وزارة الأسرى برام الله: 75 أسيراً ينضمون للإضراب عن الطعام
2014/05/29
رام الله / سوا/ أفاد محامو وزارة الاسرى أن 75 أسيرا التحقوا بالإضراب عن الطعام، اليوم الخميس، تضامنا مع الاسرى الإداريين المضربين عن الطعام لليوم الـ36 على التوالي.
وأوضحت الوزارة في بيان صحفي وصلت "سوا" نسخة عنه، أن الاسرى ينضمون إلى الاضراب على شكل أفواج كل فوج بين 15-20 أسيرا ولغاية يوم الأحد المقبل، ومن المتوقع أن يدخل عدد اكبر من الاسرى إلى الإضراب إذا لم تستجب ادارة السجون لمطالب المضربين.
وقال محامو الوزارة إن أفواجا من الاسرى دخلت الإضراب في سجون ريمون ونفحة والنقب وعسقلان ومجدو وعوفر، ويأتي ذلك كجزء من الضغط الذي يمارسه الاسرى على الجانب الإسرائيلي وأمام خطورة وتدهور الوضع الصحي للمضربين.
وأوضح وزير الأسرى عيسى قراقع أن غالبية الاسرى المضربين لليوم الـ36 نقلوا إلى مستشفيات مدنية داخل إسرائيل، وبعضهم في حالة خطيرة وأصيب البعض بنزيف داخلي.
وقال إن خطر الموت المفاجئ بات يهدد حياة الاسرى في كل لحظة إذا لم يتم التدخل السريع والعاجل لمنع جريمة متوقعة قد ترتكب بحق الاسرى المضربين.
وأوضح أن الضغط على الجانب الإسرائيلي لازال خجولا وليس في المستوى المطلوب وهذا يزيد من تعنت حكومة إسرائيل واستفرادها بالأسرى وزيادة الضغوطات عليهم لكسر إضرابهم.
وأكد قراقع أنه في ظل الحالة الصحية الصعبة التي يعيشها الاسرى لا بد من عقد جلسة خاصة وطارئة لمجلس الأمن لبحث وضع المعتقلين المضربين.
وأشار إلى أن الاسرى يصرون على مواصلة الإضراب ولا يمكن أن يتراجعوا بعد هذه المعاناة الطويلة، وان هدفهم الواحد والوحيد وقف اعتقالهم الإداري التعسفي.
وأوضحت الوزارة في بيان صحفي وصلت "سوا" نسخة عنه، أن الاسرى ينضمون إلى الاضراب على شكل أفواج كل فوج بين 15-20 أسيرا ولغاية يوم الأحد المقبل، ومن المتوقع أن يدخل عدد اكبر من الاسرى إلى الإضراب إذا لم تستجب ادارة السجون لمطالب المضربين.
وقال محامو الوزارة إن أفواجا من الاسرى دخلت الإضراب في سجون ريمون ونفحة والنقب وعسقلان ومجدو وعوفر، ويأتي ذلك كجزء من الضغط الذي يمارسه الاسرى على الجانب الإسرائيلي وأمام خطورة وتدهور الوضع الصحي للمضربين.
وأوضح وزير الأسرى عيسى قراقع أن غالبية الاسرى المضربين لليوم الـ36 نقلوا إلى مستشفيات مدنية داخل إسرائيل، وبعضهم في حالة خطيرة وأصيب البعض بنزيف داخلي.
وقال إن خطر الموت المفاجئ بات يهدد حياة الاسرى في كل لحظة إذا لم يتم التدخل السريع والعاجل لمنع جريمة متوقعة قد ترتكب بحق الاسرى المضربين.
وأوضح أن الضغط على الجانب الإسرائيلي لازال خجولا وليس في المستوى المطلوب وهذا يزيد من تعنت حكومة إسرائيل واستفرادها بالأسرى وزيادة الضغوطات عليهم لكسر إضرابهم.
وأكد قراقع أنه في ظل الحالة الصحية الصعبة التي يعيشها الاسرى لا بد من عقد جلسة خاصة وطارئة لمجلس الأمن لبحث وضع المعتقلين المضربين.
وأشار إلى أن الاسرى يصرون على مواصلة الإضراب ولا يمكن أن يتراجعوا بعد هذه المعاناة الطويلة، وان هدفهم الواحد والوحيد وقف اعتقالهم الإداري التعسفي.