عدنان: البعض يخشى التضامن مع الأسرى
2014/05/11
جنين/ سوا/ قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الأسير المحرر خضر عدنان إن "هناك في فلسطين والعالم العربي والدولي من يخشى التضامن مع الأسرى خوفًا من اتهامه بما يسمى الإرهاب".
وأضاف عدنان في حديث لوكالة "قدس برس": إن "ضعف حركة الإسناد الشعبي للأسرى المضربين، يعود إلى النزعات الحزبية والفصائلية والخلافات السياسية, إضافة إلى البيروقراطية التي تنتهجها السلطة الفلسطينية".
ويخوض الأسرى الإداريون المحتجزون في سجون الاحتلال، على ذمة الاعتقال الإداري إضرابًا مفتوحًا عن الطعام لليوم التاسع عشر على التوالي احتجاجًا على سياسة الاعتقال الإداري، وهو اعتقال يتم بدون محاكمة ويعتمد على ملف سري للمعتقل، كما لا يسمح للمعتقل أو وكيله بالاطلاع عليه.
وأشار عدنان إلى أن "أي تنظيم فلسطيني يستطيع تحريك الجماهير، لكن لم نعد ننظر لبعض على أننا فلسطينيون، بينما يحقق الأسرى انتصارات لنا دون إسناد شعبي وفي ظل غياب الإعلام الرسمي" مشيرًا إلى ضعف فعاليات التضامن مع الأسرى الإداريين الذين يخوضون حاليًا إضرابًا مفتوحًا عن الطعام كون غالبيتهم من لون واحد".
وطالب عدنان السلطة الفلسطينية على أعلى المستويات, بتسخير كل إمكانياتها المالية والإدارية لدعم وإسناد قضية الأسرى، كما طالب الفصائل الفلسطينية وقيادتها السياسية بدفع أفرادها وعناصرها للمشاركة في فعاليات التضامن مع الأسرى.
كما طالب عدنان الأسرى المحررين في الضفة الغربية وقطاع غزة وفلسطينيي 48 وفي الشتات، بأن يكون لهم دور، وأن بإمكانهم أن يفعلوا الكثير من الخطوات لإسناد الأسرى، كما قال.
وأضاف عدنان في حديث لوكالة "قدس برس": إن "ضعف حركة الإسناد الشعبي للأسرى المضربين، يعود إلى النزعات الحزبية والفصائلية والخلافات السياسية, إضافة إلى البيروقراطية التي تنتهجها السلطة الفلسطينية".
ويخوض الأسرى الإداريون المحتجزون في سجون الاحتلال، على ذمة الاعتقال الإداري إضرابًا مفتوحًا عن الطعام لليوم التاسع عشر على التوالي احتجاجًا على سياسة الاعتقال الإداري، وهو اعتقال يتم بدون محاكمة ويعتمد على ملف سري للمعتقل، كما لا يسمح للمعتقل أو وكيله بالاطلاع عليه.
وأشار عدنان إلى أن "أي تنظيم فلسطيني يستطيع تحريك الجماهير، لكن لم نعد ننظر لبعض على أننا فلسطينيون، بينما يحقق الأسرى انتصارات لنا دون إسناد شعبي وفي ظل غياب الإعلام الرسمي" مشيرًا إلى ضعف فعاليات التضامن مع الأسرى الإداريين الذين يخوضون حاليًا إضرابًا مفتوحًا عن الطعام كون غالبيتهم من لون واحد".
وطالب عدنان السلطة الفلسطينية على أعلى المستويات, بتسخير كل إمكانياتها المالية والإدارية لدعم وإسناد قضية الأسرى، كما طالب الفصائل الفلسطينية وقيادتها السياسية بدفع أفرادها وعناصرها للمشاركة في فعاليات التضامن مع الأسرى.
كما طالب عدنان الأسرى المحررين في الضفة الغربية وقطاع غزة وفلسطينيي 48 وفي الشتات، بأن يكون لهم دور، وأن بإمكانهم أن يفعلوا الكثير من الخطوات لإسناد الأسرى، كما قال.