غزة /سوا/ يستعد الاتحاد الفلسطيني لألعاب القوى لإطلاق بطولة القطاع بمناسبة يوم الأرض وضمن فعاليات يوم الرياضي الفلسطيني, وذلك يوم الاثنين 10-4-2017 على ملعب اليرموك الساعة الرابعة عصراً, برعاية وزارة الشباب والرياضة.

وقال د. رمزي القرم نائب رئيس الاتحاد الفلسطيني لألعاب القوى أن الاتحاد وضع اللمسات الأخيرة مع اللجان عقب توزيع الدعوات على الأندية والهيئات الشبابية والمراكز والشخصيات الرياضية والوطنية.

وأضاف د. القرم أن البطولة ستشمل على السباقات التالية, " سباقات الرجال 100م – 400م – 800م – 1500م – 5000م , و "سباقات الشباب تحت 18 عام 100م – 400م – 800م – 1500م ", و "سباقات البراعم تحت 12 عام 60م – 300م – 600م".

وأوضح د. القرم ، أن شروط وقواعد الاشتراك في السباق على النحو التالي, يسمح بالاشتراك في هذه البطولة للأندية والهيئات الرياضية والشبابية والمدارس الحكومية ومدارس الوكالة والمؤسسات الفلسطينية, ويجب أن يكون اللاعب المشارك لائقا طيباً وتتحمل كل هيئة مسئولية الكشف الطبي عن لاعبيها, وأن يضع كل لاعب مشارك رقماً " على الصدر وآخر الظهر والالتزام بالأرقام المخصصة, ويطبق القانون الدولي للعبة في التحكيم , و لا يسمح لأي لاعب بالنزول إلى أرض الا بالموعد المخصص للسباق وأي لاعب يخالف ذلك يتعرض للشطب, لا يسمح لأي مدرب أو مندوب النزول إلى أرض الملعب نهائياً والالتزام التام بالمقاعد المخصصة في المدرجات., ويجب التقيد بالسن بالنسبة للاشتراك في المسابقات وعلى كل لاعب مشارك إبراز شهادة الميلاد, ويسمح لكل لاعب بالاشتراك في سباقين فقط إذا رغب, والتواجد في المكان المخصص لتجمع اللاعبين قبل موعد السباق بساعة, ويجب الالتزام بالزي الرياضي من جميع المشاركين, و يجب إحضار أسماء اللاعبين المشاركين يوم الاجتماع مع مندوبي الأندية حسب الموعد المحدد يوم السبت الموافق 8-4-2017 في مقر الاتحاد باللجنة الأولمبية الفلسطينية الساعة 12 مساءً.

وختم د. القرم أن الفائزون بالمراكز الثلاثة الأوائل في كل سباق سيحصلون على الميداليات والهدايا التذكارية لافتا إلى أن اللجنة الفنية بالاتحاد برئاسة أ. تامر العبسي عضو المكتب التنفيذي للاتحاد ستراقب الابطال المشاركين في البطولة لاختيار المميزين منهم وضمهم للمنتخبات الوطنية.غزة/سوا/ أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، العدوان الأميركي الغاشم على أحد مواقع الجيش العربي السوري في مطار الشعيرات، واعتبرته نهج يعتمد على القوة والأعمال العدوانية، في معالجة قضايا الشعوب، الأمر الذي يزيد من تأجيج الصراعات وتعميقها.