الأحمد: سلمنا الجانب المصرى مطالب الشعب الفلسطينى للتهدئة
2014/08/04
111-TRIAL-
القاهرة / سوا / أعلن عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح رئيس الوفد الفلسطينى إلى مباحثات التهدئة، أن الوفد سلم الجانب المصرى مطالب الشعب الفلسطينى للتهدئة، وستتولى مصر الاتصالات مع الجانب الإسرائيلى لتحقيق هذه المطالب، وعلى رأسها وقف إطلاق النار فورا.
وقال، فى تصريح له فى القاهرة اليوم، إن مصر أعلنت أنها تتفهم وتتبنى مطالب الشعب الفلسطينى العادلة، وتقوم باتصالاتها ومباحثاتها مع كافة الأطراف وسيكون لها كلمتها المعلنة للرأى العام حول ما يدور ومن هو الجانب المتعاون ومن الجانب الذى يعرقل مباحثات التهدئة.
وأشار الأحمد، إلى ما قاله وزير الخارجية سامح شكرى بأن مصر تدين العدوان الإسرائيلى ومعنى ذلك أن مصر تتفهم وتتبنى المطالب الفلسطينية، مؤكدا أن ثقتهم فى مصر كبيرة لتحقيق مطالب الشعب الفلسطينى.
وأضاف أن مطالب الشعب الفلسطينى تتضمن وقف إطلاق النار، وتأمين الانسحاب الإسرائيلى، ووقف كل أشكال العدوان الإسرائيلى فى الضفة غزة ، ورفع الحصار المفروض على غزة ومعالجة الآثار الناجمة عن العدوان الإسرائيلى، والتى تبدأ من قضايا المعتقلين والإجراءات القمعية التى اتخذتها سلطات الاحتلال فى الضفة ثم الدمار الذى لحق بالقطاع انتهاء بمعالجة آثار العدوان، الذى مازال مستمرا حتى اليوم.
وأعرب الأحمد عن أمله فى أن يحضر الوفد الإسرائيلى للقاهرة حتى تقوم مصر وفق المبادرة بدورها فى وقف العدوان وتلبية المطالب الفلسطينية، من خلال مفاوضات تجريها مع الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى كل على حدة، وهى التى تبلور الموقف النهائى. 93
وقال، فى تصريح له فى القاهرة اليوم، إن مصر أعلنت أنها تتفهم وتتبنى مطالب الشعب الفلسطينى العادلة، وتقوم باتصالاتها ومباحثاتها مع كافة الأطراف وسيكون لها كلمتها المعلنة للرأى العام حول ما يدور ومن هو الجانب المتعاون ومن الجانب الذى يعرقل مباحثات التهدئة.
وأشار الأحمد، إلى ما قاله وزير الخارجية سامح شكرى بأن مصر تدين العدوان الإسرائيلى ومعنى ذلك أن مصر تتفهم وتتبنى المطالب الفلسطينية، مؤكدا أن ثقتهم فى مصر كبيرة لتحقيق مطالب الشعب الفلسطينى.
وأضاف أن مطالب الشعب الفلسطينى تتضمن وقف إطلاق النار، وتأمين الانسحاب الإسرائيلى، ووقف كل أشكال العدوان الإسرائيلى فى الضفة غزة ، ورفع الحصار المفروض على غزة ومعالجة الآثار الناجمة عن العدوان الإسرائيلى، والتى تبدأ من قضايا المعتقلين والإجراءات القمعية التى اتخذتها سلطات الاحتلال فى الضفة ثم الدمار الذى لحق بالقطاع انتهاء بمعالجة آثار العدوان، الذى مازال مستمرا حتى اليوم.
وأعرب الأحمد عن أمله فى أن يحضر الوفد الإسرائيلى للقاهرة حتى تقوم مصر وفق المبادرة بدورها فى وقف العدوان وتلبية المطالب الفلسطينية، من خلال مفاوضات تجريها مع الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى كل على حدة، وهى التى تبلور الموقف النهائى. 93