اليوم .. انطلاق أعمال مؤتمر فلسطينيي أوروبا في باريس
2014/05/03
باريس / سوا / ينطلق اليوم السبت أعمال مؤتمر فلسطينيي أوروبا الثاني عشر في العاصمة الفرنسية باريس، تحت شعار "فلسطين تجمعنا.. و القدس موعدنا".
ويقوم على التحضيرات الإجرائية للمؤتمر كل من الأمانة العامة للمؤتمر ومركز العودة الفلسطيني في لندن، حيث يعقد المؤتمر سنويا في عاصمة أوروبية مختلفة.
وقال الأمين العام للمؤتمر عادل عبد الله في بيان صحفي له، إنّ تجدد انعقاد المؤتمر يأتي في إطار تمسك فلسطينيي أوروبا بحقهم في العودة إلى وطنهم، من خلال تفعيل حراكهم الشعبي والجماهيري لدعم الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني التي يمثل حق العودة جوهرها.
وتابع أن نشاط فلسطينيي أوروبا في المؤتمر يأتي كحالة جامعة باتت تعكس عمق الانتماء للوطن.
وأكد ماجد الزير رئيس المؤتمر، أن الحدث سيركز هذا العام على قضية حق العودة كحق وطني ثابت لا يمكن لأحد أن يتجاوزه.
وأضاف أن شؤون فلسطينيي أوروبا و مأساة فلسطينيي سورية وحصار قطاع غزة ؛ ستكون الحاضر الأبرز في مداولات وأنشطة المؤتمر التي ستوزع لتشمل قضية القدس والأسرى ومناهضة الاستيطان وفلسطينيي الشتات، وملفات المصالحة والمفاوضات والشأن الداخلي الفلسطيني.
وتنبع أهمية انعقاد المؤتمر في العاصمة الفرنسية باريس لما لفرنسا من أهمية على الصعيد الأوروبي وارتباط قريب بالقضية الفرنسية وعراقة الجالية هناك، وفق ما ذكره رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر مازن كحيل.
ومن المتوقع أن تتخلل أعمال المؤتمر العديد من الفقرات المتنوعة من بينها فقرات تراثية ومعارض صور، بالإضافة لعرض أفلام وثائقية عن القضية الفلسطينية.
ويتوقع أن يحضره الآلاف من فلسطينيي أوروبا، إلى جانب مشاركة من الجاليات العربية والإسلامية ومجموعات أوروبية داعمة لفلسطين.
ويقوم على التحضيرات الإجرائية للمؤتمر كل من الأمانة العامة للمؤتمر ومركز العودة الفلسطيني في لندن، حيث يعقد المؤتمر سنويا في عاصمة أوروبية مختلفة.
وقال الأمين العام للمؤتمر عادل عبد الله في بيان صحفي له، إنّ تجدد انعقاد المؤتمر يأتي في إطار تمسك فلسطينيي أوروبا بحقهم في العودة إلى وطنهم، من خلال تفعيل حراكهم الشعبي والجماهيري لدعم الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني التي يمثل حق العودة جوهرها.
وتابع أن نشاط فلسطينيي أوروبا في المؤتمر يأتي كحالة جامعة باتت تعكس عمق الانتماء للوطن.
وأكد ماجد الزير رئيس المؤتمر، أن الحدث سيركز هذا العام على قضية حق العودة كحق وطني ثابت لا يمكن لأحد أن يتجاوزه.
وأضاف أن شؤون فلسطينيي أوروبا و مأساة فلسطينيي سورية وحصار قطاع غزة ؛ ستكون الحاضر الأبرز في مداولات وأنشطة المؤتمر التي ستوزع لتشمل قضية القدس والأسرى ومناهضة الاستيطان وفلسطينيي الشتات، وملفات المصالحة والمفاوضات والشأن الداخلي الفلسطيني.
وتنبع أهمية انعقاد المؤتمر في العاصمة الفرنسية باريس لما لفرنسا من أهمية على الصعيد الأوروبي وارتباط قريب بالقضية الفرنسية وعراقة الجالية هناك، وفق ما ذكره رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر مازن كحيل.
ومن المتوقع أن تتخلل أعمال المؤتمر العديد من الفقرات المتنوعة من بينها فقرات تراثية ومعارض صور، بالإضافة لعرض أفلام وثائقية عن القضية الفلسطينية.
ويتوقع أن يحضره الآلاف من فلسطينيي أوروبا، إلى جانب مشاركة من الجاليات العربية والإسلامية ومجموعات أوروبية داعمة لفلسطين.