بدء مشاورات بحث أسماء وزراء حكومة التوافق بين فتح وحماس بغزة
2014/05/13
غزة / سوا / بدأ وفدا فتح و حماس أولى مشاوراتهم مساء اليوم بمدينة غزة لبحث أسماء وزراء حكومة التوافق الوطني وتطبيق بنود اتفاق المصالحة الذي وقع في (23) من شهر أبريل المنصرم.
وقال الدكتور سامي أبو زهري المتحدث باسم حركة المقاومة الاسلامية "حماس" إن اجتماع حركته برئاسة موسى أبو مرزوق مع وفد حركة فتح بقيادة عزام الأحمد بدء منذ الساعة الثامنة من مساء يوم الثلاثاء.
وأوضح أن الاجتماع جاء لمناقشة تشكيلة الحكومة وبقية ملفات المصالحة.
ووصل "عزام الأحمد" مسئول ملف المصالحة في حركة فتح قطاع غزة مساء اليوم الثلاثاء، عبر معبر إيريز/ بيت حانون، لمناقشة العديد من الملفات مع حركة حماس.
وذكر الأحمد في تصريحات متلفزة قبيل وصوله غزة أنه سيكون هناك مؤتمرًا صحفيًا غدًا للإعلان عن مستجدات تنفيذ المصالحة.
وكان الناطق باسم حركة فتح "فايز أبو عيطة" قال في تصريحات خاصة لوكالة (سوا) مساء اليوم الثلاثاء، إن الأحمد سيتباحث مع حركة حماس في عدة ملفات سيكون تشكيل الحكومة المقبلة أهمها.
وذكر الناطق باسم فتح أن أمام الحكومة المقبلة مهام جسام، لا سيما وأننا نتحدث عن إزالة آثار الانقسام الفلسطيني الذي أضر بالقضية الفلسطينية منذ سنوات.
هذا وكان وفدا منظمة التحرير الفلسطينية وحركة حماس وقعا على اتفاق إنهاء الانقسام في 23 أبريل الماضي في اتفاق سمي بـ"اتفاق الشاطئ" حضرته كافة الفصائل والقوى الفلسطينية في منزل رئيس حكومة غزة " إسماعيل هنية ".
وقال الدكتور سامي أبو زهري المتحدث باسم حركة المقاومة الاسلامية "حماس" إن اجتماع حركته برئاسة موسى أبو مرزوق مع وفد حركة فتح بقيادة عزام الأحمد بدء منذ الساعة الثامنة من مساء يوم الثلاثاء.
وأوضح أن الاجتماع جاء لمناقشة تشكيلة الحكومة وبقية ملفات المصالحة.
ووصل "عزام الأحمد" مسئول ملف المصالحة في حركة فتح قطاع غزة مساء اليوم الثلاثاء، عبر معبر إيريز/ بيت حانون، لمناقشة العديد من الملفات مع حركة حماس.
وذكر الأحمد في تصريحات متلفزة قبيل وصوله غزة أنه سيكون هناك مؤتمرًا صحفيًا غدًا للإعلان عن مستجدات تنفيذ المصالحة.
وكان الناطق باسم حركة فتح "فايز أبو عيطة" قال في تصريحات خاصة لوكالة (سوا) مساء اليوم الثلاثاء، إن الأحمد سيتباحث مع حركة حماس في عدة ملفات سيكون تشكيل الحكومة المقبلة أهمها.
وذكر الناطق باسم فتح أن أمام الحكومة المقبلة مهام جسام، لا سيما وأننا نتحدث عن إزالة آثار الانقسام الفلسطيني الذي أضر بالقضية الفلسطينية منذ سنوات.
هذا وكان وفدا منظمة التحرير الفلسطينية وحركة حماس وقعا على اتفاق إنهاء الانقسام في 23 أبريل الماضي في اتفاق سمي بـ"اتفاق الشاطئ" حضرته كافة الفصائل والقوى الفلسطينية في منزل رئيس حكومة غزة " إسماعيل هنية ".