عساف: نجحنا في إبقاء قضية فلسطين على جدول الأعمال الدولي
2014/12/31
83-TRIAL-
رام الله / سوا / قال المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف: نجحنا من خلال التحركات الأخيرة في مجلس الامن في إبقاء القضية الفلسطينية حية على رأس جدول الأعمال الدولي، وأن لا يجري ازاحتها جانباً وتهميشها في ظل الفوضى الخلاقة التي تجتاح منطقتنا العربية والشرق الأوسط.
وأكد عساف في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء، نجحنا في تحقيق هذا الهدف، ولم نرضخ للضغوط والابتزاز متعدد الأطراف والأشكال، مشيراً إلى أن من فشل أمس هو الذي وقف إلى جانب الاحتلال والارهاب، ووضع نفسه في مواجهة مع القانون والشرعية الدولية التي استند اليهما القرار الفلسطيني العربي.
وشدد على أن الرئيس محمود عباس يدرك أن معركتنا طويلة وبحاجة إلى نفس طويل، وأن المهم في كل ذلك هو تمسكنا وحفاظنا على ثوابتنا الوطنية وحقوقنا المشروعة، وأن لا تتوقف مسيرتنا النضالية التي بدأت قبل 50 عاماً حتى دحر الاحتلال، ونيل شعبنا حقوقه الوطنية المشروعة في العودة وتقرير المصير وقيام الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران 1967.
وقال عساف إن المعركة السياسية متواصلة ولن تتوقف لا في مجلس الأمن ولا في أي مكان آخر، مشيرا إلى أن هناك العديد من الخيارات النضالية، وفي مقدمتها تصعيد المقاومة الشعبية التي تسير بالتوازي مع المقاومة السياسية.
وشدد على أن حركة فتح لا تراهن إلا على جماهير شعبنا وإرادته الصلبة وتصميمه وإصراره على نيل حريته واستقلاله، وهي إرادة وتصميم أثبتت التجربة أنها لن تلين ولن تخبو مهما كانت التضحيات. 30
وأكد عساف في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء، نجحنا في تحقيق هذا الهدف، ولم نرضخ للضغوط والابتزاز متعدد الأطراف والأشكال، مشيراً إلى أن من فشل أمس هو الذي وقف إلى جانب الاحتلال والارهاب، ووضع نفسه في مواجهة مع القانون والشرعية الدولية التي استند اليهما القرار الفلسطيني العربي.
وشدد على أن الرئيس محمود عباس يدرك أن معركتنا طويلة وبحاجة إلى نفس طويل، وأن المهم في كل ذلك هو تمسكنا وحفاظنا على ثوابتنا الوطنية وحقوقنا المشروعة، وأن لا تتوقف مسيرتنا النضالية التي بدأت قبل 50 عاماً حتى دحر الاحتلال، ونيل شعبنا حقوقه الوطنية المشروعة في العودة وتقرير المصير وقيام الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران 1967.
وقال عساف إن المعركة السياسية متواصلة ولن تتوقف لا في مجلس الأمن ولا في أي مكان آخر، مشيرا إلى أن هناك العديد من الخيارات النضالية، وفي مقدمتها تصعيد المقاومة الشعبية التي تسير بالتوازي مع المقاومة السياسية.
وشدد على أن حركة فتح لا تراهن إلا على جماهير شعبنا وإرادته الصلبة وتصميمه وإصراره على نيل حريته واستقلاله، وهي إرادة وتصميم أثبتت التجربة أنها لن تلين ولن تخبو مهما كانت التضحيات. 30