جلعاد: السلطة الفلسطينية غير قادرة على السيطرة على حماس
2014/06/18
10-TRIAL-
القدس / سوا / أفاد موقع "وللا" الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء أن رئيس الفرع السياسي الأمني في وزارة الجيش "عاموس جلعاد" شكك في قدرة السلطة الفلسطينية في السيطرة الأمنية على الضفة الغربية, وقال "جلعاد" إنه ومن خلال تجربة طويلة مع السلطة فهم غير قادرون في هذه المرحلة على تحمل المسؤولية.
وأضاف "جلعاد" أن فرضية العمل هي أن المستوطنين على قيد الحياة, وقال أن كافة الجهات الأمنية والاستخبارية تعمل بجدية كبيرة من أجل إعادتهم إلى أهلهم سالمين, وتابع أن العمليات العسكرية بالضفة ستستمر حتى تحقق أهدافها, وهو إلحاق الضرر الجسيم ب حماس .
وأوضح قائلاً أن حركة حماس على طول طريقها تحافظ على خط أيدلوجي واضح, وهم بمقدورهم التوقيع على مصالحة أو عدم التوقيع على مصالحة, فحماس تعتبر أن أبو مازن ليس له حق في الوجود, وكذلك يعتبرون أن فلسطين دولة محتلة وأن إسرائيل يجب أن لا تكون هنا.
وأضاف "جلعاد" أن حماس هي منظمة "إرهابية" متطرفة وخطيرة تعمل كحركة اجتماعية ولاكن لها جذور عميقة جداً, ولذلك فأن العمل ضدها يشغل اتجاهات واسعة جداً. على حد قوله
وعند سؤاله عن إذا ما كانت المنظومة الامنية تعرف أين مكان المخطوفين الثلاثة, قال ليس من اللائق الأدلاء بمعلومات وأنا ليس من أولئك الذين يقومون بذلك, حيث أن الخاطف يمكن أن يكون جالساً ويستمع للراديو, ولا يمكن الادلاء بمعلومات كهذه في الاعلام لأنك بذلك تلحق الضرر بالهدف نفسه.
وقال جلعاد حماس هي حركة لن تقبل أبداً بوجود إسرائيل, فهي من قامت بتنفيذ أقوى العمليات في حيفا والقدس وتل أبيب, ويقول هدف حماس كان القتل وهم يقومون بذلك من أجل شل وهدم دولة إسرائيل, والآن عندما تقوم حماس بعملية فيجب عليك دراسة طريقة العملية من قت لآخر.
وتابع يقول بالمناسبة الضفة الغربية مهمة جداً بالنسبة لحماس, وحماس جزأ لا يتجزأ من الاخوان المسلمين, وهدف الاخوان هو إقامة إمبراطورية إسلامية في الشرق الأوسط. 130
وأضاف "جلعاد" أن فرضية العمل هي أن المستوطنين على قيد الحياة, وقال أن كافة الجهات الأمنية والاستخبارية تعمل بجدية كبيرة من أجل إعادتهم إلى أهلهم سالمين, وتابع أن العمليات العسكرية بالضفة ستستمر حتى تحقق أهدافها, وهو إلحاق الضرر الجسيم ب حماس .
وأوضح قائلاً أن حركة حماس على طول طريقها تحافظ على خط أيدلوجي واضح, وهم بمقدورهم التوقيع على مصالحة أو عدم التوقيع على مصالحة, فحماس تعتبر أن أبو مازن ليس له حق في الوجود, وكذلك يعتبرون أن فلسطين دولة محتلة وأن إسرائيل يجب أن لا تكون هنا.
وأضاف "جلعاد" أن حماس هي منظمة "إرهابية" متطرفة وخطيرة تعمل كحركة اجتماعية ولاكن لها جذور عميقة جداً, ولذلك فأن العمل ضدها يشغل اتجاهات واسعة جداً. على حد قوله
وعند سؤاله عن إذا ما كانت المنظومة الامنية تعرف أين مكان المخطوفين الثلاثة, قال ليس من اللائق الأدلاء بمعلومات وأنا ليس من أولئك الذين يقومون بذلك, حيث أن الخاطف يمكن أن يكون جالساً ويستمع للراديو, ولا يمكن الادلاء بمعلومات كهذه في الاعلام لأنك بذلك تلحق الضرر بالهدف نفسه.
وقال جلعاد حماس هي حركة لن تقبل أبداً بوجود إسرائيل, فهي من قامت بتنفيذ أقوى العمليات في حيفا والقدس وتل أبيب, ويقول هدف حماس كان القتل وهم يقومون بذلك من أجل شل وهدم دولة إسرائيل, والآن عندما تقوم حماس بعملية فيجب عليك دراسة طريقة العملية من قت لآخر.
وتابع يقول بالمناسبة الضفة الغربية مهمة جداً بالنسبة لحماس, وحماس جزأ لا يتجزأ من الاخوان المسلمين, وهدف الاخوان هو إقامة إمبراطورية إسلامية في الشرق الأوسط. 130