فتح ترفض التهديدات الإسرائيلية وتحيي صمود الخليل
2014/06/16
143-TRIAL-
رام الله / سوا/ رفضت حركة فتح في بيان صحفي، اليوم الاثنين، التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية خاصة في محافظة الخليل، والتهديدات الإسرائيلية والاعتداءات المتواصلة على المواطنين وممتلكاتهم.
وجهت الحركة في بيانها تحية تقدير واعتزاز إلى جماهير شعبنا الصامد بصبر وشموخ في وجه الهجمة الإسرائيلية البربرية، خاصة في محافظة الخليل الباسلة التي تخضع للحصار وحملة تنكيل مبيته منذ يوم الجمعة الماضي.
وأكد المتحدث باسم حركة فتح أسامة القواسمة، إن حركة فتح ترفض رفضا باتا التهديدات الإسرائيلية بالإبعاد وهدم المنازل، مضيفا أن ما تقوم به إسرائيل من انتهاكات وتهديدات يرتقي إلى جرائم حرب تتحمل مسؤوليتها الحكومة الإسرائيلية برئاسة نتنياهو.
وتساءل، إلى متى سيواصل المجتمع الدولي معاملة إسرائيل وكأنها دولة فوق القانون والمحاسبة، مؤكدا أن شعبنا وقيادته الوطنية يقفون اليوم موحدين في مواجهة الجرائم الإسرائيلية، وأن لديهم إصرارا على محاسبة دولة الاحتلال على انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف الرابعة.
وردا على الاتهامات الإسرائيلية وتحميل الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية المسؤولية عن اخفاق حكومة نتنياهو الأمني، قال القواسمة إن الشعب الفلسطيني جاهز لتحمل مسؤولياته عندما ينسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي وينسحب المستوطنون من أراضي الدولة الفلسطينية المعترف بها دوليا، وعندما نتمتع بالسيادة الكاملة على أرضنا الوطنية.
وأكد أن نتنياهو وحده من يتحمل المسؤولية السياسية والأمنية عما وصلت إليه الأوضاع، بعد أن وضع كل العقبات أمام عملية السلام، وهو وحده من يتحمل مسؤولية الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي. 229
وجهت الحركة في بيانها تحية تقدير واعتزاز إلى جماهير شعبنا الصامد بصبر وشموخ في وجه الهجمة الإسرائيلية البربرية، خاصة في محافظة الخليل الباسلة التي تخضع للحصار وحملة تنكيل مبيته منذ يوم الجمعة الماضي.
وأكد المتحدث باسم حركة فتح أسامة القواسمة، إن حركة فتح ترفض رفضا باتا التهديدات الإسرائيلية بالإبعاد وهدم المنازل، مضيفا أن ما تقوم به إسرائيل من انتهاكات وتهديدات يرتقي إلى جرائم حرب تتحمل مسؤوليتها الحكومة الإسرائيلية برئاسة نتنياهو.
وتساءل، إلى متى سيواصل المجتمع الدولي معاملة إسرائيل وكأنها دولة فوق القانون والمحاسبة، مؤكدا أن شعبنا وقيادته الوطنية يقفون اليوم موحدين في مواجهة الجرائم الإسرائيلية، وأن لديهم إصرارا على محاسبة دولة الاحتلال على انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف الرابعة.
وردا على الاتهامات الإسرائيلية وتحميل الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية المسؤولية عن اخفاق حكومة نتنياهو الأمني، قال القواسمة إن الشعب الفلسطيني جاهز لتحمل مسؤولياته عندما ينسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي وينسحب المستوطنون من أراضي الدولة الفلسطينية المعترف بها دوليا، وعندما نتمتع بالسيادة الكاملة على أرضنا الوطنية.
وأكد أن نتنياهو وحده من يتحمل المسؤولية السياسية والأمنية عما وصلت إليه الأوضاع، بعد أن وضع كل العقبات أمام عملية السلام، وهو وحده من يتحمل مسؤولية الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي. 229