احتجاجات بلندن على العدوان الإسرائيلي على فلسطين
2014/07/06
292-TRIAL-
لندن / سوا / احتشد مئات الأشخاص أمام السفارة الإسرائيلية بالعاصمة البريطانية "لندن"، احتجاجا على الهجمات التي تشنها إسرائيل على فلسطين وشعبها.
وذكر وكالة الأناضول التركية أن ما يقرب من 600 شخص، احتشدوا، اليوم السبت، أم السفارة الإسرائيلية بلندن، وأخذوا يرددون هتافات مناهضة لإسرائيل من قبيل: "أوقفوا الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين"، و"فلسطين ستكون حرة"، و"فلسطين حرة أبية".
هذا وتمكن بعض المحتجين من تجاوز الحواجز التي وضعتها الشرطة البريطانية، وتمددوا على الأرض بأجسادهم وكأنهم موتى، في مسعى منهم للفت انتباه الرأي العالم العالمي إلى آلاف الفسطينيين الذين يلقون حتفهم سنويا في فلسطين جراء الهجمات الإسرائيلية.
وفي تصريحات أدلى بها للأناضول، قال "سام داثي" مسؤول إحدى منظمات المجتمع المدني التي أشرفت على تنظيم الوقفة الاحتجاجية، إن "إسرائيل لديها القدرة على اختلاق الحجج والأعذار كل عام لشن حرب على الفلسطينيين، ونحن دائما نقف مع الفلسطينيين في احتجاجاتهم ضد الظلم الذي يتعرضون له، ولا سيما حينما شنت إسرائيل هجماتها على غزة ".
ومن جانبه ذكر "هوغ جيكر" وهو مسؤول في منظمة مجتمع مدني أخرى، أن "رد فعل إسرائيل حيال عملية قتل 3 من مستوطنيها مؤخرا، كان مبالغا فيه، وكان ردا عنيفا، إذا شنت هجماتها على النساء والأطفال والبيوت، وهى بذلك تنتهك القانون الدولي كعادتها".
ومن الملفت للانتباه أن عددا من المواطنين الأتراك شاركوا في هذه الاحتجاجات، وذكر بعضهم أن الهدف من مشاركتهم "أن نحتج على السياسات الإسرائيلية القمعية، واحتلالها لفلسطين، ولندعم اخوتنا الفلسطينيين". 11
وذكر وكالة الأناضول التركية أن ما يقرب من 600 شخص، احتشدوا، اليوم السبت، أم السفارة الإسرائيلية بلندن، وأخذوا يرددون هتافات مناهضة لإسرائيل من قبيل: "أوقفوا الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين"، و"فلسطين ستكون حرة"، و"فلسطين حرة أبية".
هذا وتمكن بعض المحتجين من تجاوز الحواجز التي وضعتها الشرطة البريطانية، وتمددوا على الأرض بأجسادهم وكأنهم موتى، في مسعى منهم للفت انتباه الرأي العالم العالمي إلى آلاف الفسطينيين الذين يلقون حتفهم سنويا في فلسطين جراء الهجمات الإسرائيلية.
وفي تصريحات أدلى بها للأناضول، قال "سام داثي" مسؤول إحدى منظمات المجتمع المدني التي أشرفت على تنظيم الوقفة الاحتجاجية، إن "إسرائيل لديها القدرة على اختلاق الحجج والأعذار كل عام لشن حرب على الفلسطينيين، ونحن دائما نقف مع الفلسطينيين في احتجاجاتهم ضد الظلم الذي يتعرضون له، ولا سيما حينما شنت إسرائيل هجماتها على غزة ".
ومن جانبه ذكر "هوغ جيكر" وهو مسؤول في منظمة مجتمع مدني أخرى، أن "رد فعل إسرائيل حيال عملية قتل 3 من مستوطنيها مؤخرا، كان مبالغا فيه، وكان ردا عنيفا، إذا شنت هجماتها على النساء والأطفال والبيوت، وهى بذلك تنتهك القانون الدولي كعادتها".
ومن الملفت للانتباه أن عددا من المواطنين الأتراك شاركوا في هذه الاحتجاجات، وذكر بعضهم أن الهدف من مشاركتهم "أن نحتج على السياسات الإسرائيلية القمعية، واحتلالها لفلسطين، ولندعم اخوتنا الفلسطينيين". 11