الحركة الإسلامية في الداخل: لا نخشى الوعيد والتهديد
2014/06/29
القدس / سوا/ قال الجناح الشمالي للحركة الإسلامية في إسرائيل إنه لا يخشى التهديد والوعيد الإسرائيلي، بعدما قال بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية إنه أوعز إلى الجهات المختصة في حكومته بالنظر في إمكانية الإعلان عن الحركة "تنظيما غير قانوني".
وأضافت الحركة، في بيان لها، اليوم الأحد، "لا نخاف التهديد والوعيد بعد إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مستهل جلسة الحكومة الإسرائيلية إنه أوعز إلى الجهات المختصة في حكومته بالنظر في إمكانية الإعلان عن الحركة" تنظيما غير قانوني".
وقالت الحركة الإسلامية، التي يقودها الشيخ رائد صلاح، "يعود نتنياهو، صبيحة اليوم الأحد لينادي خلال جلسة الحكومة الإسرائيلية بحظر الحركة الإسلامية وإخراجها عن القانون وذلك للمرة الثانية خلال شهر واحد، إضافة إلى تصريحات وزير خارجيته أفيجدور ليبرمان التي تصب في نفس الهدف".
وأضاف البيان أن "نتنياهو، بإصراره الأعمى لإخراج الحركة الإسلامية عن القانون وحظر نشاطها، ليس بحاجة أصلاً لأي سبب حتى يحرض على الحركة الإسلامية وينادي بإخراجها عن القانون وحظر نشاطها".
وقال نتنياهو، في مستهل الجلسة الأسبوعية للحكومة الإسرائيلية، في وقت سابق اليوم الأحد، إنه "أوعز إلى الجهات المختصة في حكومته بالنظر في إمكانية الإعلان عن الجناح الشمالي للحركة الإسلامية (في إسرائيل) "تنظيما غير قانوني".
وقال نتنياهو، في مستهل الجلسة الأسبوعية للحكومة الإسرائيلية اليوم الأحد، بحسب بيان لأوفير جندلمان المتحدث باسم نتنياهو للإعلام العربي، "أقيمت في نهاية الأسبوع مظاهرة في أم الفحم (شمالي إسرائيل) أطلقت فيها هتافات مرفوضة دعت إلى اختطاف جنود جيش الدفاع (الجيش الإسرائيلي)، وأغلبية مواطني إسرائيل العرب لا يدعمون هذا الموقف وأدعو قياداتهم إلى الوقوف بشجاعة وبحزم من أجل إدانة هذه الأقوال".
وتلاحق الأجهزة الأمنية الإسرائيلية الجناح الشمالي للحركة الإسلامية، وتحقق في أنشطته وتمويله، وأصدرت أحكاما بالسجن عدة مرات على رئيسه الشيخ رائد صلاح، إلا أن الإجراءات لم تصل حد الحظر.
ويختلف الجناح الشمالي للحركة الإسلامية عن نظيره الجنوبي، بقيادة عضو الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، إبراهيم صرصور، بأن الأخير يشارك في الانتخابات الإسرائيلية ترشيحا وانتخابا، بينما يمتنع جناح صلاح عن المشاركة.
والجناح الشمالي، بحسب مراقبين، هو الأوسع انتشارا والأكثر تأثيرا في الشارع العربي داخل الخط الأخضر.
وأضافت الحركة، في بيان لها، اليوم الأحد، "لا نخاف التهديد والوعيد بعد إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مستهل جلسة الحكومة الإسرائيلية إنه أوعز إلى الجهات المختصة في حكومته بالنظر في إمكانية الإعلان عن الحركة" تنظيما غير قانوني".
وقالت الحركة الإسلامية، التي يقودها الشيخ رائد صلاح، "يعود نتنياهو، صبيحة اليوم الأحد لينادي خلال جلسة الحكومة الإسرائيلية بحظر الحركة الإسلامية وإخراجها عن القانون وذلك للمرة الثانية خلال شهر واحد، إضافة إلى تصريحات وزير خارجيته أفيجدور ليبرمان التي تصب في نفس الهدف".
وأضاف البيان أن "نتنياهو، بإصراره الأعمى لإخراج الحركة الإسلامية عن القانون وحظر نشاطها، ليس بحاجة أصلاً لأي سبب حتى يحرض على الحركة الإسلامية وينادي بإخراجها عن القانون وحظر نشاطها".
وقال نتنياهو، في مستهل الجلسة الأسبوعية للحكومة الإسرائيلية، في وقت سابق اليوم الأحد، إنه "أوعز إلى الجهات المختصة في حكومته بالنظر في إمكانية الإعلان عن الجناح الشمالي للحركة الإسلامية (في إسرائيل) "تنظيما غير قانوني".
وقال نتنياهو، في مستهل الجلسة الأسبوعية للحكومة الإسرائيلية اليوم الأحد، بحسب بيان لأوفير جندلمان المتحدث باسم نتنياهو للإعلام العربي، "أقيمت في نهاية الأسبوع مظاهرة في أم الفحم (شمالي إسرائيل) أطلقت فيها هتافات مرفوضة دعت إلى اختطاف جنود جيش الدفاع (الجيش الإسرائيلي)، وأغلبية مواطني إسرائيل العرب لا يدعمون هذا الموقف وأدعو قياداتهم إلى الوقوف بشجاعة وبحزم من أجل إدانة هذه الأقوال".
وتلاحق الأجهزة الأمنية الإسرائيلية الجناح الشمالي للحركة الإسلامية، وتحقق في أنشطته وتمويله، وأصدرت أحكاما بالسجن عدة مرات على رئيسه الشيخ رائد صلاح، إلا أن الإجراءات لم تصل حد الحظر.
ويختلف الجناح الشمالي للحركة الإسلامية عن نظيره الجنوبي، بقيادة عضو الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، إبراهيم صرصور، بأن الأخير يشارك في الانتخابات الإسرائيلية ترشيحا وانتخابا، بينما يمتنع جناح صلاح عن المشاركة.
والجناح الشمالي، بحسب مراقبين، هو الأوسع انتشارا والأكثر تأثيرا في الشارع العربي داخل الخط الأخضر.