بالفيديو: لواء غولاني يتدرب على احتلال قطاع غزة
2014/05/11
رافقت القناة الثانية من التلفزيون الاسرائيلي، لواء غولاني التابع لجيش الاحتلال، خلال تدريباته لاحتلال قطاع غزة وجنوب لبنان.
ويظهر التقرير الذي بث ترجمته تلفزيون فلسطين في سياق برنامج أضواء على الإعلام الإسرائيلي، أن غولاني يتدرب على احتلال القطاع عبر احتلال مدينة رهط في النقب داخل الخط الأخطر.
ويشارك في تدريبات المناطق المفتحوحة الدبابات، وطائرات مروحية، وطائرات نفاثة وطائرات استطلاع بدون طيار، ووحدات من سلاح المشاة، تتدرب على اقتحام مواقع واحتلالها.
ويتدرب جنود غولاني على سهولة الحركة والتعرف على الميدان، وإعداد الخطط الملائمة للميدان المتغير.
ونقلت الإذاعة العبرية عن ضابط مشارك في التدربيات قوله "سمات التدريب الحالي تتغير لأن العدو تغير، فيجري التدرب على قتال العصابات، التي تختبئ فوق و تحت الأرض، وبات علينا التدرب على مواجهة الكثير من الخلايا المتخصصة بضرب الصورايخ المضادة للدبابات وزرع العبوات الناسفة".
وقال العقيد يانيف عوتسر قائد لواء غولاني"لاننا ندرك أننا نواجه عدواً، يتسم بالجدية، فنحن نتدرب على نحو مركز ومتواصل، لكي نكون مستعدين لليوم التي ستصدر فيه الأوامر".
وتجري غولاني تدريبات على احتلال مدينة رهط بالنقب لمحاكاة احتلال غزة، فيما تجري التدريبات على احتلال جنوب لبنان في هضة الجولان ويعقب عوتسر قائد غولاني بالقول"تجري التدريبات بالأخذ بعين الاعتبار سمات كل قاطع، الصعوبات تختلف من مكان الى آخر، والعدو يختلف، ووسائله القتالية تتخلف".
ويسود اعتقاد في هيئة أركان جيش الاحتل أن جولة القتال المقبلة، مع حماس والجهاد في غزة أو حزب الله في لبنان، ستفرض عملاً سريعاً يقلص الفترة الزمنية التي تتعرض فيها الجبهة الداخلية الإسرائيلية للصواريخ والقذائف، وليس بالإمكان وقف الصواريخ بواسطة استخدام سلاح الجو أو الاعتماد على منظومة القبة الحديدة المتخصصة باعتراض الصواريخ، وهذه الحقيقة ستفرض على سلاح المشاة، الدخول الى مناطق مأهولة، ويعتقد الجيش أن الدخول البري هو من سيقصر أمد القتال".
ويدرك قادة جيش الاحتلال أنهم سيواجهون في سياق المواجهة المقبلة مع غزة أو لبنان الضغط الجماهيري الاسرائيلي بالإضافة الى فصائل المقاومة "فالأشخاص الذين سيجلسون في الملاجىء سيتوقعون عملية عسكرية خاطفة، خصوصاً بعد أن شعروا أن الجيش حصل الميزانية التي يرغب بها ولم يتبقى لديه أي حجج، لتبرير إطالة أمد الحرب"، بحسب المحلل العسكري الإسرائيلي نير دفوري.
ويظهر التقرير الذي بث ترجمته تلفزيون فلسطين في سياق برنامج أضواء على الإعلام الإسرائيلي، أن غولاني يتدرب على احتلال القطاع عبر احتلال مدينة رهط في النقب داخل الخط الأخطر.
ويشارك في تدريبات المناطق المفتحوحة الدبابات، وطائرات مروحية، وطائرات نفاثة وطائرات استطلاع بدون طيار، ووحدات من سلاح المشاة، تتدرب على اقتحام مواقع واحتلالها.
ويتدرب جنود غولاني على سهولة الحركة والتعرف على الميدان، وإعداد الخطط الملائمة للميدان المتغير.
ونقلت الإذاعة العبرية عن ضابط مشارك في التدربيات قوله "سمات التدريب الحالي تتغير لأن العدو تغير، فيجري التدرب على قتال العصابات، التي تختبئ فوق و تحت الأرض، وبات علينا التدرب على مواجهة الكثير من الخلايا المتخصصة بضرب الصورايخ المضادة للدبابات وزرع العبوات الناسفة".
وقال العقيد يانيف عوتسر قائد لواء غولاني"لاننا ندرك أننا نواجه عدواً، يتسم بالجدية، فنحن نتدرب على نحو مركز ومتواصل، لكي نكون مستعدين لليوم التي ستصدر فيه الأوامر".
وتجري غولاني تدريبات على احتلال مدينة رهط بالنقب لمحاكاة احتلال غزة، فيما تجري التدريبات على احتلال جنوب لبنان في هضة الجولان ويعقب عوتسر قائد غولاني بالقول"تجري التدريبات بالأخذ بعين الاعتبار سمات كل قاطع، الصعوبات تختلف من مكان الى آخر، والعدو يختلف، ووسائله القتالية تتخلف".
ويسود اعتقاد في هيئة أركان جيش الاحتل أن جولة القتال المقبلة، مع حماس والجهاد في غزة أو حزب الله في لبنان، ستفرض عملاً سريعاً يقلص الفترة الزمنية التي تتعرض فيها الجبهة الداخلية الإسرائيلية للصواريخ والقذائف، وليس بالإمكان وقف الصواريخ بواسطة استخدام سلاح الجو أو الاعتماد على منظومة القبة الحديدة المتخصصة باعتراض الصواريخ، وهذه الحقيقة ستفرض على سلاح المشاة، الدخول الى مناطق مأهولة، ويعتقد الجيش أن الدخول البري هو من سيقصر أمد القتال".
ويدرك قادة جيش الاحتلال أنهم سيواجهون في سياق المواجهة المقبلة مع غزة أو لبنان الضغط الجماهيري الاسرائيلي بالإضافة الى فصائل المقاومة "فالأشخاص الذين سيجلسون في الملاجىء سيتوقعون عملية عسكرية خاطفة، خصوصاً بعد أن شعروا أن الجيش حصل الميزانية التي يرغب بها ولم يتبقى لديه أي حجج، لتبرير إطالة أمد الحرب"، بحسب المحلل العسكري الإسرائيلي نير دفوري.