سيتي للزعامة وفان غال يبحث عن ابتسامة
2014/08/30
50-TRIAL-
لندن / سوا / يزداد السباق حماس اً وتنافساً مع مضي كل محطة من الدوري الإنكليزي، وذلك في الطريق الطويل نحو اللقب الغالي.
يخوض حامل اللقب مانشستر سيتي اختباراً أسهل من سابقيه نسبياً عندما يستقبل على أرضه ستوك سيتي اليوم السبت في ثالث مراحل الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم.
وكان سيتي حصد جميع النقاط الممكنة أمام نيوكاسل وليفربول ويُمني النفس بلقاء أقل قوةً بدنياً وفكرياً يؤمّن فيه العبور بلا صعوبات تذكر.
عبورٌ تدلُّ عليه كل المؤشرات في الـ"سيتيزين" فالفريق مستقر بشكل أخاذ، ولاعبيه دخلوا الـ "بريمير ليغ" وثوب البطل لا يزال على مقاسهم إضافة إلى تنويع اللعب هذا الموسم، واكتشاف القوى الكامنة في الفريق أمثال المونتينيغري ستيفان يوفيتتش.
وبالنظر إلى وضعية ستوك سيتي (نقطة واحدة من مباراتين) فلا يبدو هذا الأخير قادر على مفاجأة فريق المدرّب التشيلي مانويل بيلغريني إلا إذا كان في يومه أو وقف الحظ إلى جانبه.
اعتقدَ جمهور نادي مانشستر يونايتد بأن "الأستاذ" لويس فان غال هو من سينسيهم سريعاً خيبة الموسم الماضي المريرة، التي كان عنوانها فشل مويز، ولكن الأمور لم تجرِ أبداً كما خطّط المدرّب الهولندي في البيت الأحمر، ففريقه في امتداد لما كان عليه أيام مويز.
اليوم السبت تبدو الفرصة سانحة ليخرج واين روني ورفاقه بشعور افتقدوه منذ زمن وهو مجرّد الفوز بمباراة في الدوري، وذلك حين يقابلون بيرنلي الوافد الحديث.
هذا الأخير لا يملك من المقومات سوى طموحه ليكون كابوساً آخر في ليالي فان غال ومساعده راين غيغز، وله في ذلك ميلتون كينز دونز مثالاً إذ أن الأخير صدم الشياطين بفوز رباعي في كأس الرابطة لم يصحُ منه اللاعبون حتى الآن.
181
يخوض حامل اللقب مانشستر سيتي اختباراً أسهل من سابقيه نسبياً عندما يستقبل على أرضه ستوك سيتي اليوم السبت في ثالث مراحل الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم.
وكان سيتي حصد جميع النقاط الممكنة أمام نيوكاسل وليفربول ويُمني النفس بلقاء أقل قوةً بدنياً وفكرياً يؤمّن فيه العبور بلا صعوبات تذكر.
عبورٌ تدلُّ عليه كل المؤشرات في الـ"سيتيزين" فالفريق مستقر بشكل أخاذ، ولاعبيه دخلوا الـ "بريمير ليغ" وثوب البطل لا يزال على مقاسهم إضافة إلى تنويع اللعب هذا الموسم، واكتشاف القوى الكامنة في الفريق أمثال المونتينيغري ستيفان يوفيتتش.
وبالنظر إلى وضعية ستوك سيتي (نقطة واحدة من مباراتين) فلا يبدو هذا الأخير قادر على مفاجأة فريق المدرّب التشيلي مانويل بيلغريني إلا إذا كان في يومه أو وقف الحظ إلى جانبه.
اعتقدَ جمهور نادي مانشستر يونايتد بأن "الأستاذ" لويس فان غال هو من سينسيهم سريعاً خيبة الموسم الماضي المريرة، التي كان عنوانها فشل مويز، ولكن الأمور لم تجرِ أبداً كما خطّط المدرّب الهولندي في البيت الأحمر، ففريقه في امتداد لما كان عليه أيام مويز.
اليوم السبت تبدو الفرصة سانحة ليخرج واين روني ورفاقه بشعور افتقدوه منذ زمن وهو مجرّد الفوز بمباراة في الدوري، وذلك حين يقابلون بيرنلي الوافد الحديث.
هذا الأخير لا يملك من المقومات سوى طموحه ليكون كابوساً آخر في ليالي فان غال ومساعده راين غيغز، وله في ذلك ميلتون كينز دونز مثالاً إذ أن الأخير صدم الشياطين بفوز رباعي في كأس الرابطة لم يصحُ منه اللاعبون حتى الآن.
181