الجهاد الإسلامي: لا يوجد قرار بالمشاركة في انتخابات المجلس الوطني
2014/05/24
غزة / سوا/ أعلنت حركة الجهاد الإسلامي أنها لم تقرر بعد المشاركة في انتخابات المجلس الوطني الفلسطيني والتي من المقرر أن يصدر بإجرائها مرسوم رئاسي إلى جانب انتخابات الرئاسة والمجلس التشريعي عقب اعلان تشكيلة حكومة التوافق الوطني.
وقال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي "خصر حبيب" لوكالة (سوا) مساء اليوم السبت، "لا يوجد قرار داخل الحركة حتى الآن بالمشاركة في انتخابات المجلس الوطني".
وأضاف: "يفترض قبل الاعلان عن انتخابات المجلس الوطني أن يجتمع الاطار القيادي المؤقت، ويتم وضع أسس تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية بمشاركة الكل الفلسطيني"، متمنياً أن يجتمع الاطار القيادي المؤقت في القريب لمناقشة تفعيل المنظمة.
وشدد حبيب على أن بناء منظمة التحرير وفق أسس وطنية والعودة بها إلى برنامجها السابق الذي وجدت من أجله وهو تحرير فلسطين وعدم الاعتراف بالاحتلال الإسرائيلي هو أهم ما يمكن أن يشجع الحركة على دخولها.
وفي موضوع المصالحة الفلسطينية ، رحب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بالاتفاق، موضحاً أن كل الشعب الفلسطيني يريدها (المصالحة)، حتى وإن لم تحقق طموحات فريق من الأطراف؛ إلا أنها تحقق طموحات ورؤية الشعب الفلسطيني، متمنياً أن يكون أساس هذه المصالحة هو المحافظة على الثوابت وعلى رأسها المقاومة.
ورفض حبيب الكشف عما دار في اجتماعات المكتب السياسي للحركة والذي عقد في بيروت بداية الشهر الحالي، مؤكداً في الوقت ذاته أن الشعب الفلسطيني سيلمس ما اتخذ من قرارات على أرض الواقع في القريب.
وقال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي "خصر حبيب" لوكالة (سوا) مساء اليوم السبت، "لا يوجد قرار داخل الحركة حتى الآن بالمشاركة في انتخابات المجلس الوطني".
وأضاف: "يفترض قبل الاعلان عن انتخابات المجلس الوطني أن يجتمع الاطار القيادي المؤقت، ويتم وضع أسس تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية بمشاركة الكل الفلسطيني"، متمنياً أن يجتمع الاطار القيادي المؤقت في القريب لمناقشة تفعيل المنظمة.
وشدد حبيب على أن بناء منظمة التحرير وفق أسس وطنية والعودة بها إلى برنامجها السابق الذي وجدت من أجله وهو تحرير فلسطين وعدم الاعتراف بالاحتلال الإسرائيلي هو أهم ما يمكن أن يشجع الحركة على دخولها.
وفي موضوع المصالحة الفلسطينية ، رحب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بالاتفاق، موضحاً أن كل الشعب الفلسطيني يريدها (المصالحة)، حتى وإن لم تحقق طموحات فريق من الأطراف؛ إلا أنها تحقق طموحات ورؤية الشعب الفلسطيني، متمنياً أن يكون أساس هذه المصالحة هو المحافظة على الثوابت وعلى رأسها المقاومة.
ورفض حبيب الكشف عما دار في اجتماعات المكتب السياسي للحركة والذي عقد في بيروت بداية الشهر الحالي، مؤكداً في الوقت ذاته أن الشعب الفلسطيني سيلمس ما اتخذ من قرارات على أرض الواقع في القريب.