المركز الفلسطيني يوصي بالتغلب على تغريب الهوية الفلسطينية
2014/05/06
54-TRIAL-الخليل/ سوا/ نفذ المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات فرع الخليل لقاء بعنوان أزمة الهوية الوطنية وأثرها على القضية الفلسطينية بمشاركة عدد من السياسيين والاقتصاديين والاجتماعيين لمناقشة هذه الأزمة.
وأشار سعد مدير المركز إلى أن هذا اللقاء هو لقاء نوعي والهدف من ذلك هو النقاش في موضوع أزمة الهوية يحتاج إلى أن يكون اللقاء نوعي لان سبب أزمة وضياع الهوية هو الصراع القائم بين التيارات مما أدى إلى انحراف عنوان الهوية الوطنية عن مسارها واهم النقاط التحاوريه في هذا اللقاء هي الاختلافات الفكرية وانعكاسها على حالة الانقسام عن أي هوية نبحث للدولة القائمة وعن مدى استيعاب النظام السياسي للاختلافات الفكرية ومدى المرجعية الفكرية للأحزاب الفلسطينية .
وتحدث الدكتور عماد البشتاوي عن أزمة الهوية هي أزمة قديمة حديثة وهي التي تعتمد على عدد من العناصر وهي العنصر الجغرافي والنظام السياسي وبناءا على ذلك أصبحت الهوية متغيرة مما أدى إلى أن لكل شخص هوية فرضتها علية الظروف وجعل المجتمع الفلسطيني في حالة تخبط في مفهوم الهوية.
أما الحضور عبروا بعدد من الآراء التي تبين أسباب وأثار أزمة الهوية الوطنية منهم من قال أن الهوية الوطنية هوية أمه فيجب أن تنبع من الدين والأخر قال أن الهوية الوطنية أصبحت تدريس حسب الحزب أو الفصيل الذي ينتمي إليه الفرد ومنهم من قال أن النظرة السوداوية للهوية الفلسطينية يجب أن تزال حتى نصل إلى الواقع وهي المرحلة التحررية التي يجب فيها تفضيل العام على الخاص وان نسال أنفسنا لماذا قصرنا في توظيف العمق العربي الإسلامي الوطني على العمق السياسي الحزبي .
وتم الخروج بعدد من التوصيات وهي التغلب على تغريب الهوية والأيدلوجية الوحدة الوطنية المجتمعية والعمل الجماعي وان تكون الهوية نابعة من ذاتنا ومراعاة أن العدو واحد وهدفنا واحد هو طرد العدو ولم الشمل الفلسطيني . 153
وأشار سعد مدير المركز إلى أن هذا اللقاء هو لقاء نوعي والهدف من ذلك هو النقاش في موضوع أزمة الهوية يحتاج إلى أن يكون اللقاء نوعي لان سبب أزمة وضياع الهوية هو الصراع القائم بين التيارات مما أدى إلى انحراف عنوان الهوية الوطنية عن مسارها واهم النقاط التحاوريه في هذا اللقاء هي الاختلافات الفكرية وانعكاسها على حالة الانقسام عن أي هوية نبحث للدولة القائمة وعن مدى استيعاب النظام السياسي للاختلافات الفكرية ومدى المرجعية الفكرية للأحزاب الفلسطينية .
وتحدث الدكتور عماد البشتاوي عن أزمة الهوية هي أزمة قديمة حديثة وهي التي تعتمد على عدد من العناصر وهي العنصر الجغرافي والنظام السياسي وبناءا على ذلك أصبحت الهوية متغيرة مما أدى إلى أن لكل شخص هوية فرضتها علية الظروف وجعل المجتمع الفلسطيني في حالة تخبط في مفهوم الهوية.
أما الحضور عبروا بعدد من الآراء التي تبين أسباب وأثار أزمة الهوية الوطنية منهم من قال أن الهوية الوطنية هوية أمه فيجب أن تنبع من الدين والأخر قال أن الهوية الوطنية أصبحت تدريس حسب الحزب أو الفصيل الذي ينتمي إليه الفرد ومنهم من قال أن النظرة السوداوية للهوية الفلسطينية يجب أن تزال حتى نصل إلى الواقع وهي المرحلة التحررية التي يجب فيها تفضيل العام على الخاص وان نسال أنفسنا لماذا قصرنا في توظيف العمق العربي الإسلامي الوطني على العمق السياسي الحزبي .
وتم الخروج بعدد من التوصيات وهي التغلب على تغريب الهوية والأيدلوجية الوحدة الوطنية المجتمعية والعمل الجماعي وان تكون الهوية نابعة من ذاتنا ومراعاة أن العدو واحد وهدفنا واحد هو طرد العدو ولم الشمل الفلسطيني . 153