الشرطة تقدم قرطاسية مدرسية لأطفال أيتام في قلقيلية
2014/09/07
قلقيلية/ سوا/ قدمت الشرطة اليوم الأحد، قرطاسية مدرسية لعدد من أطفال دار الإيمان لإيواء ورعاية الأيتام للأيتام في قلقيلية، انطلاقا من توجهاتها في دعم ومساندة المؤسسات والجمعيات التي تقدم الخدمات الإنسانية وبخاصة للأطفال الأيتام.
وذكر بيان إدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة، أن هذه المبادرة تأتي تأكيدا على الدور الإنساني والمجتمعي لمؤسسة الشرطة في التواصل مع كافة فئات المجتمع، ولإدخال البهجة والسرور لقلوب الأطفال الأيتام وتعزيز الثقة وكسر الحاجز النفسية مع رجال الشرطة، وأيضا استكمالا لنهج الشرطة في مجال دعم وتمكين المؤسسات الاجتماعية التي تحتضن هؤلاء الأطفال.
من جهته أكد مدير شرطة قلقيلية المقدم حقوقي حسام عواد، أن الشرطة تعمل على تعزيز الثقة وتقوية العلاقة مع المواطن ومؤسسات المجتمع المحلي، مشددا على جاهزية الشرطة لتقديم يد العون والمساعدة لكافة المؤسسات والجمعيات التي ترعى هؤلاء الأطفال، وهذا لا يقل أهمية عن مهامها بحفظ الأمن والأمان ونشر الطمأنينة لجميع المواطنين.
وشكر القائمون على دار الإيمان للأيتام مديرية الشرطة على هذه اللفتة الكريمة، مؤكدين أن مثل هذه الفعاليات تسهم إلى حد كبير في بث البهجة في نفوس وقلوب الأطفال الأيتام، مشيدين بمبادرة الشرطة التي تنم عن إحساس وشعور بالقيم الإنسانية والاجتماعية تجاه الأطفال الأيتام.
وذكر بيان إدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة، أن هذه المبادرة تأتي تأكيدا على الدور الإنساني والمجتمعي لمؤسسة الشرطة في التواصل مع كافة فئات المجتمع، ولإدخال البهجة والسرور لقلوب الأطفال الأيتام وتعزيز الثقة وكسر الحاجز النفسية مع رجال الشرطة، وأيضا استكمالا لنهج الشرطة في مجال دعم وتمكين المؤسسات الاجتماعية التي تحتضن هؤلاء الأطفال.
من جهته أكد مدير شرطة قلقيلية المقدم حقوقي حسام عواد، أن الشرطة تعمل على تعزيز الثقة وتقوية العلاقة مع المواطن ومؤسسات المجتمع المحلي، مشددا على جاهزية الشرطة لتقديم يد العون والمساعدة لكافة المؤسسات والجمعيات التي ترعى هؤلاء الأطفال، وهذا لا يقل أهمية عن مهامها بحفظ الأمن والأمان ونشر الطمأنينة لجميع المواطنين.
وشكر القائمون على دار الإيمان للأيتام مديرية الشرطة على هذه اللفتة الكريمة، مؤكدين أن مثل هذه الفعاليات تسهم إلى حد كبير في بث البهجة في نفوس وقلوب الأطفال الأيتام، مشيدين بمبادرة الشرطة التي تنم عن إحساس وشعور بالقيم الإنسانية والاجتماعية تجاه الأطفال الأيتام.
