برلين / سوا / توصل فريق من الباحثين، في دراسة جديدة من نوعها، إلى أن حقنة من بيكربونات الصودا يمكن أن تساعد الأشخاص على رؤية أفضل عن طريق تعديل إشارات المرئية المتولدة من خلايا مستقبلة للضوء في العين والتي تتحرى عن الضوء.

وتتواجد بيكربونات الصودا كثيرا في أجسامنا، وذلك من ثاني أكسيد الكربون الذي ينتج كمنتج النفايات في جميع الخلايا ، وعلى الرغم من أن بعض يتم تناولها مع المشروبات الغازية وأنواعا معينة من الأطعمة.

ونشرت مجلة ” الكيمياء البيولوجية “، كشف فريق من مختبر ” ماكينو ماساتشوستس” بكلية الطب جامعة ” هارفورد” عن أن سيطرة مستويات البيكربونات في العين سيبطئ تقدم ، أو ربما حتى منع أمراض العيون، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.

وتلعب البيكربونات فى الجسم ، أدوارا أساسية في مستويات التخزين المؤقت ودرجة الحموضة والمساعدة في عملية الهضم وتحييد حمض اللبنيك التي ينتج أثناء المجهود البدني.

توصل فريق من الباحثين، في دراسة جديدة من نوعها، إلى أن حقنة من بيكربونات الصودا يمكن أن تساعد الأشخاص على رؤية أفضل عن طريق تعديل إشارات المرئية المتولدة من خلايا مستقبلة للضوء في العين والتي تتحرى عن الضوء.

وتتواجد بيكربونات الصودا كثيرا في أجسامنا، وذلك من ثاني أكسيد الكربون الذي ينتج كمنتج النفايات في جميع الخلايا ، وعلى الرغم من أن بعض يتم تناولها مع المشروبات الغازية وأنواعا معينة من الأطعمة.

ونشرت مجلة ” الكيمياء البيولوجية “، كشف فريق من مختبر ” ماكينو ماساتشوستس” بكلية الطب جامعة ” هارفورد” عن أن سيطرة مستويات البيكربونات في العين سيبطئ تقدم ، أو ربما حتى منع أمراض العيون.

وتلعب البيكربونات في الجسم، أدواراً أساسية في مستويات التخزين المؤقت ودرجة الحموضة والمساعدة في عملية الهضم وتحييد حمض اللبنيك التي ينتج أثناء المجهود البدني.