فتح: نكرس عملنا القادم لبلورة استراتيجية موحدة ضد الاحتلال
2014/09/17
رام الله / سوا/ أمانة سر اللجنة المركزية لحركة فتح اليوم الأربعاء، أبناء شعبنا وكافة الفصائل وأبناء حركة فتح بأن يعلوا أصواتهم ضد الفرقة، وأن تتضافر جهودهم ضد أبواق الفتنة رحمة بشعبنا في فلسطين و غزة .
وقالت أمانة سر اللجنة المركزية للحركة في بيان صحفي: لنكرس عملنا القادم لبلورة استراتيجية موحدة ضد الاحتلال، وللإعمار والبناء وبلسمة الجراح، وتحقيق الدولة المستقلة وعاصمتها القدس بإذن الله.
وأضافت حركة فتح: لقد سطّر أهلنا الصامدون الصابرون المقاومون في فلسطين، كل فلسطين، وفي غزة الأبية أسمى آيات المجد والفخار، وأسمى آيات العزة والانتصار على محاولات الاحتلال لقهرهم وإذلالهم وتركعيهم، ما لم ينجح الاحتلال الإسرائيلي بأن يجد له منفذا الى الشخصية الفلسطينية الموحدة حول ثورتها وسلطتها وقيادتها الحكيمة.
وأكد البيان أن ’القيادة الفلسطينية الواعية وقيادة حركة فتح، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس ’ وقفت بالمرصاد لكل المحاولات الإسرائيلية لتحطيم أهدافنا أو شق الصف الوطني وتعميق الشرخ فيه’.
وأردف: إن استغلال الاحتلال الإسرائيلي للعدوان على غزة قد جاء منذ اليوم الأول الذي صوّر الاحتلال فيه العدوان وكأنه موجه ضد ’ حماس ’ لوحدها، فيما القنابل تنزل على رؤوس كل أبناء شعب فلسطين وضد فصائله وبيوته ومقدراته وأرضه ومقدساته، في محاولة عقيمة لتجزئ شعبنا ونضاله الممتد منذ قرن من الزمان.
وتابع: إن هذه المحاولات لا يمكن أن تثمر إلا بأدوات فلسطينية تمكّن للإسرائيليين أن ينشروا فكرهم اليائس هذا في أعماق الشعب الفلسطيني الموحد فيرتد نضاله من نضال ضد المحتل الى الاقتتال الأهلي في الداخل.
وقالت حركة فتح: إن كان الوعي لدى القيادة الفلسطينية عميقا بالأهداف الاسرائيلية، فإن التساوق معها من خلال أي طرف فلسطيني يعدّ خروجا على عوامل التآلف والوفاق والوحدة.
وقالت أمانة سر اللجنة المركزية للحركة في بيان صحفي: لنكرس عملنا القادم لبلورة استراتيجية موحدة ضد الاحتلال، وللإعمار والبناء وبلسمة الجراح، وتحقيق الدولة المستقلة وعاصمتها القدس بإذن الله.
وأضافت حركة فتح: لقد سطّر أهلنا الصامدون الصابرون المقاومون في فلسطين، كل فلسطين، وفي غزة الأبية أسمى آيات المجد والفخار، وأسمى آيات العزة والانتصار على محاولات الاحتلال لقهرهم وإذلالهم وتركعيهم، ما لم ينجح الاحتلال الإسرائيلي بأن يجد له منفذا الى الشخصية الفلسطينية الموحدة حول ثورتها وسلطتها وقيادتها الحكيمة.
وأكد البيان أن ’القيادة الفلسطينية الواعية وقيادة حركة فتح، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس ’ وقفت بالمرصاد لكل المحاولات الإسرائيلية لتحطيم أهدافنا أو شق الصف الوطني وتعميق الشرخ فيه’.
وأردف: إن استغلال الاحتلال الإسرائيلي للعدوان على غزة قد جاء منذ اليوم الأول الذي صوّر الاحتلال فيه العدوان وكأنه موجه ضد ’ حماس ’ لوحدها، فيما القنابل تنزل على رؤوس كل أبناء شعب فلسطين وضد فصائله وبيوته ومقدراته وأرضه ومقدساته، في محاولة عقيمة لتجزئ شعبنا ونضاله الممتد منذ قرن من الزمان.
وتابع: إن هذه المحاولات لا يمكن أن تثمر إلا بأدوات فلسطينية تمكّن للإسرائيليين أن ينشروا فكرهم اليائس هذا في أعماق الشعب الفلسطيني الموحد فيرتد نضاله من نضال ضد المحتل الى الاقتتال الأهلي في الداخل.
وقالت حركة فتح: إن كان الوعي لدى القيادة الفلسطينية عميقا بالأهداف الاسرائيلية، فإن التساوق معها من خلال أي طرف فلسطيني يعدّ خروجا على عوامل التآلف والوفاق والوحدة.