الشعبية: خطاب "نتنياهو" خطاب القاتل والفاشل والعاجز
2014/09/30
284-TRIAL-
غزة / سوا / وصفت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين خطاب رئيس وزراء العدو " بنيامين نتنياهو " أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بخطاب القاتل والفاشل والعاجز، والذي يعكس الطبيعة الإجرامية لهذا الكيان الاسرائيلي العنصري الإجرامي غير الشرعي.
واعتبرت الجبهة أن المجرم " نتنياهو" استخدم من جديد أروقة الأمم المتحدة من أجل مواصلة الخداع والتهديد والوعيد ونشر الأكاذيب المضللة، محاولاً تبرئة كيانه الإجرامي وجيشه الإرهابي من المجازر بحق أطفالنا ونساءنا وشيوخنا الذين ما زالوا يُقتلون بدمٍ بارد على مرأى ومسمع العالم أجمع.
واشارت الجبهة إلى "نتنياهو" الذي بدا متوتراً ومتخبطاً اثناء خطابه فشل في تقمص دور الضحية وتسويق الرواية الاسرائيلية ومحاولة تشويه فصائل المقاومة الفلسطينية والعربية ووصمها بالإرهاب، وجمعها في سلة واحدة مع منظمات إرهابية صُنعت ودُعمت أمريكياً.
واستهجنت الجبهة وجود المجرم "نتنياهو" على منبر للأمم المتحدة لأن مكانه الحقيقي هو المحاكمة بتهمة ارتكاب جرائم الحرب ومسئوليته عن مجازر رهيبة بحق شعبنا الفلسطيني. وأكدت الجبهة بأن هذا الخطاب الإجرامي لرئيس وزراء كيان إرهابي يدعونا للتشديد لضرورة ملاحقة هؤلاء القتلة في المحاكم الدولية على جرائمهم التي ارتكبوها بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، ما يستدعي من القيادة الفلسطينية وبشكلٍ عاجلٍ التوقيع على ميثاق روما، والذهاب لمحكمة الجنايات الدولية لملاحقة قادة الاحتلال كمجرمي حرب ارتكبوا أبشع الجرائم بحق شعبنا.
كما أكدت الجبهة بأن الحل للقضية الفلسطينية لا يكمن في تبني المبادرة العربية سيئة الصيت والسمعة، بل في استخدام كل وسائل المقاومة السياسية والدبلوماسية والمسلحة لإجبار الاحتلال على الاستجابة لحقوقنا المشروعة.
وشددت الجبهة على أن المضي قدماً في توحيد الموقف الفلسطيني خلف الثوابت والمقاومة وحقوق شعبنا، وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، ووقف المفاوضات والتنسيق الأمني هو السلاح الفعّال لمواجهة سياسة التحريض والتهديد والوعيد الاسرائيلية ضد القيادة الفلسطينية.
257
واعتبرت الجبهة أن المجرم " نتنياهو" استخدم من جديد أروقة الأمم المتحدة من أجل مواصلة الخداع والتهديد والوعيد ونشر الأكاذيب المضللة، محاولاً تبرئة كيانه الإجرامي وجيشه الإرهابي من المجازر بحق أطفالنا ونساءنا وشيوخنا الذين ما زالوا يُقتلون بدمٍ بارد على مرأى ومسمع العالم أجمع.
واشارت الجبهة إلى "نتنياهو" الذي بدا متوتراً ومتخبطاً اثناء خطابه فشل في تقمص دور الضحية وتسويق الرواية الاسرائيلية ومحاولة تشويه فصائل المقاومة الفلسطينية والعربية ووصمها بالإرهاب، وجمعها في سلة واحدة مع منظمات إرهابية صُنعت ودُعمت أمريكياً.
واستهجنت الجبهة وجود المجرم "نتنياهو" على منبر للأمم المتحدة لأن مكانه الحقيقي هو المحاكمة بتهمة ارتكاب جرائم الحرب ومسئوليته عن مجازر رهيبة بحق شعبنا الفلسطيني. وأكدت الجبهة بأن هذا الخطاب الإجرامي لرئيس وزراء كيان إرهابي يدعونا للتشديد لضرورة ملاحقة هؤلاء القتلة في المحاكم الدولية على جرائمهم التي ارتكبوها بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، ما يستدعي من القيادة الفلسطينية وبشكلٍ عاجلٍ التوقيع على ميثاق روما، والذهاب لمحكمة الجنايات الدولية لملاحقة قادة الاحتلال كمجرمي حرب ارتكبوا أبشع الجرائم بحق شعبنا.
كما أكدت الجبهة بأن الحل للقضية الفلسطينية لا يكمن في تبني المبادرة العربية سيئة الصيت والسمعة، بل في استخدام كل وسائل المقاومة السياسية والدبلوماسية والمسلحة لإجبار الاحتلال على الاستجابة لحقوقنا المشروعة.
وشددت الجبهة على أن المضي قدماً في توحيد الموقف الفلسطيني خلف الثوابت والمقاومة وحقوق شعبنا، وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، ووقف المفاوضات والتنسيق الأمني هو السلاح الفعّال لمواجهة سياسة التحريض والتهديد والوعيد الاسرائيلية ضد القيادة الفلسطينية.
257