حماد: نأمل أن تحث زيارة البابا المسيحيين والمسلمين على زيارة فلسطين
2014/05/24
198-TRIAL-
رام الله / سوا / أعرب مستشار الرئيس للشؤون السياسية نمر حماد، عن أمله بأن تكون زيارة البابا فرنسيس لفلسطين، فاتحة لحث آلاف المسلمين والمسيحيين لزيارة فلسطين، لدعم بقاء شعبنا وصموده.
وقال حماد في مقابلة مع تلفزيون فلسطين، مساء اليوم السبت، نريد من الحجيج المسيحيين أن يزوروا بيت لحم و نابلس ورام الله وبيت جالا و القدس ، ويناموا عندنا، لا أن يصلوا في بيت لحم ويناموا في إيلات أو تل أبيب، لمساعدة ودعم الاقتصاد الفلسطيني في ظل إجراءات الاحتلال الإسرائيلي لتدمير اقتصادنا.
وأشاد بزيارات المسلمين والمسيحيين للمدينة المقدسة، رغم دعوات المقاطعة التي أطلقت سابقا لعدم زيارة القدس بوجود الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح حماد أن فلسطين بصدد توقيع اتفاقية مع الفاتيكان، وهي عبارة عن اتفاقية بين دولة فلسطين ودولة الفاتيكان، وتقريبا شبه أنجزت.
وحول الموقف السياسي، قال إن تواصل جهود القيادة في العمل الدبلوماسي أدى لمقاطعة نشاطات المستوطنات الإسرائيلية، ليس فقط من قبل دول العالم الثالث المؤيدة لنا، بل من قبل دول الاتحاد الأوروبي، مضيفا أن زيارة البابا ستزيد الأضواء حول موضوع المقاطعة.
وأكد أن الموقف الفلسطيني متوافق مع الشرعية الدولية والمبادرات التي اتفق عليها بما في ذلك التي وقعت مع الجانب الإسرائيلي الذي لا يطبقها إطلاقا، مشيرا إلى أن دول العام صوتت لصالح دولة فلسطين، باستثناء 9 دولة ستة منها لا أحد يعرفها ولم سمع بها من قبل، وهي عبارة عن جزر صغيرة في المحيط الهندي.
وتحدث حماد عن ممارسات الاحتلال، وقال إن الصورة هي جندي مسلح وطفل أعزل، وعمليات مداهمة واعتقالات بسبب أو بدون سبب، وهدم منازل واقتلاع أشجار وإغلاق طرق، مؤكدا أن إسرائيل ثكنة عسكرية ترتكب مخالفات ضد حقوق الإنسان، ووجدت نفسها معزولة دوليا. 3
وقال حماد في مقابلة مع تلفزيون فلسطين، مساء اليوم السبت، نريد من الحجيج المسيحيين أن يزوروا بيت لحم و نابلس ورام الله وبيت جالا و القدس ، ويناموا عندنا، لا أن يصلوا في بيت لحم ويناموا في إيلات أو تل أبيب، لمساعدة ودعم الاقتصاد الفلسطيني في ظل إجراءات الاحتلال الإسرائيلي لتدمير اقتصادنا.
وأشاد بزيارات المسلمين والمسيحيين للمدينة المقدسة، رغم دعوات المقاطعة التي أطلقت سابقا لعدم زيارة القدس بوجود الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح حماد أن فلسطين بصدد توقيع اتفاقية مع الفاتيكان، وهي عبارة عن اتفاقية بين دولة فلسطين ودولة الفاتيكان، وتقريبا شبه أنجزت.
وحول الموقف السياسي، قال إن تواصل جهود القيادة في العمل الدبلوماسي أدى لمقاطعة نشاطات المستوطنات الإسرائيلية، ليس فقط من قبل دول العالم الثالث المؤيدة لنا، بل من قبل دول الاتحاد الأوروبي، مضيفا أن زيارة البابا ستزيد الأضواء حول موضوع المقاطعة.
وأكد أن الموقف الفلسطيني متوافق مع الشرعية الدولية والمبادرات التي اتفق عليها بما في ذلك التي وقعت مع الجانب الإسرائيلي الذي لا يطبقها إطلاقا، مشيرا إلى أن دول العام صوتت لصالح دولة فلسطين، باستثناء 9 دولة ستة منها لا أحد يعرفها ولم سمع بها من قبل، وهي عبارة عن جزر صغيرة في المحيط الهندي.
وتحدث حماد عن ممارسات الاحتلال، وقال إن الصورة هي جندي مسلح وطفل أعزل، وعمليات مداهمة واعتقالات بسبب أو بدون سبب، وهدم منازل واقتلاع أشجار وإغلاق طرق، مؤكدا أن إسرائيل ثكنة عسكرية ترتكب مخالفات ضد حقوق الإنسان، ووجدت نفسها معزولة دوليا. 3