الأحمد وبسيسو يلتقيان مسئولين مصريين بالقاهرة
2014/12/08
92-TRIAL-
القاهرة/سوا/اجتمع عضوا اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد وصخر بسيسو اليوم الاثنين، مع مسئولين مصريين في العاصمة المصرية القاهرة لبحث آخر مستجدات القضية الفلسطينية.
وقال الأحمد في تصريح له عقب اللقاء، إن الاجتماع تناول الأوضاع في قطاع غزة ، ومسيرة إعادة الاعمار، بالإضافة إلى سبل تذليل الصعوبات التي تقف أمام الإسراع بها وذلك من أجل التخفيف من معاناة أهلنا في قطاع غزة.
وأضاف أنه تمت مناقشة إزالة العقبات التي تحول دون فتح كافة المعابر بما فيها معبر رفح الحدودي "حيث أكد المسئولون المصريون خلال الاجتماع أن العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش المصري في شمال سيناء وعلى الحدود مع قطاع غزة تحول دون إعادة فتح المعبر بشكل طبيعي، وأيضا بسبب تدخلات من قبل حركة حماس في الشأن الداخلي المصري، ولجوء بعض العناصر الإرهابية إلى القطاع أو تلقي مساعدات من بعض العناصر من هناك".
وأكد الأحمد، أن القيادة الفلسطينية تتفهم الموقف المصري تماما، وتؤكد باستمرار على ضرورة عدم التدخل في الشأن الداخلي المصري، وعدم تقديم أي شكل من أشكال المساعدة للعناصر الإرهابية.
وأشار إلى أن الاجتماع تناول بحث إمكانية استئناف المفاوضات غير المباشرة الفلسطينية -الإسرائيلية التي ترعاها مصر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال بهذا الصدد إنه تبين أن الجانب المصري ما زال بحاجة إلى مزيد من الوقت لتهيئة الأجواء لعقد مثل هذه المفاوضات وتأمين نجاحها بما يحقق المصالح الفلسطينية وخاصة في قطاع غزة.
وأجلت مصر المفاوضات غير المباشرة للتهدئة في قطاع غزة التي كانت مقررة نهاية أكتوبر الماضي إلى أجل غير مسمى بعد هجوم مسلح على الجيش المصري في شبه جزيرة سيناء. 261
وقال الأحمد في تصريح له عقب اللقاء، إن الاجتماع تناول الأوضاع في قطاع غزة ، ومسيرة إعادة الاعمار، بالإضافة إلى سبل تذليل الصعوبات التي تقف أمام الإسراع بها وذلك من أجل التخفيف من معاناة أهلنا في قطاع غزة.
وأضاف أنه تمت مناقشة إزالة العقبات التي تحول دون فتح كافة المعابر بما فيها معبر رفح الحدودي "حيث أكد المسئولون المصريون خلال الاجتماع أن العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش المصري في شمال سيناء وعلى الحدود مع قطاع غزة تحول دون إعادة فتح المعبر بشكل طبيعي، وأيضا بسبب تدخلات من قبل حركة حماس في الشأن الداخلي المصري، ولجوء بعض العناصر الإرهابية إلى القطاع أو تلقي مساعدات من بعض العناصر من هناك".
وأكد الأحمد، أن القيادة الفلسطينية تتفهم الموقف المصري تماما، وتؤكد باستمرار على ضرورة عدم التدخل في الشأن الداخلي المصري، وعدم تقديم أي شكل من أشكال المساعدة للعناصر الإرهابية.
وأشار إلى أن الاجتماع تناول بحث إمكانية استئناف المفاوضات غير المباشرة الفلسطينية -الإسرائيلية التي ترعاها مصر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال بهذا الصدد إنه تبين أن الجانب المصري ما زال بحاجة إلى مزيد من الوقت لتهيئة الأجواء لعقد مثل هذه المفاوضات وتأمين نجاحها بما يحقق المصالح الفلسطينية وخاصة في قطاع غزة.
وأجلت مصر المفاوضات غير المباشرة للتهدئة في قطاع غزة التي كانت مقررة نهاية أكتوبر الماضي إلى أجل غير مسمى بعد هجوم مسلح على الجيش المصري في شبه جزيرة سيناء. 261