وزيرا خارجية فلسطين والكويت يؤكدان على تعزيز العلاقات بين البلدين
2014/09/14
رام الله / سوا/ اعتبر وزير الخارجية الفلسطينية " رياض المالكي " أن الزيارة التي يقوم بها الوفد الكويتي رفيع المستوى إلى الأراضي الفلسطينية تشكل منعطفاً مهماً وت فتح صفحة جديدة لتفعيل وتطوير العلاقات الثنائية الفلسطينية والفلسطينية.
وقال المالكي في مؤتمر صحفي عقده عقب انتهاء الاجتماع بين الطرفين في مقر الرئاسة الفلسطينية برام الله، إن الطرفين وقعا اتفاقيتين، الأولى لإنشاء لجنة وزارية مشتركة جامعة للنظر في تعميق العلاقات الثنائية وتوجيهها نحو الأفضل.
وأضاف: فيما تمثل الاتفاقية الثانية بإنشاء مشاورات سياسية بين وزارتي الخارجية في دولتي فلسطين والكويت للتباحث والتشاور في القضايا التي تهم البلدين.
وشدد المالكي على أن اللقاء ساده أجواء حميمية، تبادل فيه الطرفان وجهات النظر المختلفة.
من جانبه، عبر نائب رئيس الحكومة الكويتية وزير الخارجية "صباح الخالد الصباح" عن سعادته بالزيارة التي يقوم بها في الأراضي الفلسطينية، وواصفاً الزيارة بـ"التاريخية".
وأوضح الصباح في حديثه أنه حمل رسالة خطية من أمير البلاد إلى الرئيس الفلسطيني " محمود عباس " تضمنت تعزيز العلاقات بين الطرفين.
هذا وكان نائب رئيس الوزراء الكويتي، وزير الخارجية، صباح الخالد الصباح وصل الأحد إلى رام الله، في زيارة استهلها بالصلاة في المسجد الأقصى، ثم لقاء رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس، والمسؤولين الفلسطينيين.
وتعد هذه الزيارة هي الأولى التي يقوم بها مسؤول كويتي إلى المسجد الأقصى منذ عام 1967، بعد الحرب بين العرب وإسرائيل، والتي سيطرت إسرائيل خلالها على القدس والمسجد الأقصى.
وقال المالكي في مؤتمر صحفي عقده عقب انتهاء الاجتماع بين الطرفين في مقر الرئاسة الفلسطينية برام الله، إن الطرفين وقعا اتفاقيتين، الأولى لإنشاء لجنة وزارية مشتركة جامعة للنظر في تعميق العلاقات الثنائية وتوجيهها نحو الأفضل.
وأضاف: فيما تمثل الاتفاقية الثانية بإنشاء مشاورات سياسية بين وزارتي الخارجية في دولتي فلسطين والكويت للتباحث والتشاور في القضايا التي تهم البلدين.
وشدد المالكي على أن اللقاء ساده أجواء حميمية، تبادل فيه الطرفان وجهات النظر المختلفة.
من جانبه، عبر نائب رئيس الحكومة الكويتية وزير الخارجية "صباح الخالد الصباح" عن سعادته بالزيارة التي يقوم بها في الأراضي الفلسطينية، وواصفاً الزيارة بـ"التاريخية".
وأوضح الصباح في حديثه أنه حمل رسالة خطية من أمير البلاد إلى الرئيس الفلسطيني " محمود عباس " تضمنت تعزيز العلاقات بين الطرفين.
هذا وكان نائب رئيس الوزراء الكويتي، وزير الخارجية، صباح الخالد الصباح وصل الأحد إلى رام الله، في زيارة استهلها بالصلاة في المسجد الأقصى، ثم لقاء رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس، والمسؤولين الفلسطينيين.
وتعد هذه الزيارة هي الأولى التي يقوم بها مسؤول كويتي إلى المسجد الأقصى منذ عام 1967، بعد الحرب بين العرب وإسرائيل، والتي سيطرت إسرائيل خلالها على القدس والمسجد الأقصى.