كتائب القسام تفتح باب التجنيد أمام شباب قطاع غزة
2014/10/09
غزة / سوا/ أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( حماس ) مساء الخميس فتح باب التجنيد أمام شباب قطاع غزة للانخراط في صفوفا استعداد لمعركة تحرير فلسطين.
وقال ملثم في كلمة الكتائب خلال مهرجان نظمته حركة حماس في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بعنوان "الشجاعية قلعة الأحرار وبوابة الانتصار": "إلى شباب غزة جيل التحرير نعلن نحن في كتائب القسام فتح باب التجنيد وتقول إن من أراد اللحاق يعرف أين يجدنا".
وأكد أنه بعد المعركة الأخيرة في غزة بات الجميع يعلم أين يذهب المال والجهد وأين يقضي شهداء الاعداد والتجهيز.
وشدد على أن رجالنا وسلاحنا وأنفاقنا بخير والحمد لله وجاهزون لكل احتمال.
وقال إن معركة "العصف المأكول" هي أول معركة التحرير والمعركة القادمة سيبدأها رجالنا على أبواب "ناحل عوز" وكافة مستوطنات غلاف غزة.
يشار إلى أن كتائب القسام تتكتم على عدد عناصرها في قطاع غزة والذين تقدر الاستخبارات الإسرائيلية عددهم بنحو 25 ألف مقاتل يتوزعون في ألوية مختلفة، ولهم تخصصات قتالية.
وأكد مسؤولون في حركة حماس مؤخرا أن الكتائب لم تستخدم سوى أعداد قليلة من مقاتليها خلال المعركة الأخيرة في قطاع غزة الشهر قبل الماضي، وأن البقية كانت تنتظر أي توغل إسرائيلي إلى داخل القطاع.
وشكلت العمليات النوعية المختلفة التي نفذتها كتائب القسام خلال المعركة بوسائل مختلفة والتي أوقعت عشرات الضباط والجنود الإسرائيليين قتلى وجرحى فخرا لكل الفلسطينيين حيث بات الجميع يفخر بالمقاومة وانجازاتها.
وقال ملثم في كلمة الكتائب خلال مهرجان نظمته حركة حماس في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بعنوان "الشجاعية قلعة الأحرار وبوابة الانتصار": "إلى شباب غزة جيل التحرير نعلن نحن في كتائب القسام فتح باب التجنيد وتقول إن من أراد اللحاق يعرف أين يجدنا".
وأكد أنه بعد المعركة الأخيرة في غزة بات الجميع يعلم أين يذهب المال والجهد وأين يقضي شهداء الاعداد والتجهيز.
وشدد على أن رجالنا وسلاحنا وأنفاقنا بخير والحمد لله وجاهزون لكل احتمال.
وقال إن معركة "العصف المأكول" هي أول معركة التحرير والمعركة القادمة سيبدأها رجالنا على أبواب "ناحل عوز" وكافة مستوطنات غلاف غزة.
يشار إلى أن كتائب القسام تتكتم على عدد عناصرها في قطاع غزة والذين تقدر الاستخبارات الإسرائيلية عددهم بنحو 25 ألف مقاتل يتوزعون في ألوية مختلفة، ولهم تخصصات قتالية.
وأكد مسؤولون في حركة حماس مؤخرا أن الكتائب لم تستخدم سوى أعداد قليلة من مقاتليها خلال المعركة الأخيرة في قطاع غزة الشهر قبل الماضي، وأن البقية كانت تنتظر أي توغل إسرائيلي إلى داخل القطاع.
وشكلت العمليات النوعية المختلفة التي نفذتها كتائب القسام خلال المعركة بوسائل مختلفة والتي أوقعت عشرات الضباط والجنود الإسرائيليين قتلى وجرحى فخرا لكل الفلسطينيين حيث بات الجميع يفخر بالمقاومة وانجازاتها.