تفاصيل صفقة القرن تتصدر عناوين الصحف الإسرائيلية
تصدر عناوين الصحف الإسرائيلية صباح اليوم الجمعة 24 يناير 2020 خبر نية الإدارة الاميركية نشر صفقة القرن خلال الأسبوع القادم.
وذكرت الصحف أن أبرز ما تم الكشف عنه من صفقة القرن هو ضم إسرائيل 40 في المائة من مساحة الضفة الغربية وما تبقى دولة منزوعة السلاح بعد أربع سنوات.
صحيفة يديعوت احرنوت:
- صفقة القرن: دولة فلسطينية منزوعة السلاح وضم المستوطنات الى إسرائيل
- دعوة نتنياهو وغانتس الى البيت الأبيض لمناقشة صفقة القرن
- مصادر سياسية إسرائيلية : المجتمع الدولي يسخر من صفقة القرن
- صفقة القرن تسمح لإسرائيل بضم 40 في المائة من مساحة الضفة الغربية بما فيها المستوطنات
- مصادر سياسية: تم اطلاع نتنياهو على خطة السلام بشكل كامل
اقرأ/ي أيضا.. دونالد ترامب يكشف رسميا موعد إعلان صــفقة القرن
صحيفة هآرتس:
- الهدف الحقيقي من "صفقة القرن" هو السلام بين نتنياهو وغانتس
- إدارة ترامب : الفلسطينيون ليسوا طرفا في خطة السلام التي سوف يطرحها ترمب قريبا
- عباس في بيت لحم امس: خطة السلام سوف تكون تمرين على الانتخابات
- "أزرق أبيض": إدارة ترامب تساعد نتنياهو من خلال طرح صفقة القرن بديلا لمناقشة حصانة نتنياهو يوم الثلاثاء المقبل
- ترامب: "التقارير حول تفاصيل خطة السلام والجدول الزمني لها هي تكهنات فقط"
اقرأ/ي أيضا.. قناة إسرائيلية: صـفقة القرن تتضمن 4 شروط لإقامة الدولة الفلسطينية
صحيفة إسرائيل اليوم:
- خطة السلام في طريقها الى النور.. فرصة تاريخية لإسرائيل
- مسؤولون سياسيون: أيام تاريخية تنتظرنا.. حدود إسرائيل سوف تتغير
- تفاصيل جديدة تم الكشف عنها في صفقة القرن: ضم الاغوار وجميع المستوطنات في الضفة الغربية
- دعوة ترامب المفاجئة إلى نتنياهو وغانتس لزيارة البيت الأبيض، جعلت الانتخابات مسابقة جمالية بين السياسيين فقط
- تقديرات: اطلاق سراح نعمة يسساخر خلال أيام او أسبوع
- مسؤول امني على خلفية نشر صفقة القرن: الاستعداد لحدوث اعمال عنف في الضفة الغربية
- الإدارة الامريكية اطلعت غانتس وقادة اليمين الإسرائيلي على خطة السلام ( صفقة القرن)
صحيفة معاريف:
- ترامب: "تقارير حول تفاصيل خطة السلام هي مجرد تكهنات"، والفلسطينيون غاضبون
- نتنياهو وغانتس الى البيت الأبيض الأسبوع القادم
- الطيبي حول تقديم خطة القرن: "لم يكن هناك تدخل من هذا القبيل من قبل طرف أجنبي في الانتخابات الإسرائيلية".
- يستحق الاحتفال في "ياد فاشيم" لقبًا تاريخيًا، لكنه لن يساعد في محاربة معاداة السامية