توقعات بتعيين آيزنكوت رئيسا لأركان الجيش الإسرائيلي
2014/11/03
18-TRIAL-
القدس / سوا / قالت الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم، الاثنين، أن التوقعات ترجح أن وزير الأمن، موشيه يعلون، سيقرر تعيين نائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، غادي آيزنكوت، رئيسا لأركان الجيش خلفا ل بيني غانتس ، الذي ستنتهي ولايته بعد ثلاثة أشهر.
وتلقى يعلون ردا من المستشار القضائي للحكومة، يهودا فاينشطاين، جاء فيه أنه ليس ثمة ما يمنع تعيين آيزنكوت أو نائب رئيس أركان الجيش السابق، يائير نافيه، في المنصب.
وارتبط اسم آيزنكوت، في السنوات الأخيرة، بقضية هارباز، التي جرت خلالها محاولة لتشويه سمعة الجنرال يوءاف غالانت وكشفت عن خلافات عميقة بين وزير الأمن السابق، ايهود باراك، ورئيس أركان الجيش السابق، غابي أشكنازي.
وفيما يفضل يعلون آيزنكوت على نافيه لتعيينه في منصب رئيس أركان الجيش، فإن رد فاينشطاين يعني أن بإمكانه الدفاع عن قرار وزير الأمن في حال تم تقديم التماسات إلى المحكمة العليا ضد تعيين آيزنكوت بسبب ضلوعه في قضية هارباز.
وهاجر والدا آيزنكوت من المغرب إلى إسرائيل، وولد أيزنكوت في مدينة طبريا قبل 54 عاما، وهو يسكن حاليا في مدينة هرتسيليا، وهو متزوج وله خمسة أولاد.
وفي حال تعيينه في المنصب، فإن آيزنكوت سيكون ثاني رئيس أركان للجيش الذي تخرج من لواء "غولاني" بعد أشكنازي.
وأبرز المناصب العسكرية التي تولاها في الماضي: قائد لواء "غولاني"، قائد فرقة الضفة الغربية العسكرية أثناء الانتفاضة الثانية، قائد الجبهة الشمالية. وتولى آيزنكوت منصب قائد شعبة العمليات خلال حرب لبنان الثانية، وكان مرشحا لرئاسة الأركان بعد شطب اسم غالانت، لكن باراك قرر في حينه تعيين غانتس في المنصب.
وفي سياق ذي صلة، بدأ الجنرال أفيف كوخافي، أمس، بمزاولة مهامه الجديدة كقائد للجبهة الشمالية بعد أنهى مهامه كرئيس لشعبة الاستخبارات العسكرية. 119
وتلقى يعلون ردا من المستشار القضائي للحكومة، يهودا فاينشطاين، جاء فيه أنه ليس ثمة ما يمنع تعيين آيزنكوت أو نائب رئيس أركان الجيش السابق، يائير نافيه، في المنصب.
وارتبط اسم آيزنكوت، في السنوات الأخيرة، بقضية هارباز، التي جرت خلالها محاولة لتشويه سمعة الجنرال يوءاف غالانت وكشفت عن خلافات عميقة بين وزير الأمن السابق، ايهود باراك، ورئيس أركان الجيش السابق، غابي أشكنازي.
وفيما يفضل يعلون آيزنكوت على نافيه لتعيينه في منصب رئيس أركان الجيش، فإن رد فاينشطاين يعني أن بإمكانه الدفاع عن قرار وزير الأمن في حال تم تقديم التماسات إلى المحكمة العليا ضد تعيين آيزنكوت بسبب ضلوعه في قضية هارباز.
وهاجر والدا آيزنكوت من المغرب إلى إسرائيل، وولد أيزنكوت في مدينة طبريا قبل 54 عاما، وهو يسكن حاليا في مدينة هرتسيليا، وهو متزوج وله خمسة أولاد.
وفي حال تعيينه في المنصب، فإن آيزنكوت سيكون ثاني رئيس أركان للجيش الذي تخرج من لواء "غولاني" بعد أشكنازي.
وأبرز المناصب العسكرية التي تولاها في الماضي: قائد لواء "غولاني"، قائد فرقة الضفة الغربية العسكرية أثناء الانتفاضة الثانية، قائد الجبهة الشمالية. وتولى آيزنكوت منصب قائد شعبة العمليات خلال حرب لبنان الثانية، وكان مرشحا لرئاسة الأركان بعد شطب اسم غالانت، لكن باراك قرر في حينه تعيين غانتس في المنصب.
وفي سياق ذي صلة، بدأ الجنرال أفيف كوخافي، أمس، بمزاولة مهامه الجديدة كقائد للجبهة الشمالية بعد أنهى مهامه كرئيس لشعبة الاستخبارات العسكرية. 119