نتنياهو: سنرد على "النكبة" بـ"الدولة اليهودية"
2014/05/15
القدس / سوا/ قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو ، إن الرد الإسرائيلي على ما يسميه الفلسطينيون بيوم " النكبة " هو تمرير قانون يعتبر إسرائيل دولة يهودية.
وفي بيان صادر عن مكتبه، قال نتنياهو في كلمة له، خلال زيارته للمدينة الرياضية بالقدس الغربية، اليوم الخميس، "ليس بعيداً عن هنا، يحيون اليوم في السلطة الفلسطينية ما يسمونه بيوم النكبة، إنهم يقفون صامتين، لإحياء المأساة المتمثلة برأيهم بإقامة دولة إسرائيل وهي دولة الشعب اليهودي".
وأضاف نتنياهو "يربي الفلسطينيون أطفالهم من خلال ممارسة تحريض لا نهاية له يدّعي أنه يجب أن تتم إزالة دولة إسرائيل من الوجود".
وتابع:"لنا ردود فعل كثيرة على ذلك، والرد الأول هو أننا نستمر في بناء دولتنا وعاصمتنا الموحدة القدس، وسنعطي رداً آخر على النكبة من خلال تمرير قانون القومية الذي يوضح للعالم أجمع أن إسرائيل هي دولة الشعب اليهودي".
ويحيي الفلسطينيون بالداخل والخارج في 15 مايو/ أيار من كل عام، ذكرى "النكبة"، وهي ذكرى إعلان قيام دولة إسرائيل فى نفس التاريخ من عام 1948، تفعيلاً لقرار الأمم المتحدة بتقسيم فلسطين بين جماعات يهودية والفلسطينيين، الذين تم تهجير نحو 800 ألف منهم آنذاك.
وكان نتنياهو أعلن مؤخراً عزمه تمرير مشروع قانون يعتبر إسرائيل دولة الشعب اليهودي.
من جانبها، كانت القيادة الفلسطينية قد رفضت مطلب إسرائيل الاعتراف بها دولة يهودية باعتبار أن من شأن ذلك المس بحقوق العودة للاجئين الفلسطينيين، وبنحو مليون و650 ألف فلسطيني يعيشون في إسرائيل.
وفي بيان صادر عن مكتبه، قال نتنياهو في كلمة له، خلال زيارته للمدينة الرياضية بالقدس الغربية، اليوم الخميس، "ليس بعيداً عن هنا، يحيون اليوم في السلطة الفلسطينية ما يسمونه بيوم النكبة، إنهم يقفون صامتين، لإحياء المأساة المتمثلة برأيهم بإقامة دولة إسرائيل وهي دولة الشعب اليهودي".
وأضاف نتنياهو "يربي الفلسطينيون أطفالهم من خلال ممارسة تحريض لا نهاية له يدّعي أنه يجب أن تتم إزالة دولة إسرائيل من الوجود".
وتابع:"لنا ردود فعل كثيرة على ذلك، والرد الأول هو أننا نستمر في بناء دولتنا وعاصمتنا الموحدة القدس، وسنعطي رداً آخر على النكبة من خلال تمرير قانون القومية الذي يوضح للعالم أجمع أن إسرائيل هي دولة الشعب اليهودي".
ويحيي الفلسطينيون بالداخل والخارج في 15 مايو/ أيار من كل عام، ذكرى "النكبة"، وهي ذكرى إعلان قيام دولة إسرائيل فى نفس التاريخ من عام 1948، تفعيلاً لقرار الأمم المتحدة بتقسيم فلسطين بين جماعات يهودية والفلسطينيين، الذين تم تهجير نحو 800 ألف منهم آنذاك.
وكان نتنياهو أعلن مؤخراً عزمه تمرير مشروع قانون يعتبر إسرائيل دولة الشعب اليهودي.
من جانبها، كانت القيادة الفلسطينية قد رفضت مطلب إسرائيل الاعتراف بها دولة يهودية باعتبار أن من شأن ذلك المس بحقوق العودة للاجئين الفلسطينيين، وبنحو مليون و650 ألف فلسطيني يعيشون في إسرائيل.