قيادي بالجهاد: لن نقبل بأي قوة تتجاوز الدور المصري
2014/07/20
74-TRIAL-
غزة / سوا / أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خالد البطش أن المقاومة تريد مطالب عادلة لأهل غزة منها وقف الحصار والعدوان و فتح ميناء ومعابر، لكي تكون لهم "حياة كريمة".
وقال البطش خلال لقاء على قناة الميادين الفضائية :"لا يمكن ان نعود الى لغة تخفيف الحصار وإنما فقط رفع الحصار ولن نقبل بغير ذلك".
ورفض البطش تعديلات لتحسين شروط المقاومة في بند تخفيف الحصار بدلاً من رفعه نهائياً "بدون ترد نرف لغة التخفيف من الحصار ولن نقبل الا برفعه نهائياً (..) تخفيف الحصار كلام قديم جرب قبل ذلك ولن نقبل فيه الآن، تركنا الخيار للجميع لرفع الحصار عن قطاع غزة، لجامعة الدول ولعمرو موسى وللدكتور مرسي ولكافة الدول ولم يستطع أحد رفع الحصار، المقاومة هي التي سترفعه".
وأشار أن المقاومة الفلسطينية لم تطرح بالمطلق أن تكون واشنطن راعية وضامنة للإتفاق مع إسرائيل، قائلاً :" الأمريكان تدخلوا، ليس لحزنهم على العائلات الفلسطينية التي قُتلت، هم لا يريدوا أن يحرفوا الصراع في المنطقة، يريدوا أن تبقى المنطقة مقسمة وأن تبقى أزمة في مصر والعراق وسوريا، وعندما تشتعل المنطقة في غزة وفلسطين سيجعل الصراع هنا في فلسطين وليس كما تريد أمريكا (..) لم نطرح مطلقا ان تكون واشنطن ضمانة لاي اتفاق ولن نقبل اي قوة تتجاوز الدور المصري".
وكشف النقاب عن وجود تسريبات إعلامية بسعي الإحتلال للموافقة على مطالب المقاومة الفلسطينينة والإذعان لشروطها، قائلاً :" الفضل للمقاومة بعد الله، من اقتحامات وتفجير وضربات صاروخية جعلت الاحتلال يغير رأيه لكي يوافق على مطالب المقاومة والشعب الفلسطيني ".
وقال البطش :"هذه ليست مطالب الجهاد و حماس فقط، بل مطالب كل الشعب الفلسطيني لكي يعيش حياة كريمة وعادلة ". 129
وقال البطش خلال لقاء على قناة الميادين الفضائية :"لا يمكن ان نعود الى لغة تخفيف الحصار وإنما فقط رفع الحصار ولن نقبل بغير ذلك".
ورفض البطش تعديلات لتحسين شروط المقاومة في بند تخفيف الحصار بدلاً من رفعه نهائياً "بدون ترد نرف لغة التخفيف من الحصار ولن نقبل الا برفعه نهائياً (..) تخفيف الحصار كلام قديم جرب قبل ذلك ولن نقبل فيه الآن، تركنا الخيار للجميع لرفع الحصار عن قطاع غزة، لجامعة الدول ولعمرو موسى وللدكتور مرسي ولكافة الدول ولم يستطع أحد رفع الحصار، المقاومة هي التي سترفعه".
وأشار أن المقاومة الفلسطينية لم تطرح بالمطلق أن تكون واشنطن راعية وضامنة للإتفاق مع إسرائيل، قائلاً :" الأمريكان تدخلوا، ليس لحزنهم على العائلات الفلسطينية التي قُتلت، هم لا يريدوا أن يحرفوا الصراع في المنطقة، يريدوا أن تبقى المنطقة مقسمة وأن تبقى أزمة في مصر والعراق وسوريا، وعندما تشتعل المنطقة في غزة وفلسطين سيجعل الصراع هنا في فلسطين وليس كما تريد أمريكا (..) لم نطرح مطلقا ان تكون واشنطن ضمانة لاي اتفاق ولن نقبل اي قوة تتجاوز الدور المصري".
وكشف النقاب عن وجود تسريبات إعلامية بسعي الإحتلال للموافقة على مطالب المقاومة الفلسطينينة والإذعان لشروطها، قائلاً :" الفضل للمقاومة بعد الله، من اقتحامات وتفجير وضربات صاروخية جعلت الاحتلال يغير رأيه لكي يوافق على مطالب المقاومة والشعب الفلسطيني ".
وقال البطش :"هذه ليست مطالب الجهاد و حماس فقط، بل مطالب كل الشعب الفلسطيني لكي يعيش حياة كريمة وعادلة ". 129