ائتلاف شباب الانتفاضة يطلق فعاليات إحياء ذكرى النكبة الـ(66)
2014/05/13
غزة / سوا/ أعلن ائتلاف شباب الانتفاضة في فلسطين عن انطلاق فعاليات إحياء الذكرى السادسة والستين لذكرى النكبة في محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات.
وأكد الائتلاف في بيان تلقت "سوا" نسخة منه اليوم الثلاثاء، على تمسك الشعب الفلسطيني بحقه في العودة إلى وطنه ودياره التي هجر منها، مشدداً على أن حق العودة هو حق فردي وجماعي غير قابل للتصرف، ومقدس ليس من حق أحدٍ التنازل عنه، أو المساومة عليه تحت أي ظرف من الظروف.
ونوه الائتلاف إلى أن الشباب الفلسطيني كان ومازال العنصر الأساسي في مقارعة المحتل ومواجهة مخططاته ويُريد أن يُظهر للعالم أجمع أن قضية فلسطين والعودة إلى الأراضي المحتلة مازالت تحتل الأولوية في تحرك الشباب الثائر.
وأشار إلى خيبة الاحتلال في مراهنته على أن الكبار يموتون والصغار ينسون، ومازال الجيل بعد الجيل يحمل مفتاح العودة، ويضع نصب عينيه قريته وبلدته التي ينتمي لها، مندداً بصمت القوى الدولية التي تحكم على شعب كامل أن يموت في أرضِ غير أرضه وأن يُولد تحت سماء غير سمائه.
ودعا الائتلاف الشعب الفلسطيني بأطيافه وفصائله للمشاركة في التظاهرات التي سنتطلق في كل خطوط التماس يوم الخميس لجعله "يوم غضب في وجه المحتل ونفير للمسيرات الجماهيرية للأراضي المحتلة والاشتباك في كل مواقع التماس بالحجارة والمقلاع والملوتوف، تجديداً لإيمانهم بحقهم في تحرير أراضيهم".
وأكد الائتلاف في بيان تلقت "سوا" نسخة منه اليوم الثلاثاء، على تمسك الشعب الفلسطيني بحقه في العودة إلى وطنه ودياره التي هجر منها، مشدداً على أن حق العودة هو حق فردي وجماعي غير قابل للتصرف، ومقدس ليس من حق أحدٍ التنازل عنه، أو المساومة عليه تحت أي ظرف من الظروف.
ونوه الائتلاف إلى أن الشباب الفلسطيني كان ومازال العنصر الأساسي في مقارعة المحتل ومواجهة مخططاته ويُريد أن يُظهر للعالم أجمع أن قضية فلسطين والعودة إلى الأراضي المحتلة مازالت تحتل الأولوية في تحرك الشباب الثائر.
وأشار إلى خيبة الاحتلال في مراهنته على أن الكبار يموتون والصغار ينسون، ومازال الجيل بعد الجيل يحمل مفتاح العودة، ويضع نصب عينيه قريته وبلدته التي ينتمي لها، مندداً بصمت القوى الدولية التي تحكم على شعب كامل أن يموت في أرضِ غير أرضه وأن يُولد تحت سماء غير سمائه.
ودعا الائتلاف الشعب الفلسطيني بأطيافه وفصائله للمشاركة في التظاهرات التي سنتطلق في كل خطوط التماس يوم الخميس لجعله "يوم غضب في وجه المحتل ونفير للمسيرات الجماهيرية للأراضي المحتلة والاشتباك في كل مواقع التماس بالحجارة والمقلاع والملوتوف، تجديداً لإيمانهم بحقهم في تحرير أراضيهم".
