مديرة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ترحب باستمرار التهدئة في قطاع غزة
2014/08/07
78-TRIAL-
جنيف/ سوا/ رحبت مديرة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي هيلين كلارك اليوم الخميس، باستمرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة .
وأعربت كلارك في بيان صحفي عن أملها في التوصل إلى اتفاق ينهي التصعيد، ومعاناة المدنيين ويضع الأسس لسلام دائم.
وقالت: ويقوم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بدعم الفلسطينيين في عملية تقييم الاحتياجات الفورية ورسم مسار لعملية الانعاش والتنمية البشرية، كما سنقدم الدعم للفلسطينيين في عملية تقييم الاحتياجات الفورية ورسم مسار لعملية الانعاش والتنمية البشرية.
وذكر البيان أن من الأولويات الفورية للبرنامج الإنمائي إزالة الركام وإعادة شبكات النفايات الصلبة وإعادة بناء المنازل وخلق فرص العمل وسبل العيش.
وأضافت كلارك: نحن ملتزمون تماما بدعم انتعاش قطاع غزة، ولقد واجه سكان قطاع غزة حلقة مفرغة من الأزمات وانسداد الأفق لفترة طويلة، وحان الوقت لإجراء تغير تحولي نحو التنمية البشرية التي يتوق إليها الناس. وهذا التحول في المتناول، لكن لن يتأتى إلا بتضافر جهود المجتمع الدولي الداعمة وتواصلها وباستتباب السلام.
وأردفت: ويضم البرنامج الإنمائي صوته إلى الأمين العام للأمم المتحدة في دعوته لمعالجة القضايا الأساسية لهذا النزاع بما في ذلك رفع الحصار الذي شل جهود التنمية البشرية والفرص الاقتصادية منذ عام 2007، ولا يمكن للوضع المأساوي الراهن أن يستمر.
وذكرت بأن الحرب الأخيرة أودت بحياة أكثر من 1800 فلسطيني، من ضمنهم 400 طفل، وشرد ما يزيد على ربع سكان قطاع غزة، كما دمرت أو تضررت بشدة منازل حوالي 65000 شخص. 44
وأعربت كلارك في بيان صحفي عن أملها في التوصل إلى اتفاق ينهي التصعيد، ومعاناة المدنيين ويضع الأسس لسلام دائم.
وقالت: ويقوم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بدعم الفلسطينيين في عملية تقييم الاحتياجات الفورية ورسم مسار لعملية الانعاش والتنمية البشرية، كما سنقدم الدعم للفلسطينيين في عملية تقييم الاحتياجات الفورية ورسم مسار لعملية الانعاش والتنمية البشرية.
وذكر البيان أن من الأولويات الفورية للبرنامج الإنمائي إزالة الركام وإعادة شبكات النفايات الصلبة وإعادة بناء المنازل وخلق فرص العمل وسبل العيش.
وأضافت كلارك: نحن ملتزمون تماما بدعم انتعاش قطاع غزة، ولقد واجه سكان قطاع غزة حلقة مفرغة من الأزمات وانسداد الأفق لفترة طويلة، وحان الوقت لإجراء تغير تحولي نحو التنمية البشرية التي يتوق إليها الناس. وهذا التحول في المتناول، لكن لن يتأتى إلا بتضافر جهود المجتمع الدولي الداعمة وتواصلها وباستتباب السلام.
وأردفت: ويضم البرنامج الإنمائي صوته إلى الأمين العام للأمم المتحدة في دعوته لمعالجة القضايا الأساسية لهذا النزاع بما في ذلك رفع الحصار الذي شل جهود التنمية البشرية والفرص الاقتصادية منذ عام 2007، ولا يمكن للوضع المأساوي الراهن أن يستمر.
وذكرت بأن الحرب الأخيرة أودت بحياة أكثر من 1800 فلسطيني، من ضمنهم 400 طفل، وشرد ما يزيد على ربع سكان قطاع غزة، كما دمرت أو تضررت بشدة منازل حوالي 65000 شخص. 44