مؤسسة الضمير تعرب عن قلقها إزاء المعلومات التي استقتها حول وفاة موقوف في رفح

مؤسسة الضمير تعرب عن قلقها إزاء المعلومات التي استقتها من ذوي الدهيني

أعربت مؤسسة الضمير لحقوق الانسان، اليوم الخميس، عن قلقها إزاء المعلومات التي استقتها من ذوي الموقوف (و.د)، الذي توفي داخل نظارة مركز شرطة رفح جنوب قطاع غزة .

وطالبت مؤسسة الضمير في بيان وصل "سوا"،  الجهات التنفيذية والقضائية المختصة وبشكل خاص النيابة العامة ب فتح تحقيق جدي في هذا الحادث، ونشر نتائج التحقيقات على الملأ.

ودعت مؤسسة الضمير العناصر الشرطية بالتقيد التام بالقواعد القانونية والإجرائية التي تنظم عمليات الاعتقال والتوقيف.

وبهذا الصدد، وجهت مؤسسة الضمير النداء إلى النائب العام بضرورة القيام بواجباته القانونية تجاه الموقوفين وحقوقهم.

كما أوصت مؤسسة الضمير بضرورة تحسين المعاملة في السجون ومراكز التوقيف والتحقيق الفلسطينية، من أجل وقف استمرار تسجيل ضحايا جديدة.

ومن جانبه، صرح الناطق باسم الشرطة الفلسطينية في غزة أيمن البطنيجي أن "الموقوف أقدم على شنق نفسه داخل نظارة مركز الشرطة، وأن الشرطة الفلسطينية فتحت تحقيقاً في الحادث".

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد