فلسطين تشارك بالمؤتمر الوزاري لحركة عدم الانحياز
2014/05/27
183-TRIAL- رام الله / سو/ يشارك وزير الخارجية رياض المالكي اليوم الاثنين على رأس وفد من الوزارة، في المؤتمر الوزاري الـ 17 لحركة عدم الانحياز، التي تستضيفه الجزائر حتى التاسع والعشرين من أيار 2014، بمشاركة أكثر من 100 دولة.
وأوضح المالكي أن اللقاء الذي يستمر 3 أيام يتناول عددا من القضايا التي تهم الحركة، منها توطيد علاقات الصداقة بين الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز وكذلك دراسة سبل ووسائل تعزيز التضامن ورفع مستوى التعاون الشامل في مختلف المجالات بين شعوب دول عدم الانحياز التي تشكل ثلثي سكان العالم.
ويشارك في هذه الدورة وزراء خارجية الدول الأعضاء، بالإضافة إلى ممثلي الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الإفريقي والجامعة العربية وممثلي العديد من المنظمات الإقليمية والدولية.
ومن المقرر أن يعكف المشاركون على تقييم ما تم تجسيده من توصيات المؤتمر الوزاري السابق الذي استضافته اندونيسيا عام 2011.
وأشار المالكي إلى أن المشاركين سيبحثون عن سبل التعاون المشترك لمواجهة التحديات التي تواجهها الدول الأعضاء، سيما في مجالات الغذاء والطاقة بكافة أنواعها والصحة والتعليم وإرساء قواعد التنمية المستديمة.
كما سيبحث المؤتمر إمكانات تقريب الرؤى والتصورات بين دول الحركة بخصوص أهم القضايا التي تشغل الساحة الدولية ومنها حق تقرير المصير خاصة ، والتأكيد على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره في الحرية والاستقلال، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، كذلك آخر التطورات في عملية السلام في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى مواضيع هامه مثل عدم التدخل في شؤون الدول ونبذ العنف مهما كان شكله أو مصدره، والعمل على إزالة أسلحة الدمار الشامل وإقناع المجموعة الدولية بضرورة التخلي عن الأسلحة الكيميائية والنووية، وعدم اللجوء إلى التهديد والقوة لمعالجة النزاعات والسعي لتكريس الحوار. 66
وأوضح المالكي أن اللقاء الذي يستمر 3 أيام يتناول عددا من القضايا التي تهم الحركة، منها توطيد علاقات الصداقة بين الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز وكذلك دراسة سبل ووسائل تعزيز التضامن ورفع مستوى التعاون الشامل في مختلف المجالات بين شعوب دول عدم الانحياز التي تشكل ثلثي سكان العالم.
ويشارك في هذه الدورة وزراء خارجية الدول الأعضاء، بالإضافة إلى ممثلي الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الإفريقي والجامعة العربية وممثلي العديد من المنظمات الإقليمية والدولية.
ومن المقرر أن يعكف المشاركون على تقييم ما تم تجسيده من توصيات المؤتمر الوزاري السابق الذي استضافته اندونيسيا عام 2011.
وأشار المالكي إلى أن المشاركين سيبحثون عن سبل التعاون المشترك لمواجهة التحديات التي تواجهها الدول الأعضاء، سيما في مجالات الغذاء والطاقة بكافة أنواعها والصحة والتعليم وإرساء قواعد التنمية المستديمة.
كما سيبحث المؤتمر إمكانات تقريب الرؤى والتصورات بين دول الحركة بخصوص أهم القضايا التي تشغل الساحة الدولية ومنها حق تقرير المصير خاصة ، والتأكيد على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره في الحرية والاستقلال، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، كذلك آخر التطورات في عملية السلام في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى مواضيع هامه مثل عدم التدخل في شؤون الدول ونبذ العنف مهما كان شكله أو مصدره، والعمل على إزالة أسلحة الدمار الشامل وإقناع المجموعة الدولية بضرورة التخلي عن الأسلحة الكيميائية والنووية، وعدم اللجوء إلى التهديد والقوة لمعالجة النزاعات والسعي لتكريس الحوار. 66