رئاسة التشريعي: انتصار المقاومة بداية العد التنازلي للاحتلال
2014/08/13
243-TRIAL-
غزة / سوا/ أكدت رئاسة المجلس التشريعي الفلسطيني أن انتصار المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة سيكون بداية العد التنازلي للاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الرئاسة في بيان أصدرته، اليوم الأربعاء، إن غزة انتصرت بصمود أبناء شعبنا وإبداعات مقاومتنا التي هزت قادة وجنود الكيان الإسرائيلي، مشيرةً إلى أن انتصار غزة هو انتصار للقضية الفلسطينية التي عادت وبقوة لتأخذ مكانتها الحقيقة على الصعيد الدولي والعربي.
ونوهت إلى أن غالبية أبناء الشعب الفلسطيني يلتفون ويقفون خلف المقاومة وبكل قوة ويدعمونها في مطالبها، مؤكدةً أن المقاومة هي الخيار الأفضل والأسرع لاسترداد الحقوق من إسرائيل التي لا تفهم إلا لغة القوة.
وجددت الرئاسة مطالبتها للوفد الفلسطيني المفاوض بالقاهرة على ضرورة التمسك بشروط المقاومة والشعب الفلسطيني ، مشيرةً إلى أن الشعب الفلسطيني يرفض وبشدة التوقيع على اتفاق ضعيف وهش لا يلبي شروط المقاومة .
وأضافت " نفضل أن يعود الوفد الفلسطيني المفاوض بالقاهرة بدون اتفاق قوى على أن يبرم اتفاق هزيل لا يلبى طلبات شعبنا ومقاومته ".
وذكرت ، أنه لا يمكن القبول باتفاق هش بعد سقوط آلاف الشهداء والجرحى وتدمير االمنازل والمساجد والمصانع وتجريف الأراضي الزراعية، مشددة على أن الشعب الفلسطيني وبعد كل هذه التضحيات الجسام لن يقبل مطلقاً بفرض الشروط عليه مهما بلغت ومن أي طرف كان وهو يطالب فقط بتنفيذ شروط المقاومة.
35
وقالت الرئاسة في بيان أصدرته، اليوم الأربعاء، إن غزة انتصرت بصمود أبناء شعبنا وإبداعات مقاومتنا التي هزت قادة وجنود الكيان الإسرائيلي، مشيرةً إلى أن انتصار غزة هو انتصار للقضية الفلسطينية التي عادت وبقوة لتأخذ مكانتها الحقيقة على الصعيد الدولي والعربي.
ونوهت إلى أن غالبية أبناء الشعب الفلسطيني يلتفون ويقفون خلف المقاومة وبكل قوة ويدعمونها في مطالبها، مؤكدةً أن المقاومة هي الخيار الأفضل والأسرع لاسترداد الحقوق من إسرائيل التي لا تفهم إلا لغة القوة.
وجددت الرئاسة مطالبتها للوفد الفلسطيني المفاوض بالقاهرة على ضرورة التمسك بشروط المقاومة والشعب الفلسطيني ، مشيرةً إلى أن الشعب الفلسطيني يرفض وبشدة التوقيع على اتفاق ضعيف وهش لا يلبي شروط المقاومة .
وأضافت " نفضل أن يعود الوفد الفلسطيني المفاوض بالقاهرة بدون اتفاق قوى على أن يبرم اتفاق هزيل لا يلبى طلبات شعبنا ومقاومته ".
وذكرت ، أنه لا يمكن القبول باتفاق هش بعد سقوط آلاف الشهداء والجرحى وتدمير االمنازل والمساجد والمصانع وتجريف الأراضي الزراعية، مشددة على أن الشعب الفلسطيني وبعد كل هذه التضحيات الجسام لن يقبل مطلقاً بفرض الشروط عليه مهما بلغت ومن أي طرف كان وهو يطالب فقط بتنفيذ شروط المقاومة.
35
