دورة تدريبية في مجال العناية بالزبائن
تعلن المؤسسة الفلسطينية للتعليم من أجل التوظيف، بالتعاون مع شركة ريتش عن عقد دورة تدريبية مدتها ثلاثة أسابيع في مجال العناية بالزبائن للباحثين عن فرص تدريب في الضفة الغربية مع احتمالية التدريب في شركة ريتش، وذلك بالشراكة مع مؤسسة التعاون، وبدعم من الوليد للإنسانية.
سيغطي البرنامج التدريبي أولا- مهارات الحياة العملية (Workplace Success) عدد الساعات (50 ساعة) والذي يتضمن كيفية كتابة السيرة الذاتية، ومتطلبات التحضير لمقابلة العمل، والعمل ضمن فريق، وغيرها من المهارات المهنية الأساسية، وثانيا- التدريب الفني المتخصص في مجال العناية بالزبائن من خلال شركة ريتش (56 ساعة).
شروط القبول¬¬¬:
-أن يكون المتقدم/ ة حديث/ة التخرج.
-أن لا يزيد عمر المتقدم / ة عن 27 سنة.
-أن يكون حاصل/ ة على شهادة بكالوريوس.
-أن يتعهد / تتعهد بالالتزام بحضور كافة الساعات التدريبية.
-أن يكون المتقدم/ة لا يعمل.
-أن يخضع / تخضع لمقابلة شخصية.
سيؤهل التدريب المشاركين للقيام بالمهام التالية:
-استقبال المكالمات الواردة وعمل المكالمات الصادرة والاجابة عن استفسارات المشتركين وتقديم الخدمات اللازمة لهم وحل مشاكلهم لضمان تحقيق رضى المشتركين.
-تدوين ملاحظات المشتركين واقتراحاتهم حول الخدمات جديدة وارسالها للمعنيين لدراسة المقترحات الواردة لتقديم افضل الخدمات للمشتركين.
-تزويد المشتركين بالأسعار والبرامج والعروض الخاصة بهم وغيرها من الخدمات لتقديم افضل الخدمات لهم.
-توجيه المشتركين إلى الطرق الصحيحة والسريعة لحل المشاكل وكيفية الحصول على الخدمات والاشتراكات الجديدة لتحقيق رضي المشتركين.
في حال توفر الشروط السابقة الرجاء تعبئة النموذج الالكتروني من خلال الرابط التالي:
تقديم طلب
في تاريخ أقصاه 28/4/2016
تعمل مؤسسة "الوليد للإنسانية" منذ 35 عاماَ على إطلاق المشاريع ودعمها في أكثر من 104 دولة حول العالم، بغض النظر عن الدين أو العرق أو الجنس. كما تتعاون المؤسسة مع مجموعة كبيرة من المؤسسات التعليمية والحكومية والخيرية من أجل محاربة الفقر وتمكين المرأة والشباب، إضافة إلى تنمية المجتمعات ومد يد العون عند الكوارث وبناء جسور التفاهم بين الثقافات من خلال التوعية والتعليم.
مؤسسة التعاون هي مؤسسة أهلية غير ربحية مستقلة أسسها عام 1983 مجموعة من الشخصيات الاقتصادية والفكرية الفلسطينية والعربية، بهدف تقديم المساعدات التنموية والإنسانية للفلسطينيين في فلسطين، ومخيمات الشتات في لبنان. وعلى مدى الثلاثين سنة الماضية، استثمرت مؤسسة التعاون ما قيمته 600 مليون دولار لامست فيها حياة ما ينوف عن مليون فلسطيني سنويا في مجالات: التعليم، وتبني الأيتام، والثقافة وإعمار البلدات القديمة والمتحف الفلسطيني، وتمكين الشباب، والتنمية المجتمعية، بما فيها الصحة والزراعة والمساعدات الانسانية، مركّزة بذلك على دعم الإبداع وخاصة بين الفئات الأقل حظاً.