الأسطل يثمن خطوات الرئيس والقيادة الفلسطينية لإتمام الإجراءات العملية للمصالحة
2014/06/02
غزة / سوا / ثمن الرئيس العام للمجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين والمستشار بوزارة الأوقاف الفلسطينية فضيلة الشيخ ياسين الأسطل، اليوم الأحد، خطوات الرئيس محمود عباس "أبو مازن" والقيادة الفلسطينية لإتمام الإجراءات العملية للمصالحة.
جاء ذلك خلال زيارته للنائب في المجلس التشريعي أشرف جمعة، محملاً إياه السلام والتحية والدعوة الصالحة للرئيس محمود عباس أبو مازن والقيادة، حيث تبادل الطرفان موضوع الساعة الذي يهم الشعب الفلسطيني و المصالحة والوحدة الوطنية في ميادينها كافة، ولا سيما السياسية والمجتمعية وغيرها، وتشكيل حكومة التوافق التي هي حكومة الرئيس يحفظه الله وهي كذلك حكومة الشعب الفلسطيني التي أسفرت عنها اللقاءات الأخيرة بين فتح و حماس في غزة.
وشدد الشيخ الأسطل، على العقبات التي تواجهها وسبل تذليلها في ظل المناخ الإيجابي والنوايا الحسنة التي يبديها الطرفان فتح وحماس لتحقيق واستكمال الخطوات العملية والنهائية للأم الجراح الفلسطينية وتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال والدولة الفلسطينية المستقلة على ترابنا الوطني وعاصمتها القدس الشريف وتحرير أسرانا وعودة لاجئينا.
وفي نهاية الزيارة، ثمن الشيخ الأسطل جهود السيد الرئيس محمود عباس أبو مازن والقيادة والفصائل الفلسطينية في جهودهم وجهادهم ليتموا هذه المصالحة، معرباً عن أمله أن يحققوا وحدة الوطن والشعب والقضية بوحدة الموقف الثابت على الحق الفلسطيني وتناسق الوسائل المشروعة للوصول إلى هذا الحق وكما قال القائد المعلم ياسر عرفات رحمه الله معا وسويا حتى القدس بعون الله تعالى.
جاء ذلك خلال زيارته للنائب في المجلس التشريعي أشرف جمعة، محملاً إياه السلام والتحية والدعوة الصالحة للرئيس محمود عباس أبو مازن والقيادة، حيث تبادل الطرفان موضوع الساعة الذي يهم الشعب الفلسطيني و المصالحة والوحدة الوطنية في ميادينها كافة، ولا سيما السياسية والمجتمعية وغيرها، وتشكيل حكومة التوافق التي هي حكومة الرئيس يحفظه الله وهي كذلك حكومة الشعب الفلسطيني التي أسفرت عنها اللقاءات الأخيرة بين فتح و حماس في غزة.
وشدد الشيخ الأسطل، على العقبات التي تواجهها وسبل تذليلها في ظل المناخ الإيجابي والنوايا الحسنة التي يبديها الطرفان فتح وحماس لتحقيق واستكمال الخطوات العملية والنهائية للأم الجراح الفلسطينية وتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال والدولة الفلسطينية المستقلة على ترابنا الوطني وعاصمتها القدس الشريف وتحرير أسرانا وعودة لاجئينا.
وفي نهاية الزيارة، ثمن الشيخ الأسطل جهود السيد الرئيس محمود عباس أبو مازن والقيادة والفصائل الفلسطينية في جهودهم وجهادهم ليتموا هذه المصالحة، معرباً عن أمله أن يحققوا وحدة الوطن والشعب والقضية بوحدة الموقف الثابت على الحق الفلسطيني وتناسق الوسائل المشروعة للوصول إلى هذا الحق وكما قال القائد المعلم ياسر عرفات رحمه الله معا وسويا حتى القدس بعون الله تعالى.