"نتنياهو" يأمر بالبدء بهجوم دبلوماسي على تركيا وقطر
2014/09/09
70-TRIAL-
القدس /سوا/ كشفت صحيفة "معاريف" العبرية عن بدء إسرائيل بشن هجوم دبلوماسي مركز على تركيا وقطر مع التركيز على دور تركيا كدولة إسلامية تدعم الإسلامي.
وذكرت الصحيفة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي "بينيامين نتنياهو" أمر وزراءه بالبدء بهجوم دبلوماسي مركز على تركيا وقطر بعد التزام الصمت منذ حادثة سفينة مرمرة قبل 4 سنوات.
وقالت الصحيفة إن نتنياهو طالب بتوجيه أصبع اتهام علني لتركيا وقطر بدعم الإرهاب وذلك بالنظر إلى ازدواجية معاييرها فهي مقربة من الغرب من جهة وتسعى لتحقيق إنجازات للإسلام المتطرف. على حد تعبيره.
وأضافت الصحيفة أن إسرائيل تنوي الانتقال لمرحلة الهجوم بعد صمت لعدة سنوات إزاء تصرفات تركيا وقطر، بهدف إبعاد الدولتين عن الغرب حيث قامت الهيئة الإعلامية القومية الإسرائيلية بالاجتماع الأسبوع الماضي مع العشرات من ممثلي المنظمات الدولية.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم خلال الاجتماع تشبيه حماس بداعش وذلك بالإضافة لتركيز جهود الاتهام على تركيا وقطر لأول مرة وذلك على ضوء غضب إسرائيل من هذه الدول التي يعتبرها الغرب حليفة له وبخاصة تركيا العضو في الناتو بينما يؤيد أردوغان حماس بصورة علنية.
وكان يعلون قد اتهم تركيا بالأمس برعاية مقر قيادة حماس في اسطنبول بقيادة صالح العاروري متسائلاً أين العالم من ذلك؟
وأضاف خلال كلمة ألقاها في مؤتمر هرتسليا أنه لا يمكن المرور مرور الكرام على دور هكذا دول تقوم بسياسيات مزدوجة وأن على المجتمع الدولي إبداء الوضوح في هذا الأمر دون النظر إلى الحسابات والمصالح.
ونوه إلى أن ما أسماه "انعدام الوضوح" لا يخدم الحرب على "المنظمات الإرهابية". على حد زعمه. 137
وذكرت الصحيفة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي "بينيامين نتنياهو" أمر وزراءه بالبدء بهجوم دبلوماسي مركز على تركيا وقطر بعد التزام الصمت منذ حادثة سفينة مرمرة قبل 4 سنوات.
وقالت الصحيفة إن نتنياهو طالب بتوجيه أصبع اتهام علني لتركيا وقطر بدعم الإرهاب وذلك بالنظر إلى ازدواجية معاييرها فهي مقربة من الغرب من جهة وتسعى لتحقيق إنجازات للإسلام المتطرف. على حد تعبيره.
وأضافت الصحيفة أن إسرائيل تنوي الانتقال لمرحلة الهجوم بعد صمت لعدة سنوات إزاء تصرفات تركيا وقطر، بهدف إبعاد الدولتين عن الغرب حيث قامت الهيئة الإعلامية القومية الإسرائيلية بالاجتماع الأسبوع الماضي مع العشرات من ممثلي المنظمات الدولية.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم خلال الاجتماع تشبيه حماس بداعش وذلك بالإضافة لتركيز جهود الاتهام على تركيا وقطر لأول مرة وذلك على ضوء غضب إسرائيل من هذه الدول التي يعتبرها الغرب حليفة له وبخاصة تركيا العضو في الناتو بينما يؤيد أردوغان حماس بصورة علنية.
وكان يعلون قد اتهم تركيا بالأمس برعاية مقر قيادة حماس في اسطنبول بقيادة صالح العاروري متسائلاً أين العالم من ذلك؟
وأضاف خلال كلمة ألقاها في مؤتمر هرتسليا أنه لا يمكن المرور مرور الكرام على دور هكذا دول تقوم بسياسيات مزدوجة وأن على المجتمع الدولي إبداء الوضوح في هذا الأمر دون النظر إلى الحسابات والمصالح.
ونوه إلى أن ما أسماه "انعدام الوضوح" لا يخدم الحرب على "المنظمات الإرهابية". على حد زعمه. 137