كهرباء القدس تهنئ الشعب الفلسطيني بحلول شهر رمضان المبارك
2014/06/28
163-TRIAL-
القدس / سوا / توجه رئيس مجلس إدارة شركة كهرباء محافظة القدس السيد يوسف الدجاني ومديرها العام المهندس هشام العمري بالتهنئة والتبريكات من القيادة الفلسطينية، و أبناء شعبنا، وكافة المشتركين والموظفين ونقابة العاملين في الشركة بشكل خاص، وعموم العالمين العربي والإسلامي بشكل عام بحلول شهر رمضان المبارك، آملين من الله العلي القدير أن يتقبل طاعاتهم وصالح أعمالهم وأن يعيده عليهم باليمن والبركات.
هذا وانتهت الطواقم الفنية في شركة كهرباء محافظة القدس، اليوم، من تزيين وإنارة حارات المدينة المقدسة في البلدة القديمة، وشارعي صلاح الدين والزهراء بحبال الزينة، وكذلك الشوارع الرئيسية في المدن الواقعة ضمن مناطق امتياز الشركة والتي شملت مدن رام الله والبيرة، و بيت لحم ، وأريحا، وذلك لاستقبال شهر رمضان المبارك، هذا بالإضافة إلى تركيب مظلة كبيرة للمواطنين قرب الحاجز العسكري في محافظة بيت لحم للتخفيف عن الصائمين والمصلين معاناة طول الانتظار على الحاجز في ظل أجواء الصيف الحارة خلال الشهر الفضيل.
وقال الدجاني أن الشركة حريصة على أن يكون الشهر الفضيل شهراً يستطيع فيه المواطن،أن يمارس شعائر الشهر الفضيل في أجواء من التواصل والمحبة والأخوة بعيداً عن الممارسات الخارجة عن أخلاقيات وقيم هذا الشهر المبارك، والمتمثلة في التخلف عن الدفع وتسديد الفواتير، وسرقة التيار الكهربائي، والتعدي على الشبكات، متمنياً أن يمر الشهر الكريم دون انقطاع للتيار الكهربائي من قبل إسرائيل وخاليا أيضاً من السرقات.
وأضاف الدجاني أن الشركة وبالتعاون مع كافة الجهات المعنية تحاول منع الشركة الإسرائيلية من قطع التيار الكهربائي خلال هذا الشهر الفضيل، مؤكداً أن الأزمة قد أثبتت وجود حلول جذرية لمعالجة المسببات الأهم لديون الشركة والناتجة عن تخلف شرائح كبيرة من المجتمع الفلسطيني عن الدفع وتسديد ديونهم، بما فيها مدن وقرى ومخيمات واستفحال ظاهرة السرقات والتعدي على الشبكات، مشيراً إلى أن معالجة هذه الممارسات هي مسؤولية فلسطينية بامتياز تتشارك فيها الشركة والحكومة والمجتمع الفلسطيني على حد سواء.
وأشاد الدجاني بدور إدارة الشركة وكافة الموظفين والعاملين والطواقم الفنية والهندسية التي دأبت على العمل ليل نهار لخدمة مشتركيها في مختلف المدن، والقرى، والمخيمات وسعت إلى توفير التيار الكهربائي، وبذل كافة الجهود اللازمة لصيانة شبكات الكهرباء حتى لا يشعر المواطن بوجود أي فرصة لقطع التيار الكهربائي عنهم في ظل الوضع المالي الصعب، والمرحلة الحساسة التي تمر بها الشركة.
وثمن الدجاني مساندة ووقوف كافة المؤسسات الرسمية وغير الرسمية، والمشتركين والمواطنين إلى جانب الشركة في محنتها الحالية، مؤكداً أن "شركة كهرباء محافظة القدس تتعهد بتقديم أفضل الخدمات على الرغم من أي ظرف يمكن أن تمر به، وها نحن نواصل إنارة الشوارع في مدينة القدس والمدن الأخرى للعام الخامس على التوالي، حفاظاً على الأجواء الرمضانية التي اعتدتم أن تروها في كل عام".
وناشد الدجاني جميع الجهات الرسمية وغير الرسمية، ومختلف المؤسسات الدولية الإسراع في اتخاذ خطوات لإيجاد حلول بديلة للخروج من الأزمة الصعبة التي تمر بها شركتنا، والتي من شأنها أن تؤثر سلباً على المواطنين، والمشافي، والمدارس، واقتصادنا الوطني، وهو ما يعني توقف كافة مناحي الحياة".
ومن جهنه أكد العمري بأن شركة كهرباء محافظة القدس لا تزال في خضم معركة الديون المتفاقمة مع كهرباء إسرائيل، داعياً كافة المشتركين إلى اتباع الممارسات الصحيحة التي تهدف إلى الترشيد في استهلاك التيار الكهربائي والاستخدام الأمثل والصحيح للأجهزة الكهربائية في المنازل وأماكن العمل، خاصة في هذه الأجواء الحارة من الصيف، وأيضاً مع حلول الشهر الكريم، الأمر الذي يزيد من الضغط على شبكات الكهرباء في مناطق امتياز الشركة، آملاً أن ينعم المشتركون في هذا الشهر والذي تكثر فيه المناسبات الاجتماعية، وصلة الرحم بخدمة التيار الكهربائي دون أية أعطال أو انقطاعات، نتيجة لأية سرقات أو تعديات.
وطالب العمري كافة المشتركين المتخلفين عن الدفع إلى المسارعة في دفع فواتير الكهرباء وتسديد ديونهم، واستغلال هذا الشهر الفضيل، شهر الحسنات للتكفير عن ذنوبهم، والتبليغ عن التعديات وسرقة التيار الكهربائي، والتوقف عن هذه العادة المحرمة شرعاً وقانوناً"، معربَاً عن أمله أن تخرج الشركة من هذه المحنة في أسرع وقت ممكن، بمساعدة وتكاتف جميع الجهات، وتوقف بعض المواطنين عن السرقات والتخلف عن دفع الفواتير وهو ما فاقم من حدة هذه الأزمة، حيث يأتي مفهوم التعاون والتكاثف والنهي عن ما هو محرم شرعاً وقانوناً في صلب غايات شهر الصيام المبارك. 247
هذا وانتهت الطواقم الفنية في شركة كهرباء محافظة القدس، اليوم، من تزيين وإنارة حارات المدينة المقدسة في البلدة القديمة، وشارعي صلاح الدين والزهراء بحبال الزينة، وكذلك الشوارع الرئيسية في المدن الواقعة ضمن مناطق امتياز الشركة والتي شملت مدن رام الله والبيرة، و بيت لحم ، وأريحا، وذلك لاستقبال شهر رمضان المبارك، هذا بالإضافة إلى تركيب مظلة كبيرة للمواطنين قرب الحاجز العسكري في محافظة بيت لحم للتخفيف عن الصائمين والمصلين معاناة طول الانتظار على الحاجز في ظل أجواء الصيف الحارة خلال الشهر الفضيل.
وقال الدجاني أن الشركة حريصة على أن يكون الشهر الفضيل شهراً يستطيع فيه المواطن،أن يمارس شعائر الشهر الفضيل في أجواء من التواصل والمحبة والأخوة بعيداً عن الممارسات الخارجة عن أخلاقيات وقيم هذا الشهر المبارك، والمتمثلة في التخلف عن الدفع وتسديد الفواتير، وسرقة التيار الكهربائي، والتعدي على الشبكات، متمنياً أن يمر الشهر الكريم دون انقطاع للتيار الكهربائي من قبل إسرائيل وخاليا أيضاً من السرقات.
وأضاف الدجاني أن الشركة وبالتعاون مع كافة الجهات المعنية تحاول منع الشركة الإسرائيلية من قطع التيار الكهربائي خلال هذا الشهر الفضيل، مؤكداً أن الأزمة قد أثبتت وجود حلول جذرية لمعالجة المسببات الأهم لديون الشركة والناتجة عن تخلف شرائح كبيرة من المجتمع الفلسطيني عن الدفع وتسديد ديونهم، بما فيها مدن وقرى ومخيمات واستفحال ظاهرة السرقات والتعدي على الشبكات، مشيراً إلى أن معالجة هذه الممارسات هي مسؤولية فلسطينية بامتياز تتشارك فيها الشركة والحكومة والمجتمع الفلسطيني على حد سواء.
وأشاد الدجاني بدور إدارة الشركة وكافة الموظفين والعاملين والطواقم الفنية والهندسية التي دأبت على العمل ليل نهار لخدمة مشتركيها في مختلف المدن، والقرى، والمخيمات وسعت إلى توفير التيار الكهربائي، وبذل كافة الجهود اللازمة لصيانة شبكات الكهرباء حتى لا يشعر المواطن بوجود أي فرصة لقطع التيار الكهربائي عنهم في ظل الوضع المالي الصعب، والمرحلة الحساسة التي تمر بها الشركة.
وثمن الدجاني مساندة ووقوف كافة المؤسسات الرسمية وغير الرسمية، والمشتركين والمواطنين إلى جانب الشركة في محنتها الحالية، مؤكداً أن "شركة كهرباء محافظة القدس تتعهد بتقديم أفضل الخدمات على الرغم من أي ظرف يمكن أن تمر به، وها نحن نواصل إنارة الشوارع في مدينة القدس والمدن الأخرى للعام الخامس على التوالي، حفاظاً على الأجواء الرمضانية التي اعتدتم أن تروها في كل عام".
وناشد الدجاني جميع الجهات الرسمية وغير الرسمية، ومختلف المؤسسات الدولية الإسراع في اتخاذ خطوات لإيجاد حلول بديلة للخروج من الأزمة الصعبة التي تمر بها شركتنا، والتي من شأنها أن تؤثر سلباً على المواطنين، والمشافي، والمدارس، واقتصادنا الوطني، وهو ما يعني توقف كافة مناحي الحياة".
ومن جهنه أكد العمري بأن شركة كهرباء محافظة القدس لا تزال في خضم معركة الديون المتفاقمة مع كهرباء إسرائيل، داعياً كافة المشتركين إلى اتباع الممارسات الصحيحة التي تهدف إلى الترشيد في استهلاك التيار الكهربائي والاستخدام الأمثل والصحيح للأجهزة الكهربائية في المنازل وأماكن العمل، خاصة في هذه الأجواء الحارة من الصيف، وأيضاً مع حلول الشهر الكريم، الأمر الذي يزيد من الضغط على شبكات الكهرباء في مناطق امتياز الشركة، آملاً أن ينعم المشتركون في هذا الشهر والذي تكثر فيه المناسبات الاجتماعية، وصلة الرحم بخدمة التيار الكهربائي دون أية أعطال أو انقطاعات، نتيجة لأية سرقات أو تعديات.
وطالب العمري كافة المشتركين المتخلفين عن الدفع إلى المسارعة في دفع فواتير الكهرباء وتسديد ديونهم، واستغلال هذا الشهر الفضيل، شهر الحسنات للتكفير عن ذنوبهم، والتبليغ عن التعديات وسرقة التيار الكهربائي، والتوقف عن هذه العادة المحرمة شرعاً وقانوناً"، معربَاً عن أمله أن تخرج الشركة من هذه المحنة في أسرع وقت ممكن، بمساعدة وتكاتف جميع الجهات، وتوقف بعض المواطنين عن السرقات والتخلف عن دفع الفواتير وهو ما فاقم من حدة هذه الأزمة، حيث يأتي مفهوم التعاون والتكاثف والنهي عن ما هو محرم شرعاً وقانوناً في صلب غايات شهر الصيام المبارك. 247