البطش يطالب بوقف الاعتداءات على فعاليات التضامن مع الأسرى بالضفة
2014/06/10
غزة / سوا/ عبرت القيادي في حركة الجهاد الإسلامي "خالد البطش" عن استيائه وإدانته الشديدة للاعتداءات المتكررة على خيام المتضامنين مع الأسرى المضربين عن الطعام، في الضفة الغربية، متسائلاً هل قمع المتضامنين بالضفة مع الأسرى ومعهم قادة من حماس مثل النواب حسن يوسف والقرعاوي ومن قبل ابن الشهيد رياض بدير هو الحل لإطلاق سراح المعتقلين وإنهاء معاناتهم وهل لدى الأجهزة التي تضرب الناس خطة أخرى أسرع لتريح الناس والأسرى من المعاناة؟.
وقال البطش في تصريحات له نشرها على صفحة الفيس بوك الخاص به، "اذا كان الجوب نعم نتحمل الأذى وربك بعين .اما اذا كان الجواب....لا. فإن ما تقوم به أجهزة الأمن بالضفة الغربية ضدهم هو وسمة عار على جبين من يمارس ذلك مهما كان موقعه و مستواه ودوره الذي يؤديه".
وأضاف "نسال هل حان الدور للاعتداء على أعضاء التشريعي بالضفة الغربية وغزة كمقدمة للتراجع عن المصالحة ...؟؟؟".
وبين القيادي في الجهاد أن الاعتداء على أهل الأسرى وأعضاء التشريعي هي وصفة ناجحة لإفشال المصالحة وإشعال التراشق الإعلامي والعودة مجدداً إلى التبادلية المقيتة التي بدأت من جديد، مطالباً الرئيس أبو مازن بوقف هذه الممارسات غير اللائقة بدعم الأسرى وبمحاكمة من اعتدى على خيام الاعتصام وقادة حماس منعا لأي ممارسات مشابهة وتحرشات قادمة تشكل عقبات من الوزن الثقيل في طريق ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي لتكون رسالة واضحة للمتضررين من المصالحة ووقف استنزافها وخرقها .
وختم البطش إننا أمام الأزمات المتكررة في الضفة وكذلك أزمة عدم صرف الرواتب لجزء من موظفي غزة وما تلاها من تداعيات وإغلاق البنوك تستدعي من رئيس الحكومة الحمد الله أخذ دوره ومسئوليته لحماية المصالحة والقيام بالدور المطلوب منه ,أما ذا كان غير قادر فليقرر بنفسه إذا ما كان سيرحل ام لا ؟؟؟ حتى لا يساهم بدون رغبته في إفشال المصالحة بهذه السلبية الغير محمودة من رئيس وزراء الوفاق الوطني.
وقال البطش في تصريحات له نشرها على صفحة الفيس بوك الخاص به، "اذا كان الجوب نعم نتحمل الأذى وربك بعين .اما اذا كان الجواب....لا. فإن ما تقوم به أجهزة الأمن بالضفة الغربية ضدهم هو وسمة عار على جبين من يمارس ذلك مهما كان موقعه و مستواه ودوره الذي يؤديه".
وأضاف "نسال هل حان الدور للاعتداء على أعضاء التشريعي بالضفة الغربية وغزة كمقدمة للتراجع عن المصالحة ...؟؟؟".
وبين القيادي في الجهاد أن الاعتداء على أهل الأسرى وأعضاء التشريعي هي وصفة ناجحة لإفشال المصالحة وإشعال التراشق الإعلامي والعودة مجدداً إلى التبادلية المقيتة التي بدأت من جديد، مطالباً الرئيس أبو مازن بوقف هذه الممارسات غير اللائقة بدعم الأسرى وبمحاكمة من اعتدى على خيام الاعتصام وقادة حماس منعا لأي ممارسات مشابهة وتحرشات قادمة تشكل عقبات من الوزن الثقيل في طريق ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي لتكون رسالة واضحة للمتضررين من المصالحة ووقف استنزافها وخرقها .
وختم البطش إننا أمام الأزمات المتكررة في الضفة وكذلك أزمة عدم صرف الرواتب لجزء من موظفي غزة وما تلاها من تداعيات وإغلاق البنوك تستدعي من رئيس الحكومة الحمد الله أخذ دوره ومسئوليته لحماية المصالحة والقيام بالدور المطلوب منه ,أما ذا كان غير قادر فليقرر بنفسه إذا ما كان سيرحل ام لا ؟؟؟ حتى لا يساهم بدون رغبته في إفشال المصالحة بهذه السلبية الغير محمودة من رئيس وزراء الوفاق الوطني.