محامون دوليون يتضامنون مع الأسرى المضربين في رام الله
2014/05/18
268-TRIAL- رام الله / سوا/ شارك محامون دوليون اليوم الأحد، في خيمة الاعتصام للتضامن مع الأسرى المضربين عن الطعام في السجون الإسرائيلية.
وقال وزير الأسرى بحكومة رام الله عيسى قراقع خلال لقائه الوفد المكون مع أربعة محامين، إن الزيارة من شأنها توسيع التضامن وإشراك الأجانب ومؤسسات حقوق الإنسان، للضغط على الجانب الإسرائيلي، لأن قضية الأسرى الإداريين قضية عدالة إنسانية، وجميع الأعراف والقوانين الدولية تدين الاعتقال الإداري التعسفي.
وأضاف أن المحامين الدوليين لديهم موقف من الاعتقال الإداري، ويعتبرون إسرائيل دولة تنتهك القانون الدولي، مؤكدا أن لقاء سيجمع المحامين الدوليين بممثلين عن كافة المؤسسات الحقوقية العاملة في فلسطين، لاطلاعهم على معاناة الأسرى والأسرى الإداريين في سجون الاحتلال.
من جانبه، قال منسق الإعلام المحلي في مؤسسة الضمير حسن صفدي ’إن الزيارة جاءت نتاج عمل مؤسسة الضمير، لتدويل قضية الأسرى والتعريف بمعاناتهم من خلال التنسيق مع مؤسسة المحامين الدوليين’.
وأضاف أن وفد المحامين سيطلع على الوضع القانوني للأسرى، وسيعدون تقرير حقائق حول مجريات الأحداث في فلسطين.
وبدوره، قال المحامي في مؤسسة المحامين الدوليين ديفيد ماندل "إن ما يتعرض له الأسرى من انتهاكات ودون معرفة سبب الاعتقال أو إصدار حكم لمعرفة فترة الاعتقال هي محاولة لإرضاخ المعتقلين دون وجه حق".
وأكد ماندل أن وفد المحامين سيعدون تقريرا حول قضية الأسرى الإداريين، وسيرفعونه للجهات المسؤولة والحكومة الأميركية التي تدعم إسرائيل على حد تعبيره.
والجدير بالذكر أن أمهات وزوجات الأسرى الإداريين، أطلعوا الوفد على ما يعانيه أبناؤهم وسوء ظروفهم الصحية في السجون الإسرائيلية. 126
وقال وزير الأسرى بحكومة رام الله عيسى قراقع خلال لقائه الوفد المكون مع أربعة محامين، إن الزيارة من شأنها توسيع التضامن وإشراك الأجانب ومؤسسات حقوق الإنسان، للضغط على الجانب الإسرائيلي، لأن قضية الأسرى الإداريين قضية عدالة إنسانية، وجميع الأعراف والقوانين الدولية تدين الاعتقال الإداري التعسفي.
وأضاف أن المحامين الدوليين لديهم موقف من الاعتقال الإداري، ويعتبرون إسرائيل دولة تنتهك القانون الدولي، مؤكدا أن لقاء سيجمع المحامين الدوليين بممثلين عن كافة المؤسسات الحقوقية العاملة في فلسطين، لاطلاعهم على معاناة الأسرى والأسرى الإداريين في سجون الاحتلال.
من جانبه، قال منسق الإعلام المحلي في مؤسسة الضمير حسن صفدي ’إن الزيارة جاءت نتاج عمل مؤسسة الضمير، لتدويل قضية الأسرى والتعريف بمعاناتهم من خلال التنسيق مع مؤسسة المحامين الدوليين’.
وأضاف أن وفد المحامين سيطلع على الوضع القانوني للأسرى، وسيعدون تقرير حقائق حول مجريات الأحداث في فلسطين.
وبدوره، قال المحامي في مؤسسة المحامين الدوليين ديفيد ماندل "إن ما يتعرض له الأسرى من انتهاكات ودون معرفة سبب الاعتقال أو إصدار حكم لمعرفة فترة الاعتقال هي محاولة لإرضاخ المعتقلين دون وجه حق".
وأكد ماندل أن وفد المحامين سيعدون تقريرا حول قضية الأسرى الإداريين، وسيرفعونه للجهات المسؤولة والحكومة الأميركية التي تدعم إسرائيل على حد تعبيره.
والجدير بالذكر أن أمهات وزوجات الأسرى الإداريين، أطلعوا الوفد على ما يعانيه أبناؤهم وسوء ظروفهم الصحية في السجون الإسرائيلية. 126