دعاء للميت في العشر الأواخر من رمضان 2021
تنشر لكم وكالة سوا الاخبارية، اليوم الاحد 2 مايو 2021، دعاء للميت في العشر الأواخر من رمضان 2021، وبدأت العشر الاواخر من شهر رمضان الليلة في جميع الدول الاسلامية والعربية حيث يستغلونها في الدعاء للاب والام والصديق والاقارب الذين فقدوهم خلال رمضان الحالي أو السابق.
ويستحب الإكثار من الذكر والدعاء في العشر الاواخر من شهر رمضان، والدعاء بأنواع الأدعية؛ ويدعو المسلم لنفسه، ولوالديه، وأقاربه، ومشايخه، وأصحابه، وأصدقائه، وأحبابه، وسائر مَن أحسن إليه، وجميع المسلمين.
إقرء/ي أيضا..متى كانت ليلة القدر 2021 في الدول العربية - شمس ليلة القدر 1442
إقرء/ي أيضا..دعاء العشر الاواخر من رمضان 2021 مكتوب
دعاء للميت في العشر الأواخر من رمضان 2021 :" في العشر الأواخر من رمضان اللهم ارحمه واغفر له وآنس وحشته واجعل قبره روضا من رياض الجنة. اللهم في هذا الشهر الفضيل وهذه الأيام من العشر الأواخر اللهم أنزله منزلا مباركا وأنت خير المنزلين اللهم أنزله منازل الشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة".
دعاء للميت في العشر الأواخر من رمضان:" اللهم في العشر الأواخر من رمضان عطر قبره برائحة الجنة اللهم أرحم تلك النفوس الطيبة اللهم أرحمهم وأغفر لهم وجعلهم من الضاحكين المستبشرين بالجنه. اللهم احشره مع الأنبياء و المرسلين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا. اللهم إرحم من فارق ديارنا وأصبح القبر داره يارب آنس وحشتهم ونور قبورهم واغفر ذنوبهم اللهم إبن لنا ولهم بيوتا في جنتك ببركة وفضل هذه العشر الأواخر من شهر رمضان".
دعاء للميت في العشر الأواخر من رمضان :"اللهم يا ارحم الراحمين اسالك باسمائك الحسنى وصفاتك العلا في يوم الجمعة من شهر رمضان في العشر الأواخر منه أن تغفر لجميع من في القبور وأن ترحمهم وتعتق رقابهم من النار. في العشر الأواخر اللهم أرحم “الاسم” واجعل قبره بردا وسلاما عدد ما رفعت الأيادي لدعائك، أسعده يا الله برائحة الجنة ونعيمها واجمعنا به يا رب العالمين على سرر متقابلين. في العشر الأواخر من رمضان اللهم ارحمه واغفر له وآنس وحشته واجعل قبره روضا من رياض الجنة".
ويعمل المسلمون في العشر الاواخر من شهر رمضان 2021، على الاكثار من الطاعات والعبادات وقراءة القران الكريم نظرا لأنها ايام مباركة وأجرها وثوابها كبير عند الله سبحانه وتعالي مع قرب انتهاء رمضان لانها تتكرر هذه الايام كل عام على المسلمون.
ويُعَدُّ القبر أوَّلُ منزلةٍ من منازل الدار الآخِرة، وأوَّل ما يتعرَّض له الإنسانُ في قبره هي فتنةُ القبر المتمثِّلة بسؤال المَلَكين، وهذه المرحلة ثبتت في الكِتاب والسُنَّة، وتكون هذه الأسئلة بعد أن يأتي هذان المَلَكَان الغليظان فيُجلسان الميِّت، ويسألانهِ ثلاثة أسئلةٍ: من ربك؟ وما دينك؟ وماذا تقول في الرَّجل الذي بُعِثَ فيكم؟ قال الله -تعالى- عن ذلك: (يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ)،[١] حيثُ يكون التثبيت للمؤمن من الله -عز وجل- عند هذه الفتنة بإطلاق لسانه بالجواب، فيقول: "ربّي الله، ونبيّي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وديني الإسلام"، وتكون هذه الفتنة اختباراً حقيقيَّاً لصدق الإنسان، فكلٌّ يُبعَث على الشيء الذي مات عليه، ويُضاف إلى هذه الفتنة ضمَّةُ القبر بعد وضع الميّت فيه