مشاهدة المؤسس عثمان الحلقة 83 الجزء الثالث، إذ تنشر لكم وكالة سوا الإخبارية، اليوم الأربعاء 23 فبراير 2022، رابط لمشاهدة المؤسس عثمان الحلقة 83 الثالثة والثمانون مترجمة باللغة العربية لجميع عشاق الدراما التركية، في كافة الدول العربية.

وتذاع الحلقة 83 من مسلسل قيامة عثمان، عبر قناة أي تي في التركية، عبر القمر الصناعي عرب سات ونايل سات بجودة عالية وبدون تقطيع، حيث يسعي عدد كبير من المواطنين لمشاهدة حلقة اليوم عبر موقع قصة عشق مترجمة باللغة العربية.

يلتقي المسلسل التلفزيوني الشهير "منظمة عثمان" مع جمهوره مساء اليوم. يبحث المشاهدون الراغبون في مشاهدة مسلسل مؤسسة عثمان عن موعد الحلقة الجديدة من مؤسسة عثمان ، هل هناك الحلقة 83 من مؤسسة عثمان اليوم ، ماذا حدث في الحلقة الأخيرة من مؤسسة عثمان؟ التفاصيل هنا.

شاهد المؤسس عثمان الحلقة 83 الجزء الثالث مترجمة إضغط هنـــــــــــــــــــا

مؤسسة عثمان ، التي ينتظرها عشاق المسلسل بفارغ الصبر ، تلتقي مع جمهورها مساء اليوم. المشاهدين الراغبين في مشاهدة مسلسل مؤسسة عثمان يبحثون عن موعد الحلقة الجديدة من مؤسسة عثمان ، هي حلقة مؤسسة عثمان اليوم ، ماذا سيحدث في الحلقة الجديدة من مؤسسة عثمان.

ثمان بك ، الذي أنقذ حياة تكفور نيكولا وأقنعه بالعمل معه ، اتخذ إجراءات ضد تحالف غيهاتو ووزير ألمسة. من ناحية أخرى ، يطلب Geyhatu من Gündüz Bey ، الذي حاصره ، أن ينضم إلى جيشه مع جبال الألب.

عندما علم أن أرغون خان وعشرين ألفًا من أتباعه شرعوا في حرق القبائل التركمانية ، قرر عثمان بك تسوية الحسابات مع شقيقه الأكبر غوندوز باي ، الذي يعمل مع المغول ، ويأخذ بنصيحة الشيخ إديبالي.

بعد حساب مع Gündüz Bey ، يقسم عثمان بك ، الذي يريد منع Geyhatu من قيادة الجيش المنغولي العملاق ونزيف المنطقة ، بطرد Geyhatu من Bithynia. ما هي الخطوة الأولى التي يتخذها عثمان بك في هذا الصدد؟ من ناحية أخرى ، يقوم Geyhatu بمعالجة لعبته لتحقيق هدفه النهائي. لكنه يجهل خطط الوزير عليمشة الذي كان يعتقد أنه حليفه. ماذا ستكون عواقب خيانة الوزير اليمشة لغيهاتو؟ تيكفور نيكولا ، الذي وافق على العمل مع عثمان بك في النضال من أجل الوجود في المنطقة ، قرأ ما يعرفه وأسر تيكفور روجاتوس ، الذي كان يقاتل مع عثمان بك ، وتبع تكفور كوسيس. خطوة نيكولا التي ستفاجئ الجميع ستغير كل الموازين. ماذا ستسبب أفعال نيكولا في بيثينيا؟

كان يشعل نار الغاز والحرية بعيونه السوداء من الفحم. كان اسمه عثمان ، نجل أرطغرل غازي. كان "الحب" هو الذي أرشده خلال الظلام. كان يحلم بأمة تعبر "بالحب" السماوات السبع ، والأرض السبع ، والجبال والبحار. أخذ قوته ليس من سيفه بل من "الحب" ... بالعدل للاستبداد. أعطى اسمه لأعظم إمبراطورية شهدها التاريخ على الإطلاق ، والتي قاومت العبودية بحرية "بالحب". التمرد على النظام الفاسد الذي حطم 72 دولة ، أصبح الأمل بالصراخ الصامت للمضطهدين اسم المنظمة ... مؤسسة عثمان ... قصة المسيرة من معسكر مكون من 400 خيمة إلى إمبراطورية عالمية تأسست على أساس "إلهي". الحب".

المصدر : وكالة سوا