رابط استخراج الرقم الوطني 2021 في ليبيا

رابط استخراج الرقم الوطني 2021 في ليبيا

يبحث المواطنون في ليبيا، اليوم الثلاثاء 1 يونيو 2021، عن رابط استخراج الرقم الوطني ليبيا 2020 2021، من أجل استخراج الرقم الوطني بسهولة للمواطنين في ليبيا في ظل اغلاق المؤسسات نتيجة تفشي فيروس كورونا المستجد.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن الرقم الوطني في ليبيا له أهمية كبيرة لأنه يتضمن قاعدة بيانات وطنية خاصة بالمواطن الليبي، حيث توفر له العديد من المعلومات المختلفة الخدمات التي يحتاجها المواطن في ليبيا بشكل مستمر.

وقامت الحكومة الليبية باستخراج الرقم الوطني بسهولة بأكثر من طريقة، نظرًا لأهمية الرقم الوطني للمواطنين، لذلك يتم اختيار الطريقة المناسبة للحصول على الرقم الوطني، حيث يمكن لجميع المواطنين الاستعلام عن الرقم الوطني الليبي بسهولة عن طريق إرسال رسالة نصية من رقم هاتف المواطن إلى الرقم 11111، بشرط كتابة رقم تسجيل المواطن وسنة ميلاده في الرسالة.

حول خطوات ربط الرقم الوطني بالرقم المواطن 2021،فإن يحتاج الكثير من الناس إلى ربط الرقم الوطني برقم المواطن، وهي خدمة تم إتاحتها للأشخاص ليسهل القيام بها.

رابط استخراج الرقم الوطني 2021 في ليبيا إضغط هنــــــــــــــــــــا

وأشارت الى أن:" يتم طلب الرمز *500# في لوحة الاتصال الخاصة بالمستخدم في البداية ثم يتم الاتصال به كما يتم الرد على أسئلة المواطنين من خلال النظام الإلكتروني".

وأوضحت أن سيتم إرسال رسالة إلى رقم المستخدم متضمنة الرقم القومي للمواطن، ومن ثم يتم إرسال كلمة المرور الخاصة به، لافتا الى أن بعد إتمام ذلك بنجاح يمكن للمواطن أن يتقدم من خلال هذا الرقم في البنوك للعلاج في أرباح الأسرة.

وتشهد ليبيا منذ أعوام حرب اهلية بعد سقوط نظام الرئيس الاسبق معمر القذافي، حيث خرج المواطنين نتيجة تردي الاوضاع الاقتصادية، حيث تصاعد النزاع في 13 يوليو عام 2014، عندما أطلق الإسلاميون في طرابلس رفقة ميليشيات مصراتة عملية أطلق عليها فجر ليبيا للاستيلاء على مطار طرابلس الدولي، حيث استولت عليه من ميليشيا مصراتة في 23 أغسطس، مخلفة دماراً في منشآت المطار والطائرات به.

في بداية عام 2014، حكم ليبيا المؤتمر الوطني العام بعد انتخابات عام 2012. ومنذ ذلك الحين سيطرت التيارات الإسلامية على المجلس، مقصية الأغلبية المنتخبة المكونة من تياري الوسط والليبراليين، وتم انتخاب نوري أبو سهمين رئيسا للمؤتمر في يونيو 2013.[101][102] ووفقا للبعض، فقد استخدم أبو سهمين صلاحياته لقمع المناقشات والاستفسارات داخل المؤتمر.[103] وفي ديسمبر عام 2013، صوت المؤتمر الوطني لفرض الشريعة الإسلامية[104] وقرر تمديد مدة ولايته البالغة 18 شهراً لمدة سنة إضافية حتى نهاية عام 2014 وسط رفض شعبي.[105] في 14 فبراير 2014، وفي محاولة انقلاب من الجنرال خليفة حفتر، الذي خدم في الجيش في عهد النظام السابق، دعا حفتر لحل المؤتمر الوطني العام وتشكيل حكومة مؤقتة للإشراف على انتخابات تشريعية جديدة. في مايو 2014، أطلقت القوات البرية والجوية الموالية للجنرال حفتر عملية عسكرية مستمرة سميت عملية الكرامة ضد الجماعات الإسلامية المسلحة في مدينة بنغازي وضد المؤتمر الوطني العام في مدينة طرابلس.[106] في يونيو دعا المؤتمر الوطني العام لإجراء انتخابات جديدة لمجلس النواب، هُزم الإسلاميون في الانتخابات، لكنهم رفضوا نتائج الانتخابات، التي شهدت نسبة مشاركة بلغت 15٪.

تصاعد النزاع في 13 يوليو عام 2014، عندما أطلق الإسلاميون في طرابلس رفقة ميليشيات مصراتة عملية أطلق عليها فجر ليبيا للاستيلاء على مطار طرابلس الدولي، حيث استولت عليه من ميليشيا مصراتة في 23 أغسطس، مخلفة دماراً في منشآت المطار والطائرات به. بعد ذلك بوقت قصير، قام أعضاء سابقون من المؤتمر الوطني العام والذين رفضوا انتخابات يونيو ونتائجها، قاموا بعقد جلسة المؤتمر الوطني العام الجديد وصوتوا لأنفسهم كبديل لمجلس النواب المنتخب حديثا، متخذين من طرابلس عاصمة سياسية لهم، وتم وضع نوري أبو سهمين رئيسا وعمر الحاسي رئيسا للوزراء.

ومع سيطرة الميليشيات الإسلامية المدعومة من المؤتمر الوطني العام على مدينة بنغازي وهجومها على معسكرات الجيش الليبي بالمدينة التي كان يفترض بها ووفقاً للإعلان الدستوري المعدل أن تكون مقراً لمجلس النواب المنتخب ونتيجة لذلك، اضطرت الغالبية في مجلس النواب في الانتقال إلى طبرق في أقصى الشرق وتحالفت مع قوات الجنرال حفتر الذي تم ترشيحه كقائد الجيش الليبي. في 6 نوفمبر.

وأعلنت المحكمة العليا في طرابلس، التي يسيطر عليها المؤتمر الوطني العام الجديد حل مجلس النواب. ورفض مجلس النواب هذا الحكم الذي صدر "تحت التهديد". في 16 يناير عام 2015، وافقت عملية الكرامة وفصائل فجر ليبيا على "وقف لإطلاق النار". لتقاد البلاد من قبل حكومتين منفصلتين، مع سيطرة المؤتمر الوطني العام وقتها من خلال القوات الموالية لفجر ليبيا على مدينة طرابلس ومناطق مصراتة والزاوية وغرب البلاد في حين المجتمع الدولي ظل حينها يعترف بالحكومة الليبية المؤقتة التي يترأسها عبد الله الثني في مدينة البيضاء ومجلس النواب في طبرق. فيما استمرت مدينة بنغازي تشهد نزاع مسلح بين القوات الموالية للفريق خليفة حفتر والإسلاميين الراديكاليين.

المصدر : وكالة سوا

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد