وجه رسالة إلى الوسطاء
الحية: لن ننتظر طويلا لإعادة فتح المعابر وإدخال المنحة القطرية إلى غزة
وجه نائب رئيس حركة حماس في قطاع غزة خليل الحية، مساء اليوم الخميس، تحذيرًا إلى الاحتلال الإسرائيلي قائلًا: " لن ننتظر طويلا، لإعادة فتح المعابر، وإدخال المنحة القطرية إلى غزة".
وأضاف الحية في حوار مع قناة الأقصى، "لكي يستمر وقف إطلاق النار، لا بد من المسارعة في ملف إعادة إعمار ما دمره الاحتلال خلال العدوان الأخير".
وتابع في رسالة وجهها إلى الوسطاء: "يجب أن تتقدموا خطوات لإعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل 11/5 من آليات كسر الحصار".
وفيما يلي تصريحات خليل الحية عبر قناة الأقصى:
- نقول لأهلنا في القدس والضفة وال48 القدس أمانة الأمة عندنا وعندكم، ولذلك لا بد أن يرى الاحتلال منا ومنكم قوة.
- الاستجابة لنداءات الاحتشاد في الأقصى والقدس واجب وطني.
- اليوم ظهر معدن الشباب الفلسطيني عندما واجهوا المحتل في جنين، ونرسل التحية لأرواح الشهداء الثلاثة.
- ما دام هناك احتلال فلا بد من استمرار المقاومة.
اقرأ أيضا/ أبو عبيدة يوجه تحذيرا للاحتلال بشأن الأحداث في القدس والمسجد الأقصى
- ما لم يكبح الاحتلال تطرف المستوطنين في القدس والأقصى، فهذه الصواعق ستنفجر في وجهه.
- إذا ما ظل ملف مسيرة الأعلام على الطاولة، فسيظل وقف إطلاق النار هشا.
- لكي يستمر وقف إطلاق النار، لا بد من وقف مشروع التهجير لضواحي القدس المحتلة.
- لكي يستمر وقف إطلاق النار، لا بد من العودة لكل التزامات تفاهمات كسر الحصار.
- لكي يستمر وقف إطلاق النار، لا بد من المسارعة في ملف إعادة إعمار ما دمره الاحتلال خلال العدوان الأخير.
- لا يمكن أن نرى أبناء شعبنا يضطهدون في القدس والضفة، دون أن نفعل شيئا.
- إذا صمتنا أمام انتهاكات الاحتلال فإنها ستستمر وتتصاعد، لذلك المطلوب التضامن المستمر، والمقاومة تحدد شكل التضامن، من البالون الحارق، وحتى المواجهة المفتوحة.
- المقاومة قادرة على أن تحدد آليات الاشتباك مع الاحتلال وفق الوقت والشكل المناسب.
- وضعنا هدفا، أن نرمم جميع البيوت المتضررة ضررا خفيفا، كمرحلة أولى.
- بجهود من حركة حماس، وميزانياتها الخاصة، بادرنا بإيواء الناس، وترميم البيوت المتضررة ضررا خفيفا، وهذا أقل الواجب.
- هذه الخطوات كمرحلة أولى، حتى تأتي أموال الإعمار لاستكمال الجهود لإعادة بناء ما دمره الاحتلال.
- ليس لنا أي شروط لإعادة الإعمار، لكننا نرفض أي شيء يمكن تعطيل الإعمار.
- نطالب السلطة بأن تبادر هي لإعادة إعمار غزة، وألا تكون معطلا في هذا الملف.
- نرفض الإجراءات والآليات المتبعة في الإعمار بعد حرب 2014.
- نرفض الابتزاز في ملف الإعمار، ولن نقدم أي تنازل سياسي.
- ترتيب البيت الفلسطيني حاجة ملحة وضرورية، وحماس تنازلت عن الكثير من الأمور حتى عن بعض حقوقها، من أجل ذلك.
- الانتخابات عطلت لحسابات حزبية، وألبست الثوب الوطني.
- لا يجوز أن نعود إلى نقطة ضيقة نتمسك بها، مثل تشكيل الحكومة، لأننا جربنا ذلك في 2014، ورأينا أداءها الذي لا نفع فيه.
- الذهاب إلى تشكيل حكومة وفق شروط الرباعية ليس حلا لتعطيل الانتخابات، وهذا الخيار يتجاهل كل الأحداث التي حصلت.
- نريد إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس صحيحة.
- يجب تشكيل مجلس وطني كمرحلة انتقالية.
- آن الأوان لحالة التفرد أن تتغير.
- ما زلنا جاهزين لخوض الانتخابات، بشرط ضمانها من التعطيل.
- من الجيد أن يتم تأجيل لقاء الفصائل الفلسطينية في القاهرة، لأنه لم تنضج رؤية وطنية شاملة.
- نحن لا نلزم أي طرف برؤيتنا، وهي دعوة للحوار كيف نصل إلى ترتيب بيتنا الفلسطيني.
- حواراتنا مع الفصائل الفلسطينية بما فيها حركة فتح، لا تتوقف، ولا توجد قطيعة بيننا وبين أي طرف فلسطيني.
- الحالة الوطنية التوافقية التي مرت علينا خلال العام الماضي، تجعلنا أمام حقيقة واضحة أن الخلافات الداخلية لا تخدم إلا الاحتلال.
- حذار لإخواننا في حركة فتح أن يبلعوا الطعم الأمريكي، بالحديث عن استئناف مسيرة التسوية.
- إن واجب الوطن والقدس يفرض علينا أن نكون معا، ولا أحد يستفيد من عودة الاعتقال السياسي.
- وجهنا حديثنا لقيادة حركة فتح، واعترضنا على عودة الاعتقالات السياسية في الضفة.
- حماس ترحب بالدور المصري في إعادة إعمار غزة، حيث ساهمت في تخفيف حالة الحصار على قطاع غزة.
- زيارة هنية للقاهرة تهدف لتثمين الدور المصري في مباحثات وقف إطلاق النار، وتقديم الدعم للدور المصري في الشأن الفلسطيني.
- تواصلنا مع الإخوة في مصر مستمر حتى بعد انتهاء زيارة هنية ومغادرته لها.
- الأسرى يفرج عنهم مقابل أسرى، ولا يمكن ربط هذا الملف بأي أمور أخرى.
- الاحتلال هو المعطل لملف تبادل الأسرى، ونحن جاهزون لفتح حوار غير مباشر لإنجاز هذا الملف.
- نحن جادون في إبرام صفقة سريعة مشرفة تحقق الحرية لأسرانا البواسل.
- لا يوجد حتى الآن تطور ملموس في ملف التبادل.