقة باستثناء 40 سلطة محلية قوية. ويؤكد أن 40% من السلطات المحلية أنهت عام 2012 بموازنات غير متوازنة مع عجز بالموازنة يبلغ حوالي 150 مليون ش.
وتظهر المعطيات أن مستوطنة "معليه أفرايم" تصدرت رأس قائمة الإنفاق الحكومي، وبتقسيم الميزانيات التي حصلت علىيها المستوطنة على عدد السكان البالغ 11 ألفا يتضح أن كل فرد حصل على دعم حكومي بقيمة 22.7 ألف ش.
وتحتل المكان الثاني مستوطنة "عمنويل" حيث بلغ الإنفاق الحكومي للفرد 12.6 ألف ش، وتليها مستوطنة كدوميم حيث حصل كل فرد على 10 ألاف ش ، ثم كريات أربع حيث بلغ الإنفاق على الفرد 8600ش، ثم كارني شومرون بدعم للفرد يبلغ 8400 ش.
وتشير معطيات دائرة الإحصاء المركزية إلى أن منطقتين فقط تتمتعان بتوازن هجرة إيجابي(عدد الذين ينتقلون للسكن إليها يزيد عن الذين يغادرونها)، وهما منطقة مركز البلاد، والضفة الغربية.
ويوضح التقرير أن المدن الرئيسية الكبيرة والقوية اقتصاديا لا تحتاج لدعم الموازنة كالبلدات التي ليس لديها مصدر دخل، من هنا فإن تلك المدن تأتي في ذيل قائمة الدعم الحكومي. لكن المقارنة مع الدعم الذي تحصل عليها بلدة عربيىة كالطيرة (2984 ش للفرد) يظهر أن مستوطنة معليه أفرايم تحصل على 8 أضعاف.
وتمنح الحكومة دعما ماليا للسلطات المحلية على عدة أشكال كـ هبات لدعم الموازنة، هبات خاصة، مشاركة في ميزانية التطوير، قروض وهبات استثنائية لسد العجز.
وفي معطيات عامة يشير التقرير إلى أن جميع السلطات المحلية تقريبا لديها عجز متراكم نتيجة لديون سابقة باستثناء 40 سلطة محلية قوية. ويؤكد أن 40% من السلطات المحلية أنهت عام 2012 بموازنات غير متوازنة مع عجز بالموازنة يبلغ حوالي 150 مليون ش.