رام الله / سوا / قامت مدرسة بنات فيصل الحسيني الأساسية في رام الله وبالتعاون مع الائتلاف التربوي الفلسطيني  بتنظيم فعالية عبر الإذاعة المدرسية صباح اليوم الاربعاء، شاركت بها كافة طالبات المدرسة، حيث قمن بإرسال رسائل للمجتمع العالمي والمحلي حول أحلامهن في التعليم ... بنات فيصل الحسيني يحلمن بالحرية لوطنهن والحرية لزملائهن الأطفال المعتقلين في سجون الاحتلال وأن يعودوا ليمارسوا حقهم بالتعليم. .. بمدارس تدمج الأطفال ذوي الإعاقة. .. بمدارس آمنة وتعليم الكتروني نوعي... ويحلمن بتحقيق العدالة والإنصاف للمعلمين والمعلمات. ..

وتحدثت سمر سمارة مديرة المدرسة أمام الطالبات أن شعار الإنفاق على التعليم ضمانة للمستقبل يحمل الكثير من الرسائل أولها للمجتمع المحلي والقطاع الخاص ليتحملوا مسؤوليتهم تجاه التعليم لأن التعليم مسؤولية الجميع ولأنه الاستثمار الأفضل للمستقبل وحثت طالبات مدرستها على أن يحلمن ويطلقن العنان لأحلامهن بدون حدود، وأضافت  أن هذه الفعاليات تنفذ في المدرسة بناء على تعليمات من وزارة التربية والتعليم وصلت إلى المدارس ضمن مشاركة فلسطين في فعاليات الحملة العالمية للتعليم والتي تركز في هذا العام على الإنفاق على التعليم

وتحدثت بعض معلمات المدرسة عن احتياجات المدرسة لوسائل تعزز التعليم الإلكتروني مثل الحاجة إلى أجهزة حاسوب إضافية تكفي المعلمات والصفوف والى موازنات تساعد في تحقيق رؤية ادارة المدرسة ومعلماتها لتكن بيئة جاذبة للطالبات مثل دهان جدران الغرف الصفية وتلوينها وإضافة مقاعد مريحة فيها للطالبات وإضافة وحدات صحية تكفي عدد طالبات المدرسة،  وأيضا إلى غرف صفية إضافية وحاجة المدرسة إلى مصعد لتصبح موائمة للطالبات ذوات الإعاقة واللواتي يدرسن على مقاعد المدرسة إضافة إلى الحاجة إلى توسيع غرفة المصادر بالمدرسة وإضافة وسائل وأدوات تساعد في تعليم ذوات الإعاقة الذهنية الطالبات اللواتي يعانين من صعوبات تعلم.

جدير بالذكر أن الحملة العالمية للتعليم هذا العام ترفع شعار " الإنفاق على التعليم ... ضمانة للمستقبل " وينضوي في إطارها إلى جانب مؤسسات الإئتلاف كافة المدارس الفلسطينية.
يمارسوا حقهم بالتعليم. .. بمدارس تدمج الأطفال ذوي الإعاقة. .. بمدارس آمنة وتعليم الكتروني نوعي... ويحلمن بتحقيق العدالة والإنصاف للمعلمين والمعلمات. ..
وتحدثت سمر سمارة مديرة المدرسة أمام الطالبات أن شعار الإنفاق على التعليم ضمانة للمستقبل يحمل الكثير من الرسائل أولها للمجتمع المحلي والقطاع الخاص ليتحملوا مسؤوليتهم تجاه التعليم لأن التعليم مسؤولية الجميع ولأنه الاستثمار الأفضل للمستقبل وحثت طالبات مدرستها على أن يحلمن ويطلقن العنان لاحلامهن بدون حدود، وأضافت أن هذه الفعاليات تنفذ في المدرسة بناءا على تعليمات من وزارة التربية والتعليم وصلت إلى المدارس ضمن مشاركة فلسطين في فعاليات الحملة العالمية للتعليم والتي تركز في هذا العام على الإنفاق على التعليم
وتحدثت بعض معلمات المدرسة عن احتياجات المدرسة لوسائل تعزز التعليم الإلكتروني مثل الحاجة إلى أجهزة حاسوب إضافية تكفي المعلمات والصفوف والى موازنات تساعد في تحقيق رؤية ادارة المدرسة ومعلماتها لتكن بيئة جاذبة للطالبات مثل دهان جدران الغرف الصفية وتلوينها وإضافة مقاعد مريحة فيها للطالبات وإضافة وحدات صحية تكفي عدد طالبات المدرسة، الصفوف مبيوترات إضافية وأيضا إلى غرف صفية إضافية وحاجة المدرسة إلى مصعد لتصبح موائمة للطالبات ذوات الإعاقة واللواتي يدرسن على مقاعد المدرسة إضافة إلى الحاجة إلى توسيع غرفة المصادر بالمدرسة وإضافة وسائل وأدوات تساعد في تعليم ذوات الإعاقة الذهنية الطالبات اللواتي يعانين من صعوبات تعلم