المنحة القطرية.. رابط فحص 100 دولار شهر 10 - المنحة القطرية الجديدة شهر 11

المنحة القطرية.. رابط فحص 100 دولار شهر 10 - المنحة القطرية الجديدة شهر 11

شهدت محركات البحث الشهيرة خلال الساعات القليلة الماضية البحث عن رابط فحص المنحة القطرية الجديد، وذلك بعد نشر العديد من الصحف الفلسطينية المحلية أنباء دخول الاموال عبر معبر بيت حانون، حيث من المتوقع أن تفعل وزارتي التنمية الاجتماعية و الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات رابط فحص المنحة القطرية 100 دولار شهر 10 أكتوبر.

وتشكل المنحة المالية القطرية التي تقدم شهريا للآلاف من الأسر المحتاجة والمستورة في قطاع غزة ، مساعدة جيدة لشريحة من السكان، في ظل ارتفاع نسب الفقر والبطالة بشكل غير مسبوق، الأمر الذي يعتبر شكلا من أشكال تخفيف الحصار المفروض منذ أكثر من 13 عاما متواصلا.

 رابط فحص 100 دولار شهر 10 إضغط هنــــــا

وقالت صحيفة الأخبار اللبنانية يوم الثلاثاء الماضي، إن الاحتلال الإسرائيلي وافق على إدخال دفعتين من المنحة القطرية إلى قطاع غزة، عقب مباحثات أجراها مسؤولون إسرائيليون مع نظرائهم القطريين، على أن تغطي قرابة مئة ألف أسرة فقيرة بقيمة مئة دولار أميركي لكلّ أسرة.

وأشارت الصحيفة أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يربط أيّ تحسّن في الواقع الاقتصادي والإنساني للقطاع بعودة جنوده الأسرى، الذين جَدّد الوسطاء المصريون والقطريون الحديث حولهم لعقد تبادل، مع أن تل أبيب لم تردّ على عرض « حماس » الأخير، والذي نقله إليها الوسطاء قبل أسابيع.

وأشارت إلى أن كافة هذه التحركات تأتي تزامنًا مع وصول وفد من حركة حماس إلى العاصمة المصرية القاهرة صباح أمس، يرأسه نائب رئيس المكتب السياسي صالح العاروري، ويرافقه عزت الرشق، فيما التحق بهما من غزة عضوا المكتب خليل الحية، وروحي مشتهى.

ولفتت الصحيفة إلى أن "هدف الزيارة هو استرضاء السلطات المصرية من جرّاء غضبها من الحركة بعد عقد الأخيرة لقاءً للمصالحة مع فتح في إسطنبول". موضحة أن حماس "تسعى إلى الضغط على السلطات المصرية لإعادة فتح معبر رفح البري الذي تواصل إغلاقه منذ بداية أزمة « كورونا » في آذار/ مارس الماضي، ولم تفتحه سوى ثلاث مرات لأيام معدودة، وهي الآن تماطل في فتحه من دون أسباب واضحة".

وشددت على أن "الساحة الفلسطينية تعيش حالة من الترقب لاحتمال التصعيد بناءً على الوضع الصحي للأسير ماهر الأخرس، الذي يواصل إضرابه عن الطعام لليوم الـ92 على التوالي رفضاً لاعتقاله الإداري، ويرفض إنهاء إضرابه إلا بعد نيله حريته، حيث يفيد أطباء الأسير بمعاناته من صعوبة في الرؤية وعجزه عن الوقوف، متخوّفين من أن تتعرّض أعضاؤه الحيوية لانتكاسة مفاجئة، الأمر الذي يشكل خطراً حقيقياً على حياته".

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد