الشيخ خليل: المنحة القطرية شارفت على الإنتهاء وجهود لحل ازمة الكهرباء
2014/08/25
257-TRIAL-
غزة / سوا/ قالت سلطة الطاقة في قطاع غزة إن منحة الوقود القطري المخصصة لدفع ضريبة السولار الخاص بتشغيل محطة الكهرباء شارفت على الانتهاء .
وأكد نائب رئيس سلطة الطاقة بغزة فتحي الشيخ خليل أن المنحة القطرية ستنتهي بعد أسبوع من الآن.
وقال الشيخ خليل في تصريحات له صباح اليوم ، إن الحكومة الفلسطينية والأطراف المعنية تبذل جهودا حثيثة لم تتوقف من أجل إيجاد حل لهذه المشكلة أو إيجاد البديل .
وأضاف أن سلطته تسعى جاهدة من أجل تجديد المنحة أو إيجاد البديل من أجل عدم العودة إلى جدول الـ6 ساعات وصل مقابل 12 قطع.
وأشار الشيخ خليل الى أنه لم تصل حتى اللحظة أي وعود رسمية لتغطية هذا الجانب سواء من قطر نفسها أو من جهات أخرى.
وأوضح أن جدول الـ6ساعات لربما يكون مطروحاً ضمن الخيارات في حال فشلت جهود إيجاد البديل عن المنحة، لكننا نسعى إلى عدم اللجوء إليه من خلال خطط ومقترحات أخرى يتم دراستها حالياً.
ونوه الشيخ خليل إلى أن عدادات الكهرباء ذات الدفع المسبق التي بدأت شركة الكهرباء بتركيبها داخل القطاع مؤخراً تساعد على ترشيد الكهرباء لكنها لا تمثل حلاً لتلك المعضلة.
وتابع: “تلك العدادات ترشد استهلاك الكهرباء وتنظم عملية توزيعها، لكن لا ننسى أن الشركة بحاجة إلى وقود لكي تعمل وتنتج الطاقة الكافية للقطاع”.
يذكر أن دولة قطر دفعت في ديسمبر الماضي، عشرة ملايين دولار للسلطة الفلسطينية في رام الله ، هي قيمة ضريبة الوقود المخصص لمحطة التوليد، ويلزم لتشغيل محطة الكهرباء بغزة نحو 750 ألف لتر يومياً من السولار الصناعي لتعمل بكامل طاقتها.
156
وأكد نائب رئيس سلطة الطاقة بغزة فتحي الشيخ خليل أن المنحة القطرية ستنتهي بعد أسبوع من الآن.
وقال الشيخ خليل في تصريحات له صباح اليوم ، إن الحكومة الفلسطينية والأطراف المعنية تبذل جهودا حثيثة لم تتوقف من أجل إيجاد حل لهذه المشكلة أو إيجاد البديل .
وأضاف أن سلطته تسعى جاهدة من أجل تجديد المنحة أو إيجاد البديل من أجل عدم العودة إلى جدول الـ6 ساعات وصل مقابل 12 قطع.
وأشار الشيخ خليل الى أنه لم تصل حتى اللحظة أي وعود رسمية لتغطية هذا الجانب سواء من قطر نفسها أو من جهات أخرى.
وأوضح أن جدول الـ6ساعات لربما يكون مطروحاً ضمن الخيارات في حال فشلت جهود إيجاد البديل عن المنحة، لكننا نسعى إلى عدم اللجوء إليه من خلال خطط ومقترحات أخرى يتم دراستها حالياً.
ونوه الشيخ خليل إلى أن عدادات الكهرباء ذات الدفع المسبق التي بدأت شركة الكهرباء بتركيبها داخل القطاع مؤخراً تساعد على ترشيد الكهرباء لكنها لا تمثل حلاً لتلك المعضلة.
وتابع: “تلك العدادات ترشد استهلاك الكهرباء وتنظم عملية توزيعها، لكن لا ننسى أن الشركة بحاجة إلى وقود لكي تعمل وتنتج الطاقة الكافية للقطاع”.
يذكر أن دولة قطر دفعت في ديسمبر الماضي، عشرة ملايين دولار للسلطة الفلسطينية في رام الله ، هي قيمة ضريبة الوقود المخصص لمحطة التوليد، ويلزم لتشغيل محطة الكهرباء بغزة نحو 750 ألف لتر يومياً من السولار الصناعي لتعمل بكامل طاقتها.
156