العلمي يقر بوجود ضغوط لاعاقة تنفيذ المصالحة
2014/05/13
غزة / سوا / اعتبر القيادي البارز في حركة حماس عماد العلمي أن إنجاز كافة ملفات المصالحة رزمة واحدة هو "الكفيل بفصل كافة المشاكل التي تسببت بالانقسام، وعلى رأسها النظام السياسي والمصالحة المجتمعية والأجهزة الأمنية والانتخابات".
وأكد العلمي خلال لقاء في غزة بعنوان " المصالحة الفلسطينية الفرص والتحديات " أن قرار الذهاب للمصالحة نهائي لا رجعة عنه، مشدداً على أن الطرفين سيتجاوزان أية ضغوط تعطيلية.
وقال العلمي"حماس اتخذت قرارًا نهائيًا بإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة ولا رجعة فيه(..) مشيرا إلى وجود ضغوط لإعاقة تنفيذ المصالحة؛ لكنه شدد على أن الطرفين سيتمكنان من تجاوزها والتغلب عليها.
ورأى أن إعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على أسس وطنية مشتركة تضمن دخول حركتي حماس والجهاد في منظمة التحرير بعد إعادة بنائها.
ودعا إلى ضرورة بناء الثقة بين حركتي حماس و فتح وثقة الشعب بكليهما، مؤكدًا أن إنهاء الانقسام النفسي الذي تسبب بهدر الدم بين أبناء الحركتين أمر مهم يجب إنهاؤه قبل الانقسام الجغرافي الذي أوجده الاحتلال أصلاً، إضافة للأمان الوظيفي والحريات والحقوق.
وطالب بالحفاظ على إنجازات المقاومة الفلسطينية وحمايتها، منوهًا إلى أن أهم ما حققته غزة في المرحلة الماضية هو إيجاد معادلة وجود سلطة ومقاومة.
وأكد العلمي خلال لقاء في غزة بعنوان " المصالحة الفلسطينية الفرص والتحديات " أن قرار الذهاب للمصالحة نهائي لا رجعة عنه، مشدداً على أن الطرفين سيتجاوزان أية ضغوط تعطيلية.
وقال العلمي"حماس اتخذت قرارًا نهائيًا بإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة ولا رجعة فيه(..) مشيرا إلى وجود ضغوط لإعاقة تنفيذ المصالحة؛ لكنه شدد على أن الطرفين سيتمكنان من تجاوزها والتغلب عليها.
ورأى أن إعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على أسس وطنية مشتركة تضمن دخول حركتي حماس والجهاد في منظمة التحرير بعد إعادة بنائها.
ودعا إلى ضرورة بناء الثقة بين حركتي حماس و فتح وثقة الشعب بكليهما، مؤكدًا أن إنهاء الانقسام النفسي الذي تسبب بهدر الدم بين أبناء الحركتين أمر مهم يجب إنهاؤه قبل الانقسام الجغرافي الذي أوجده الاحتلال أصلاً، إضافة للأمان الوظيفي والحريات والحقوق.
وطالب بالحفاظ على إنجازات المقاومة الفلسطينية وحمايتها، منوهًا إلى أن أهم ما حققته غزة في المرحلة الماضية هو إيجاد معادلة وجود سلطة ومقاومة.