وزير بحكومة غزة: "إسرائيل" تراهن على النسيان ونحن نراهن على الذاكرة
2014/05/05
117-TRIAL-
غزة / سوا / قال وزير الشباب والرياضة محمد المدهون، إن التسلح بالعمق المعرفي لفلسطين أحد أهم الأدوات للوصول إلى تحرير الأرض، مؤكداً أن الاحتلال راهن قديماً، على أن الكبار يموتون والصغار ينسون، والشعب الفلسطيني أثبت عكس ذلك.
وأضاف خلال افتتاح المعرض التراثي "راجعين يا دار" برفح، اليوم الاثنين، "نحن نقول أن الكبار نعم يموتون لكن الصغار يحفظون ويعون ويتذكرون تحرير أرضهم بإذن الله ".
وُنظم الافتتاح من قبل مركز متطوعي لمسة وفاء الشبابي الفلسطيني بالتعاون مع وزارة الثقافة على أرض ملعب رفح البلدي، إحياءً لذكرى النكبة التي تصادف منتصف الشهر الحالي.
وأكد المدهون أن الهدف من هذه الفعاليات هو تعميق الوعي لدى الأجيال الفلسطينية بأنهم مازالوا تحت الاحتلال، وأن لهم أرض مغتصبه وصولاً للحظة التحرير.
ووصف المعرض، بأنه صورة جمالية خطها الشباب في متطوعي مركز لمسة وفاء الشبابي في رفح ليؤكدوا أن الشباب هم عماد الأمة والمستقبل والأمل .
وقال: "عدونا راهن على النسيان، ونحن نراهن على الذاكرة، والعلم والأخلاق والقيم"، موجهاً رسالة للمحتل بأن الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه مهما طال الزمن .
وتخلل المعرض عرض لعدد من الشبان ورقصات من الفلكولور الفلسطيني مثل "الدبكة الشعبية" و"الدحية" كما عرضت العديد من مؤسسات المجتمع المدني أعمالاً تراثيه مطرزة تعكس ثقافة وتاريخ الشعب الفلسطيني .
وعرضت داخل المعرض مقتنيات أثرية ، كالأدوات القديمة التي كان يستخدمها الفلسطينيون، وملابس من التراث، وصور تبين ذكرى النكبة والهجرة الفلسطينية عام1948. 192
وأضاف خلال افتتاح المعرض التراثي "راجعين يا دار" برفح، اليوم الاثنين، "نحن نقول أن الكبار نعم يموتون لكن الصغار يحفظون ويعون ويتذكرون تحرير أرضهم بإذن الله ".
وُنظم الافتتاح من قبل مركز متطوعي لمسة وفاء الشبابي الفلسطيني بالتعاون مع وزارة الثقافة على أرض ملعب رفح البلدي، إحياءً لذكرى النكبة التي تصادف منتصف الشهر الحالي.
وأكد المدهون أن الهدف من هذه الفعاليات هو تعميق الوعي لدى الأجيال الفلسطينية بأنهم مازالوا تحت الاحتلال، وأن لهم أرض مغتصبه وصولاً للحظة التحرير.
ووصف المعرض، بأنه صورة جمالية خطها الشباب في متطوعي مركز لمسة وفاء الشبابي في رفح ليؤكدوا أن الشباب هم عماد الأمة والمستقبل والأمل .
وقال: "عدونا راهن على النسيان، ونحن نراهن على الذاكرة، والعلم والأخلاق والقيم"، موجهاً رسالة للمحتل بأن الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه مهما طال الزمن .
وتخلل المعرض عرض لعدد من الشبان ورقصات من الفلكولور الفلسطيني مثل "الدبكة الشعبية" و"الدحية" كما عرضت العديد من مؤسسات المجتمع المدني أعمالاً تراثيه مطرزة تعكس ثقافة وتاريخ الشعب الفلسطيني .
وعرضت داخل المعرض مقتنيات أثرية ، كالأدوات القديمة التي كان يستخدمها الفلسطينيون، وملابس من التراث، وصور تبين ذكرى النكبة والهجرة الفلسطينية عام1948. 192